أكد مالك شركة "مونتريال للسيارات"، إبراهيم الشيخ، أن "سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج "الفورمولا1" يضع البحرين بشكل بارز على الخارطة العالمية، ويساهم بصورة مباشرة في إنعاش الاقتصاد البحريني، ويشكل مركزاً لازدهار السياحة وجذب الاستثمار في المملكة".
وأشار إلى أن فعاليات "الفورمولا1" تسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، وتؤكد المستوى المتقدم الذي تحظى به المملكة في المجالات السياسية والاجتماعية والسياحية والرياضية وما يمكن أن تقدمه في مجال الاستثمار.
وذكر مالك "مونتريال للسيارات" أن "الخبرة الكبيرة التي تتمتع بها البحرين في استضافة الحدث الرياضي الدولي الأبرز تبرهن على متانة الاقتصاد وقدرة الدولة على تنظيم مثل هذه الفعاليات العالمية الضخمة، ما يطمئن المستثمرين في الخارج على الاستثمار في المملكة".
وقال إن "الفورمولا1" العالمي يتابعه الملايين عبر العالم، ومن ثم فهو سباق يعبر عن حدث يضع البحرين على خارطة السياحة العالمية، ويعرف العالم بمكانة وقدرة المملكة على تنظيم مثل هذا الحدث الهام، كما أنه يسهم في تعزيز الضيافة البحرينية من خلال استضافة عشرات الآلاف في فنادق المملكة، الأمر الذي يسهم في إنعاش السياحة ويصب في صالح الاقتصاد الوطني".
وبحسب الشيخ، فإن "نجاح المملكة في استضافة فعاليات السباق العالمي يؤكد أن المملكة تتمتع بالأمن والاستقرار، الأمر الذي يصب في صالح الاستثمار الخارجي كون أن البحرين تستطيع جذب رؤوس أموال أجنبية نتيجة حسن التنظيم والأمن الذي تتمتع به المملكة".
وقال إن "توقعات المسؤولين عن تنظيم السباق العالمي، بتجاوز الأرباح والعوائد المالية لحلبة البحرين الدولية نحو 100 مليون دولار من سباق جائزة البحرين الكبرى لهذا العام، وتجاوز عدد الحضور للفعاليات هذا العام اكثر من 95 ألف شخص، في حين من المتوقع ان يصل عدد المشاهدين للسباق إلى أكثر من 300 مليون مشاهد على مستوى العالم، أمر يصب في صالح البحرين على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والسياحية والرياضية".
وشدد على أن "استضافة مملكة البحرين لإحدى جولات بطولة العالم لسباقات سيارات "الفورمولا1"، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن المملكة لا تكتفي بتحقيق نوع من الدعاية، بل انها تضمن عائدات تقدر بملايين الدولارات، لا سيما وأن المملكة باتت ابتداء من عام 2004 أول دولة شرق أوسطية تستضيف إحدى جولات بطولة العالم للفئة الأولى لسباقات السيارات، ومن ثم فإن الأرباح التي تحققت في المملكة، سواء المادية منها أو السياحية، دفعت بدول عدة في المنطقة إلى السعي للسير على خطى البحرين".
ولفت إلى أن "فعاليات السباق الدولي تنعش الكثير من المجالات، لا سيما المتعلقة بالقطاع الخاص، حيث ازدهار حركة الفنادق والمجمعات التجارية، وقطاع المواصلات، ما يسهم في زيادة ميزانية الدولة، لأنها تصب بكل وضوح في صالح تعزيز الاقتصاد الوطني".
وأضاف الشيخ أنه "يمكن القول إن الدخل الناتج من رحلات الطيران المسجلة في فترة إقامة السباق، إضافة إلى دخل الفنادق، فضلاً عن المصاريف الشخصية للزوار خلال فترة تواجدهم في البلاد، ونجاح البحرين في استقطاب عشرات الآلاف من اجل متابعة السباق الدولي يعزز الاقتصاد الوطني".
وأوضح أن فعاليات "الفورمولا1" تبين قدرة البحرين لتصبح مركزاً سياحياً رياضياً، ما يسهم في استقطاب الاستثمارات الخارجية، في شتى المجالات الاقتصادية والسياحية والرياضية".
وبحسب الشيخ فإن "المنافع لا تتوقف على العوائد المالية فحسب، ولا تقتصر على تهيئة فرص عمل جديدة للقوى العاملة الوطنية، وتوسيع القاعدة الإنتاجية وإنشاء وحدات إنتاج أكثر لخدمة زوار الحدث الرياضي الضخم، وإنما تشمل أيضاً توطين الخبرة الفنية للتعاطي مع مثل هذه الأحداث الكبرى، وهو ما تشهد به الثقة العالمية في قدرة البحرين ومرافقها ومواردها البشرية وكوادرها على تنظيم واستضافة الفعاليات المختلفة، ما جعلها قبلة إقليمية لصناعة المعارض العالمية".
وقال مالك "مونتريال للسيارات" إن تنظيم البحرين لهذا الحدث الرياضي العالمي يتخطى حدود المحلية إلى العالمية، وينتظره العالم كله، ويحظى باهتمام جماهيري كبير، ويشاهده الملايين عبر شاشات التلفاز، مما يبرز اسم مملكة البحرين بعراقتها وتاريخها المجيد وحاضرها الزاهر وما حققته من إنجازات في مختلف المجالات".
