أكد مدير إدارة شؤون الأندية بوزارة شؤون الشباب والرياضة طارق العربي، أن استضافة مملكة البحرين للمؤتمر العربي الرياضي الأول "دور الرياضة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة"، تأتي في إطار المكانة المميزة التي باتت تحتلها المملكة في المنطقة والدور الريادي التي تمثله في دعم الجانب الشبابي والرياضة والإيمان بأهميته في دفع عجلة التنمية في العديد من المجالات الحيوية ذات العلاقة.
وشدد على أهمية، الحدث الذي يقام يومي 10 و11 أبريل الحالي، مؤكداً الحرص التام على إخراجه بالصورة التي تليق به انطلاقاً من التوجيهات المباشرة من وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر لكافة اللجان العاملة من أجل تحقيق النجاح على كافة المستويات سواء كانت التنظيمية، أم على صعيد المخرجات التي من المؤمل أن يخرج بها المشاركون.
ويناقش المؤتمر العديد من الملفات الخاصة، مثل أثر الرياضة ودورها في تنفيذ البرامج والأهداف الاقتصادية للمجتمعات، ودورها أيضاً في رفد قطاعات رئيسة أخرى والمساهمة في التنمية الاجتماعية والبيئية وغيرها الكثير من الخطط التي باتت الرياضة عنصراً رئيساً يعزز من تقدمها وتطورها.
وأشار العربي إلى أن وجود خبرات دولية وعربية لها الباع الطويل في مجال الشباب والرياضة يعد بيئة لاكتساب المزيد من التجارب التي تعود بالفائدة الكبيرة على المشاركين، معتبراً أن إقامة المؤتمر يعد جسراً للتواصل بين دول المنطقة لمناقشة الهموم التحديات المشتركة وتفعيل دور الرياضة وزيادة رقعة الاهتمام بها من خلال السياسات العامة والخطط الاستراتيجية.
وقال مدير شؤون الأندية: "نتطلع لحدث كبير يقام على أرض المملكة بمشاركة عربية ودولية واسعة، ونسعى لأن يكون المؤتمر الرياضي العربي الأول نواة رئيسة لمرحلة من التعاون المشترك بين الدول المشاركة وقاعدة صلبة تنطلق من مملكة البحرين لتأطير أواصر العلاقات الأخوية المتينة".
وأضاف: "نرحب بالتعاون الكبير مع الأمم المتحدة الواجهة الرئيسة لمثل هذه الملتقيات الرياضية، حيث تعتبر شريكاً استراتيجياً له مكانته الكبيرة في تنفيذ البرامج والتوصيات المتوقع أن يخرج بها المشاركون، ولا ننسى الدور المميز للمجلس الدولي للصحة والتربية البدنية والرياضة والترويح في هذا التجمع المميز".
وشدد على أهمية، الحدث الذي يقام يومي 10 و11 أبريل الحالي، مؤكداً الحرص التام على إخراجه بالصورة التي تليق به انطلاقاً من التوجيهات المباشرة من وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر لكافة اللجان العاملة من أجل تحقيق النجاح على كافة المستويات سواء كانت التنظيمية، أم على صعيد المخرجات التي من المؤمل أن يخرج بها المشاركون.
ويناقش المؤتمر العديد من الملفات الخاصة، مثل أثر الرياضة ودورها في تنفيذ البرامج والأهداف الاقتصادية للمجتمعات، ودورها أيضاً في رفد قطاعات رئيسة أخرى والمساهمة في التنمية الاجتماعية والبيئية وغيرها الكثير من الخطط التي باتت الرياضة عنصراً رئيساً يعزز من تقدمها وتطورها.
وأشار العربي إلى أن وجود خبرات دولية وعربية لها الباع الطويل في مجال الشباب والرياضة يعد بيئة لاكتساب المزيد من التجارب التي تعود بالفائدة الكبيرة على المشاركين، معتبراً أن إقامة المؤتمر يعد جسراً للتواصل بين دول المنطقة لمناقشة الهموم التحديات المشتركة وتفعيل دور الرياضة وزيادة رقعة الاهتمام بها من خلال السياسات العامة والخطط الاستراتيجية.
وقال مدير شؤون الأندية: "نتطلع لحدث كبير يقام على أرض المملكة بمشاركة عربية ودولية واسعة، ونسعى لأن يكون المؤتمر الرياضي العربي الأول نواة رئيسة لمرحلة من التعاون المشترك بين الدول المشاركة وقاعدة صلبة تنطلق من مملكة البحرين لتأطير أواصر العلاقات الأخوية المتينة".
وأضاف: "نرحب بالتعاون الكبير مع الأمم المتحدة الواجهة الرئيسة لمثل هذه الملتقيات الرياضية، حيث تعتبر شريكاً استراتيجياً له مكانته الكبيرة في تنفيذ البرامج والتوصيات المتوقع أن يخرج بها المشاركون، ولا ننسى الدور المميز للمجلس الدولي للصحة والتربية البدنية والرياضة والترويح في هذا التجمع المميز".