أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن دوري الجامعات الأول كتب فصلاً جديداً ومهماً من فصول الرياضة الجامعية في مملكة البحرين، خاصة وأن الدوري يؤسس لمرحلة مستقبلية قادمة ونقلة نوعية بارزة في البرامج والأنشطة الموجهة للقطاع الشبابي بمختلف فئاته، وهو الأمر الذي يتفق مع جعل الشباب أولية باعتبارهم يمثلون بواعث المسؤولية والأمل والطريق الأفضل للتنمية في مخلف المجالات.
وقال سموه: "لقد كان دوري ناصر بن حمد للجامعات في نسخته الأولى بمثابة التجربة الناجحة والتي سنسعى إلى تطويرها في المستقبل بعد أن ظهرت جميع الفرق الجامعية في الدوري بصورة متميزة وكانت الروح الرياضية عالية والتنافس الشريف حاضراً بينهم(..) الأعظم من ذلك الجماهير التي حرصت على حضور المباريات والوقوف إلى جانب فرقهم الرياضية وبث روح الحماس فيهم من أجل إبراز أفضل مستوياتهم".
وأضاف: "ركز المجلس الأعلى للشباب والرياضة وهو يضع استراتيجية للفترة المقبلة على أهمية الدخول في شراكات حقيقية مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة بهدف تكوين قاعدة عريضة يمكن من خلالها الانطلاق إلى تنظيم برامج مشتركة في مجالات عدة بما فيها الجانب الرياضي، وهو الأمر الذي تمثل في دخول وزارة شؤون الشباب والرياضة في شراكة مع الجامعات من أجل تنظيم هذا الدوري الذي جاء ليؤكد دوماً على أهمية الارتباط الوثيق بين الرياضة والتعليم باعتبارهما وجهين لعملة واحدة".
وبين: "تابعنا الدوري بصورة مستمرة وشاهدنا مدى الإثارة والتنافسية العالية بين جميع الطلاب والطالبات، وتعرفنا على الإنجازات التي حققها الدوري في نسخته الأولى وفوائده على الحركة الشبابية والرياضية والاجتماعية والصحية فهو لم يؤثر على اللياقة البدنية تأثيراً مباشراً فحسب بل غرس أيضاً لدى الطلاب والطالبات خيارات وأساليب حياة صحية وجعل الرياضة أسلوب حياة".
وأشار: "إننا ننظر بعين الفخر والاعتزاز لما قامت به وزارة شؤون الشباب والرياضة من خطوات رائعة في تنفيذ دوري ناصر بن حمد للجامعات وإشراك الطلبة والطالبات في نشاطات رياضية متنوعة، كما ونشعر بالاعتزاز أيضاً بالمشاركة الكبيرة والواسعة من قبل جامعات المملكة التي وجدت في الدوري مكاناً مناسباً لها لتعظيم إسهاماتها في رعاية طلابها وطالباتها".
وتابع: "عندما تم إطلاق دوري ناصر بن حمد للجامعات كان الهدف منه الاستمرار وعدم وقوفه عند حد معين من التطور والنماء في مسيرته بل عقدنا العزم على مواصلة تطويره بصورة مستمرة ومدروسة لنتمكن من جعله واحداً من أفضل الدوريات التي تقدم إلى الشباب في المملكة من طلاب وطالبات الجامعات وصولاً إلى تحقيق أهدافه في تعظيم دور الجامعات والطلاب".
الجودر: متفوقون دراسياً ورياضياً
أشاد وزير شؤون الشباب والرياضية هشام الجودر بمضامين كلمة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في الحفل الختامي لدوري الجامعات، التي كانت بمثابة نبراس يضيء الطريق أمام الجميع من أجل مواصلة دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة والاهتمام بطلاب وطالبات الجامعات.
