لندن - محمد المصري
يسعى آرسنال لتحقيق نهاية قوية للموسم للحفاظ على آماله في احتلال المركز الخامس وتجنب حصوله على أدنى مركز في الدوري منذ 23 عاماً، لكن فريق آرسين فينجر لديه تاريخ جيد في النهايات المطلوبة.
بدأ آرسنال الموسم بالفوز 4-3 على ليستر، لكن الهدفين تبعتهما هزيمتان بنتيجة 1-0 على ستوك و4-0 في ليفربول.
إلى جانب تلك البداية السيئة، كان موسم آرسنال يتبع نمطاً مماثلاً للخمس سنوات الأخيرة، حيث كان يتمتع بنتائج هامشية فوق المتوسط بين سبتمبر ونوفمبر قبل أن يمر بمرحلة سيئة في ديسمبر ويناير، لينهي الموسم بشكل جيد.
في الواقع، قضى آرسنال 16 مباراة من أصل 31 مباراة في المركز السادس هذا الموسم، وفشلوا في احتلال مركز فوق المركز الرابع، والذي احتلوه في الفترة ما بين نوفمبر وديسمبر.
الضربة الأخيرة كانت الهزيمة 2-1 أمام برايتون، والتي تسببت بحالة من الغضب بين الأنصار ومطالبات لفينجر بالرحيل.
وانتهى فينجر خارج المراكز الأربعة الأولى الموسم الماضي للمرة الأولى خلال فترة توليه تدريب آرسنال التي استمرت 22 عاماً في الموسم الماضي، ويبدو أنه في طريقه لخسارته مرة أخرى، إلا أنه ومع ذلك، يمتلك آرسنال سجلاً رائعاً في تحقيق أهدافه في الدوري في المراحل الأخيرة، خاصة أنه يواجه منافسة شرسة من تشيلسي على المركز الخامس.
ويتخلف آرسنال حالياً بفارق ثماني نقاط عن غريمه اللندني تشيلسي في جدول الدوري الانجليزي الممتاز.
وفي موسم 2014/15 فاز المدفعجية بتسعة من أصل 10 مباريات في الفترة ما بين فبراير ومايو، ولم يهزم في مبارياته العشرة الأخيرة في موسم 2015-2016 ليطيح بتوتنهام من المركز الثاني.
{{ article.visit_count }}
يسعى آرسنال لتحقيق نهاية قوية للموسم للحفاظ على آماله في احتلال المركز الخامس وتجنب حصوله على أدنى مركز في الدوري منذ 23 عاماً، لكن فريق آرسين فينجر لديه تاريخ جيد في النهايات المطلوبة.
بدأ آرسنال الموسم بالفوز 4-3 على ليستر، لكن الهدفين تبعتهما هزيمتان بنتيجة 1-0 على ستوك و4-0 في ليفربول.
إلى جانب تلك البداية السيئة، كان موسم آرسنال يتبع نمطاً مماثلاً للخمس سنوات الأخيرة، حيث كان يتمتع بنتائج هامشية فوق المتوسط بين سبتمبر ونوفمبر قبل أن يمر بمرحلة سيئة في ديسمبر ويناير، لينهي الموسم بشكل جيد.
في الواقع، قضى آرسنال 16 مباراة من أصل 31 مباراة في المركز السادس هذا الموسم، وفشلوا في احتلال مركز فوق المركز الرابع، والذي احتلوه في الفترة ما بين نوفمبر وديسمبر.
الضربة الأخيرة كانت الهزيمة 2-1 أمام برايتون، والتي تسببت بحالة من الغضب بين الأنصار ومطالبات لفينجر بالرحيل.
وانتهى فينجر خارج المراكز الأربعة الأولى الموسم الماضي للمرة الأولى خلال فترة توليه تدريب آرسنال التي استمرت 22 عاماً في الموسم الماضي، ويبدو أنه في طريقه لخسارته مرة أخرى، إلا أنه ومع ذلك، يمتلك آرسنال سجلاً رائعاً في تحقيق أهدافه في الدوري في المراحل الأخيرة، خاصة أنه يواجه منافسة شرسة من تشيلسي على المركز الخامس.
ويتخلف آرسنال حالياً بفارق ثماني نقاط عن غريمه اللندني تشيلسي في جدول الدوري الانجليزي الممتاز.
وفي موسم 2014/15 فاز المدفعجية بتسعة من أصل 10 مباريات في الفترة ما بين فبراير ومايو، ولم يهزم في مبارياته العشرة الأخيرة في موسم 2015-2016 ليطيح بتوتنهام من المركز الثاني.