يلتقي مركز شباب دمستان ونادي بني جمرة السابعة والربع على إستاد نادي اتحاد الريف في ختام الجولة الثانية لدوري المراكز الشبابية لكرة القدم في نسخته الثانية والذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة.
وتختتم السبت، مباريات الجولة الثانية للمجموعات بمباراتين ضمن المجموعة الرابعة لدوري المراكز الشبابية، انسجاماً مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرامية إلى زيادة نسبة البرامج الموجهة إلى الشباب البحريني وتنفيذها بصورة مستمرة طوال العام وهو الأمر الذي يتوافق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في إشراك الشباب في برامج متنوعة بمختلف المجالات واستراتيجية الوزارة برئاسة هشام الجودر في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية في احتضان الشباب.و
ففي المباراة الأولى يلتقي فريقا مركز شباب الشاخورة ومركز شباب سند في الساعة الخامسة والربع على ستاد نادي اتحاد الريف.
الشاخورة خسر من فريق نادي بني جمرة في الجولة الأولى بهدفين مقابل هدف واحد وأضاع لاعبه السيد هشام جواد ركلة جزاء تمكن من صدها حارس مرمى فريق بني جمرة في الدقيقة الثالثة والثلاثين من الشوط الأول.
ويتطلع الشاخورة إلى تعويض خسارته الأولى والدخول في أجواء المنافسة مع فرق المجموعة لئلا يدخل في الحسابات المعقدة للتأهل إلى الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري، ويمر فريق مركز شباب الشاخورة بمرحلة تجديد للمواسم المقبلة إثر ابتعاد أكثر من لاعب من عناصر الخبرة، لذلك قد يفتقد إلى التوازن المطلوب في الدوري.
في المقابل يدخل فريق سند المباراة بعد خسارته أمام فريق نادي أم الحصم بأربعة أهداف مقابل هدف واحد، لذا فهو في موقف حرج نتيجة الخسارة الثقيلة في المباراة الأولى بالإضافة إلى مواجهة فريق الشاخورة الذي يتمتع بقدرات جيدة رغم التجديد في تشكيلته، فهو فريق منافس في غالبية البطولات التي يخوضها، ويشكل خطراً على أي فريق يواجهه رغم اعتماده على لاعبي منطقته غالباً.
وتجمع المباراة الثانية، مركز شباب دمستان ونادي بني جمرة في السابعة والربع على ستاد نادي اتحاد الريف أيضاً، وتختلف نوايا كل فريق عن الآخر، ففريق دمستان يُعتبر تعادله مع فريق نادي باربار بمثابة فوز؛ لأن هدف التقليص الثاني أتى قبل دقيقة واحدة من انتهاء الوقت الأصلي من المباراة عن طريق البديل فرقان عبدالنبي.
فيما جاء هدف التعادل عن طريق اللاعب ذاته في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي أيضاَ بعد أن كان باربار متقدماً عليه، لذلك فإن دمستان يسعى في اللقاء السبت إلى إيقاف بني جمرة الذي يملك ثلاث نقاط والتقدم عليه.
بينما يسعى بني جمرة إلى الابتعاد بست نقاط وجمع أكبر عدد ممكن في مساعيه نحو التأهل إلى الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري في مشاركته الأولى معتمداً على مزيج من عناصر الخبرة والشباب في تشكيلته.
بني جمرة انتصر في الجولة الأولى على فريق مركز شباب الشاخورة بهدفين مقابل هدف واحد سجلهما لاعبه جعفر علي، لكنه قد يواجه اليوم صعوبة أمام فريق مثابر كفريق دمستان الذي يتمتع بشخصية متميزة من الكفاح حتى اللحظات الأخيرة من المباراة وحتى عندما يتأخر بفارق كبير من النقاط فإنه يقاتل بقوة، وهو ما يجعل منه فريقاً صعباً رغم هبوط أداء لاعبيه في بعض الأوقات من خلال النسخة الأولى من دوري المراكز الشبابية.
{{ article.visit_count }}
وتختتم السبت، مباريات الجولة الثانية للمجموعات بمباراتين ضمن المجموعة الرابعة لدوري المراكز الشبابية، انسجاماً مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرامية إلى زيادة نسبة البرامج الموجهة إلى الشباب البحريني وتنفيذها بصورة مستمرة طوال العام وهو الأمر الذي يتوافق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في إشراك الشباب في برامج متنوعة بمختلف المجالات واستراتيجية الوزارة برئاسة هشام الجودر في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية في احتضان الشباب.و
ففي المباراة الأولى يلتقي فريقا مركز شباب الشاخورة ومركز شباب سند في الساعة الخامسة والربع على ستاد نادي اتحاد الريف.
الشاخورة خسر من فريق نادي بني جمرة في الجولة الأولى بهدفين مقابل هدف واحد وأضاع لاعبه السيد هشام جواد ركلة جزاء تمكن من صدها حارس مرمى فريق بني جمرة في الدقيقة الثالثة والثلاثين من الشوط الأول.
ويتطلع الشاخورة إلى تعويض خسارته الأولى والدخول في أجواء المنافسة مع فرق المجموعة لئلا يدخل في الحسابات المعقدة للتأهل إلى الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري، ويمر فريق مركز شباب الشاخورة بمرحلة تجديد للمواسم المقبلة إثر ابتعاد أكثر من لاعب من عناصر الخبرة، لذلك قد يفتقد إلى التوازن المطلوب في الدوري.
في المقابل يدخل فريق سند المباراة بعد خسارته أمام فريق نادي أم الحصم بأربعة أهداف مقابل هدف واحد، لذا فهو في موقف حرج نتيجة الخسارة الثقيلة في المباراة الأولى بالإضافة إلى مواجهة فريق الشاخورة الذي يتمتع بقدرات جيدة رغم التجديد في تشكيلته، فهو فريق منافس في غالبية البطولات التي يخوضها، ويشكل خطراً على أي فريق يواجهه رغم اعتماده على لاعبي منطقته غالباً.
وتجمع المباراة الثانية، مركز شباب دمستان ونادي بني جمرة في السابعة والربع على ستاد نادي اتحاد الريف أيضاً، وتختلف نوايا كل فريق عن الآخر، ففريق دمستان يُعتبر تعادله مع فريق نادي باربار بمثابة فوز؛ لأن هدف التقليص الثاني أتى قبل دقيقة واحدة من انتهاء الوقت الأصلي من المباراة عن طريق البديل فرقان عبدالنبي.
فيما جاء هدف التعادل عن طريق اللاعب ذاته في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي أيضاَ بعد أن كان باربار متقدماً عليه، لذلك فإن دمستان يسعى في اللقاء السبت إلى إيقاف بني جمرة الذي يملك ثلاث نقاط والتقدم عليه.
بينما يسعى بني جمرة إلى الابتعاد بست نقاط وجمع أكبر عدد ممكن في مساعيه نحو التأهل إلى الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري في مشاركته الأولى معتمداً على مزيج من عناصر الخبرة والشباب في تشكيلته.
بني جمرة انتصر في الجولة الأولى على فريق مركز شباب الشاخورة بهدفين مقابل هدف واحد سجلهما لاعبه جعفر علي، لكنه قد يواجه اليوم صعوبة أمام فريق مثابر كفريق دمستان الذي يتمتع بشخصية متميزة من الكفاح حتى اللحظات الأخيرة من المباراة وحتى عندما يتأخر بفارق كبير من النقاط فإنه يقاتل بقوة، وهو ما يجعل منه فريقاً صعباً رغم هبوط أداء لاعبيه في بعض الأوقات من خلال النسخة الأولى من دوري المراكز الشبابية.