وقال الجودر، في تصريح له بعد ختام الحفل: "لقد كانت كلمات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ملهمة ومشجعة ولها رؤية تطويرية لدوري الجامعات، ويجب أن تنعكس هذه الكلمات على الجميع بصورة إيجابية، والعمل جميعاً كوزارة شؤون الشباب والرياضة الجامعات الحكومية والخاصة والطلاب والطالبات، بروح الفريق الواحد من تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تطوير الدوري والوصول به إلى أعلى المستويات مستقبلاً، وصولاً إلى رؤية سموه في إيجاد خريجين متفوقين دراسياً ورياضياً".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "نحن في وزارة شؤون الشباب والرياضة طموحاتنا ليس لها حدود، وسنعمل على تطوير الدوري بصورة مستمرة وإيجابية، وقد حققنا نسبة نجاح في الدوري، وسنعمل على تقييم أنفسنا وننتظر من الجامعات والطلاب والطالبات تقييمنا ومقترحاتهم، وصولاً إلى إيجاد قاعدة متينة للانطلاق نحو بناء دوري ناجح في النسخة المقبلة".
الشيخة ضوى: الدوري تشجيع للشباب
قالت رئيسة اللجنة الرياضية النسائية للبطولة الشيخة ضوى آل خليفة: "بداية أوجه شكري وتقديري لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على ثقته ودعمه للشباب البحريني من خلال إطلاق دوري الجامعات، والذي ساهم وبشكل فاعل في دعم الرياضة الجامعية، من خلال المشاركة الإيجابية والكبيرة من طلبة وطالبات الجامعات المشاركة في هذا الحدث"، مضيفة أن الدوري منح الطلبة والطالبات مساحة واسعة لإطلاق قدراتهم وإمكاناتهم الرياضية، والذي ساهم في بروز تلك الطاقات الشبابية وظهور مواهب رياضية يمكن الاستفادة منها على مستوى الفرق والمنتخبات الوطنية، مثنية في الوقت ذاته على الدور الكبير الذي لعبته وزارة شؤون الشباب والرياضة للإعداد والتحضير لإقامة هذا الملتقى الرياضي الجامعي.
المطوع: كلمات ناصر بن حمد ملهمة
من جانبه، قال مدير إدارة المراكز الشبابية نوار المطوع: "نشعر جميعاً بالفخر والاعتزاز لرعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لحفل ختام دوري سموه للجامعات في نسخته الأولى، الأمر الذي يؤكد مدى اهتمام سموه بتعظيم دوري الجامعات في المملكة والانتقال برياضتهم إلى مرحلة التنافسية الجدية على الألقاب الرياضية، بالإضافة إلى تقديم البرامج الرائدة لطلاب وطالبات الجامعات".
وأضاف: "إن ترجمة أهداف دوري ناصر بن حمد للجامعات على أرض الواقع لم تكن سهلة، وإنما أدركت وزارة شؤون الشباب والرياضة حجم المسؤولية الملاقاة على عاتقها، فقامت بتشكيل اللجان العاملة في وقت مبكر من أجل إنجاح هذا التجمع الرياضي الشبابي الهام، الأمر الذي سمح بتوسيع قاعدة المشاركة والممارسين للألعاب الرياضية وزيادة رفدها بكوادر فنية وإدارية، بالإضافة إلى لاعبين يمتلكون مهارات متميزة، وهو الأمر الذي يتوافق مع استراتيجية تطوير الرياضة في المملكة".
وبين المطوع: "لقد حقق دوري ناصر بن حمد للجامعات جملة من أهدافه بصورة واقعية، وذلك بفضل المتابعة المستمرة من قبل وزير شؤون الشباب والرياضة والجهود الكبيرة والتي بذلتها الجامعات المشاركة، بالإضافة إلى دور اللجان العاملة والطلاب والطالبات، وننتظر من الجميع إرسال تقييمهم ومقترحاتهم من أجل تطور الدوري في النسخة المقبلة".
الرومي: متفائلون باستمرار الدوري
قال رئيس الجامعة العربية المفتوحة د.خلدون الرومي: "تشرفنا بحضور ولقاء سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في حفل ختام دوري الجامعات، والذي كان له بالغ الأثر الإيجابي في نفوس الطلبة والطالبات المشاركين. فقد حققت النسخة الأولى الأهداف التي رسمها سموه، والتي دفعت الشباب من طلبة وطالبات الجامعات للمشاركة وكسر حاجز روتين الدراسة الجامعية، من خلال ممارسة الرياضة عبر هذا الدوري. وبلا شك سعداء ومتفائلون باستمرار هذا الحدث، الذي سيمنح الفرصة لاكتشاف المزيد من المواهب الرياضية التي تدعم المسيرة الرياضية بالمملكة. منتهزاً الفرصة لأتوجه بالشكر والتقدير لوزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام الجودر على تنظيمها المتميز لهذه النسخة من الدوري، ومباركاً لجميع الفرق الفائزة بالمراكز الأولى، ومتمنياً كذلك حظاً أوفر للفرق المتبقية في النسخة القادمة".
بهزاد: نتمناها بطولة رمضانية
قال لاعب فريق جامعة AMA علي بهزاد: "بداية أود أن نوجه الشكر والامتنان لشيخ الشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على توجيه سموه لإطلاق هذا الدوري. فلقد استمتعنا كثيراً بالمشاركة بمنافسات هذا الدوري، الذي ساهم في صقل موهبتنا ومنحنا المزيد من الاحتكاك والخبرة، وساهم في بناء علاقات الصداقة مع زملاء من الجامعات الأخرى. فأتمنى استمرارها وأن تقام بشكل سنوي في شهر رمضان المبارك على غرار بطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الرمضانية لكرة القدم".
تراب: الدوري ينمي قدرات الشباب
قالت لاعبة فريق جامعة البحرين نجلاء تراب: "سعيدة بالمشاركة في منافسات دوري ناصر بن حمد للجامعات، وأتوجه بالشكر لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على إطلاق هذه المبادرة الرياضية التي تعزز الرياضة في الحياة الجامعية لدى طلاب وطالبات الجامعات المشاركة". وأضافت: "ومما لا شك فيه، أن مثل هذه الفعاليات الرياضية تمنح المساحة لتنمية قدرات الشباب، وتساعد على صقل قدراتهم بما يسهم في اكتشاف لاعبين ولاعبات يمتلكون الموهبة الرياضية التي يمكن الاستفادة منها على مستوى الفرق والمنتخبات، كما أن هذا الملتقى الرياضي يعزز من مبادئ الأخوة والصداقة بين المشاركين، ويشجع على ممارسة الرياضة ويبث فيهم روح المنافسة الشريفة والإصرار والتحدي على تحقيق الهدف".
وقال سموه: "لقد كان دوري ناصر بن حمد للجامعات في نسخته الأولى بمثابة التجربة الناجحة والتي سنسعى إلى تطويرها في المستقبل بعد أن ظهرت جميع الفرق الجامعية في الدوري بصورة متميزة وكانت الروح الرياضية عالية والتنافس الشريف حاضراً بينهم(..) الأعظم من ذلك الجماهير التي حرصت على حضور المباريات والوقوف إلى جانب فرقهم الرياضية وبث روح الحماس فيهم من أجل إبراز أفضل مستوياتهم".
وأضاف: "ركز المجلس الأعلى للشباب والرياضة وهو يضع استراتيجية للفترة المقبلة على أهمية الدخول في شراكات حقيقية مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة بهدف تكوين قاعدة عريضة يمكن من خلالها الانطلاق إلى تنظيم برامج مشتركة في مجالات عدة بما فيها الجانب الرياضي، وهو الأمر الذي تمثل في دخول وزارة شؤون الشباب والرياضة في شراكة مع الجامعات من أجل تنظيم هذا الدوري الذي جاء ليؤكد دوماً على أهمية الارتباط الوثيق بين الرياضة والتعليم باعتبارهما وجهين لعملة واحدة".
وبين: "تابعنا الدوري بصورة مستمرة وشاهدنا مدى الإثارة والتنافسية العالية بين جميع الطلاب والطالبات، وتعرفنا على الإنجازات التي حققها الدوري في نسخته الأولى وفوائده على الحركة الشبابية والرياضية والاجتماعية والصحية فهو لم يؤثر على اللياقة البدنية تأثيراً مباشراً فحسب بل غرس أيضاً لدى الطلاب والطالبات خيارات وأساليب حياة صحية وجعل الرياضة أسلوب حياة".
وأشار: "إننا ننظر بعين الفخر والاعتزاز لما قامت به وزارة شؤون الشباب والرياضة من خطوات رائعة في تنفيذ دوري ناصر بن حمد للجامعات وإشراك الطلبة والطالبات في نشاطات رياضية متنوعة، كما ونشعر بالاعتزاز أيضاً بالمشاركة الكبيرة والواسعة من قبل جامعات المملكة التي وجدت في الدوري مكاناً مناسباً لها لتعظيم إسهاماتها في رعاية طلابها وطالباتها".
وتابع: "عندما تم إطلاق دوري ناصر بن حمد للجامعات كان الهدف منه الاستمرار وعدم وقوفه عند حد معين من التطور والنماء في مسيرته بل عقدنا العزم على مواصلة تطويره بصورة مستمرة ومدروسة لنتمكن من جعله واحداً من أفضل الدوريات التي تقدم إلى الشباب في المملكة من طلاب وطالبات الجامعات وصولاً إلى تحقيق أهدافه في تعظيم دور الجامعات والطلاب".
الجودر: متفوقون دراسياً ورياضياً
أشاد وزير شؤون الشباب والرياضية هشام الجودر بمضامين كلمة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في الحفل الختامي لدوري الجامعات، التي كانت بمثابة نبراس يضيء الطريق أمام الجميع من أجل مواصلة دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة والاهتمام بطلاب وطالبات الجامعات.
وقال الجودر، في تصريح له بعد ختام الحفل: "لقد كانت كلمات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ملهمة ومشجعة ولها رؤية تطويرية لدوري الجامعات، ويجب أن تنعكس هذه الكلمات على الجميع بصورة إيجابية، والعمل جميعاً كوزارة شؤون الشباب والرياضة الجامعات الحكومية والخاصة والطلاب والطالبات، بروح الفريق الواحد من تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تطوير الدوري والوصول به إلى أعلى المستويات مستقبلاً، وصولاً إلى رؤية سموه في إيجاد خريجين متفوقين دراسياً ورياضياً".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "نحن في وزارة شؤون الشباب والرياضة طموحاتنا ليس لها حدود، وسنعمل على تطوير الدوري بصورة مستمرة وإيجابية، وقد حققنا نسبة نجاح في الدوري، وسنعمل على تقييم أنفسنا وننتظر من الجامعات والطلاب والطالبات تقييمنا ومقترحاتهم، وصولاً إلى إيجاد قاعدة متينة للانطلاق نحو بناء دوري ناجح في النسخة المقبلة".
الشيخة ضوى: الدوري تشجيع للشباب
قالت رئيسة اللجنة الرياضية النسائية للبطولة الشيخة ضوى آل خليفة: "بداية أوجه شكري وتقديري لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على ثقته ودعمه للشباب البحريني من خلال إطلاق دوري الجامعات، والذي ساهم وبشكل فاعل في دعم الرياضة الجامعية، من خلال المشاركة الإيجابية والكبيرة من طلبة وطالبات الجامعات المشاركة في هذا الحدث"، مضيفة أن الدوري منح الطلبة والطالبات مساحة واسعة لإطلاق قدراتهم وإمكاناتهم الرياضية، والذي ساهم في بروز تلك الطاقات الشبابية وظهور مواهب رياضية يمكن الاستفادة منها على مستوى الفرق والمنتخبات الوطنية، مثنية في الوقت ذاته على الدور الكبير الذي لعبته وزارة شؤون الشباب والرياضة للإعداد والتحضير لإقامة هذا الملتقى الرياضي الجامعي.
المطوع: كلمات ناصر بن حمد ملهمة
من جانبه، قال مدير إدارة المراكز الشبابية نوار المطوع: "نشعر جميعاً بالفخر والاعتزاز لرعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لحفل ختام دوري سموه للجامعات في نسخته الأولى، الأمر الذي يؤكد مدى اهتمام سموه بتعظيم دوري الجامعات في المملكة والانتقال برياضتهم إلى مرحلة التنافسية الجدية على الألقاب الرياضية، بالإضافة إلى تقديم البرامج الرائدة لطلاب وطالبات الجامعات".
وأضاف: "إن ترجمة أهداف دوري ناصر بن حمد للجامعات على أرض الواقع لم تكن سهلة، وإنما أدركت وزارة شؤون الشباب والرياضة حجم المسؤولية الملاقاة على عاتقها، فقامت بتشكيل اللجان العاملة في وقت مبكر من أجل إنجاح هذا التجمع الرياضي الشبابي الهام، الأمر الذي سمح بتوسيع قاعدة المشاركة والممارسين للألعاب الرياضية وزيادة رفدها بكوادر فنية وإدارية، بالإضافة إلى لاعبين يمتلكون مهارات متميزة، وهو الأمر الذي يتوافق مع استراتيجية تطوير الرياضة في المملكة".
وبين المطوع: "لقد حقق دوري ناصر بن حمد للجامعات جملة من أهدافه بصورة واقعية، وذلك بفضل المتابعة المستمرة من قبل وزير شؤون الشباب والرياضة والجهود الكبيرة والتي بذلتها الجامعات المشاركة، بالإضافة إلى دور اللجان العاملة والطلاب والطالبات، وننتظر من الجميع إرسال تقييمهم ومقترحاتهم من أجل تطور الدوري في النسخة المقبلة".
الرومي: متفائلون باستمرار الدوري
قال رئيس الجامعة العربية المفتوحة د.خلدون الرومي: "تشرفنا بحضور ولقاء سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في حفل ختام دوري الجامعات، والذي كان له بالغ الأثر الإيجابي في نفوس الطلبة والطالبات المشاركين. فقد حققت النسخة الأولى الأهداف التي رسمها سموه، والتي دفعت الشباب من طلبة وطالبات الجامعات للمشاركة وكسر حاجز روتين الدراسة الجامعية، من خلال ممارسة الرياضة عبر هذا الدوري. وبلا شك سعداء ومتفائلون باستمرار هذا الحدث، الذي سيمنح الفرصة لاكتشاف المزيد من المواهب الرياضية التي تدعم المسيرة الرياضية بالمملكة. منتهزاً الفرصة لأتوجه بالشكر والتقدير لوزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام الجودر على تنظيمها المتميز لهذه النسخة من الدوري، ومباركاً لجميع الفرق الفائزة بالمراكز الأولى، ومتمنياً كذلك حظاً أوفر للفرق المتبقية في النسخة القادمة".
بهزاد: نتمناها بطولة رمضانية
قال لاعب فريق جامعة AMA علي بهزاد: "بداية أود أن نوجه الشكر والامتنان لشيخ الشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على توجيه سموه لإطلاق هذا الدوري. فلقد استمتعنا كثيراً بالمشاركة بمنافسات هذا الدوري، الذي ساهم في صقل موهبتنا ومنحنا المزيد من الاحتكاك والخبرة، وساهم في بناء علاقات الصداقة مع زملاء من الجامعات الأخرى. فأتمنى استمرارها وأن تقام بشكل سنوي في شهر رمضان المبارك على غرار بطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الرمضانية لكرة القدم".
تراب: الدوري ينمي قدرات الشباب
قالت لاعبة فريق جامعة البحرين نجلاء تراب: "سعيدة بالمشاركة في منافسات دوري ناصر بن حمد للجامعات، وأتوجه بالشكر لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على إطلاق هذه المبادرة الرياضية التي تعزز الرياضة في الحياة الجامعية لدى طلاب وطالبات الجامعات المشاركة". وأضافت: "ومما لا شك فيه، أن مثل هذه الفعاليات الرياضية تمنح المساحة لتنمية قدرات الشباب، وتساعد على صقل قدراتهم بما يسهم في اكتشاف لاعبين ولاعبات يمتلكون الموهبة الرياضية التي يمكن الاستفادة منها على مستوى الفرق والمنتخبات، كما أن هذا الملتقى الرياضي يعزز من مبادئ الأخوة والصداقة بين المشاركين، ويشجع على ممارسة الرياضة ويبث فيهم روح المنافسة الشريفة والإصرار والتحدي على تحقيق الهدف".