ورأى الشيخ أن "هذا الحدث الرياضي الكبير، الذي يترافق معه العديد من الأنشطة والفعاليات المتنوعة، يعد مشروعاً وطنياً حرصت المملكة على أن يبقى نافذة تعبر عن البحرين المعروفة باحتضانها للجميع من شتى بقاع الأرض، وبأنها أرض السلام والمحبة، خاصة مع تصاعد وتيرة النمو الملحوظة في مداخيل الحلبة وعائداتها، بالإضافة إلى قاعدة المستفيدين من السباق، والتي تشمل الجميع بلا استثناء، كما أنها لا يمكن قصرها على داخل أسوار الحلبة ومضمارها فقط، بل تتعداها لتشمل كل ركن من أركان الاقتصاد والأسواق".
وأوضح أن "مثل هذه العوائد النوعية التي يجلبها السباق للبحرين تشكل بنداً اقتصادياً بالغ الأهمية، وتلعب دوراً محورياً في تنمية الاقتصاد، خاصة على المدى الطويل، لا سيما بالنظر إلى أن هذا الحدث الرياضي يحظى بمتابعة واهتمام كبير على مستوى العالم، ويستحوذ على أكبر نسبة متابعة بين الأحداث الرياضية السنوية في العالم، ويتابعه ما يقارب 500 مليون مشاهد في 187 دولة حول العالم، مما يسهم في الترويج الكبير للمملكة، وإبراز وجهها الحضاري المشرق لها وقدرتها على استضافة الفعاليات والأحداث الدولية الهامة، ويعكس ما يتمتع به الوطن من أمن وأمان واستقرار".
{{ article.visit_count }}
وأشار إلى أن فعاليات "الفورمولا1" تسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، وتؤكد المستوى المتقدم الذي تحظى به المملكة في المجالات السياسية والاجتماعية والسياحية والرياضية وما يمكن أن تقدمه في مجال الاستثمار.
وذكر مالك "مونتريال للسيارات" أن "الخبرة الكبيرة التي تتمتع بها البحرين في استضافة الحدث الرياضي الدولي الأبرز تبرهن على متانة الاقتصاد وقدرة الدولة على تنظيم مثل هذه الفعاليات العالمية الضخمة، ما يطمئن المستثمرين في الخارج على الاستثمار في المملكة".
وقال إن "الفورمولا1" العالمي يتابعه الملايين عبر العالم، ومن ثم فهو سباق يعبر عن حدث يضع البحرين على خارطة السياحة العالمية، ويعرف العالم بمكانة وقدرة المملكة على تنظيم مثل هذا الحدث الهام، كما أنه يسهم في تعزيز الضيافة البحرينية من خلال استضافة عشرات الآلاف في فنادق المملكة، الأمر الذي يسهم في إنعاش السياحة ويصب في صالح الاقتصاد الوطني".
وبحسب الشيخ، فإن "نجاح المملكة في استضافة فعاليات السباق العالمي يؤكد أن المملكة تتمتع بالأمن والاستقرار، الأمر الذي يصب في صالح الاستثمار الخارجي كون أن البحرين تستطيع جذب رؤوس أموال أجنبية نتيجة حسن التنظيم والأمن الذي تتمتع به المملكة".
وقال إن "توقعات المسؤولين عن تنظيم السباق العالمي، بتجاوز الأرباح والعوائد المالية لحلبة البحرين الدولية نحو 100 مليون دولار من سباق جائزة البحرين الكبرى لهذا العام، وتجاوز عدد الحضور للفعاليات هذا العام اكثر من 95 ألف شخص، في حين من المتوقع ان يصل عدد المشاهدين للسباق إلى أكثر من 300 مليون مشاهد على مستوى العالم، أمر يصب في صالح البحرين على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والسياحية والرياضية".
وشدد على أن "استضافة مملكة البحرين لإحدى جولات بطولة العالم لسباقات سيارات "الفورمولا1"، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن المملكة لا تكتفي بتحقيق نوع من الدعاية، بل انها تضمن عائدات تقدر بملايين الدولارات، لا سيما وأن المملكة باتت ابتداء من عام 2004 أول دولة شرق أوسطية تستضيف إحدى جولات بطولة العالم للفئة الأولى لسباقات السيارات، ومن ثم فإن الأرباح التي تحققت في المملكة، سواء المادية منها أو السياحية، دفعت بدول عدة في المنطقة إلى السعي للسير على خطى البحرين".
ولفت إلى أن "فعاليات السباق الدولي تنعش الكثير من المجالات، لا سيما المتعلقة بالقطاع الخاص، حيث ازدهار حركة الفنادق والمجمعات التجارية، وقطاع المواصلات، ما يسهم في زيادة ميزانية الدولة، لأنها تصب بكل وضوح في صالح تعزيز الاقتصاد الوطني".
وأضاف الشيخ أنه "يمكن القول إن الدخل الناتج من رحلات الطيران المسجلة في فترة إقامة السباق، إضافة إلى دخل الفنادق، فضلاً عن المصاريف الشخصية للزوار خلال فترة تواجدهم في البلاد، ونجاح البحرين في استقطاب عشرات الآلاف من اجل متابعة السباق الدولي يعزز الاقتصاد الوطني".
وأوضح أن فعاليات "الفورمولا1" تبين قدرة البحرين لتصبح مركزاً سياحياً رياضياً، ما يسهم في استقطاب الاستثمارات الخارجية، في شتى المجالات الاقتصادية والسياحية والرياضية".
وبحسب الشيخ فإن "المنافع لا تتوقف على العوائد المالية فحسب، ولا تقتصر على تهيئة فرص عمل جديدة للقوى العاملة الوطنية، وتوسيع القاعدة الإنتاجية وإنشاء وحدات إنتاج أكثر لخدمة زوار الحدث الرياضي الضخم، وإنما تشمل أيضاً توطين الخبرة الفنية للتعاطي مع مثل هذه الأحداث الكبرى، وهو ما تشهد به الثقة العالمية في قدرة البحرين ومرافقها ومواردها البشرية وكوادرها على تنظيم واستضافة الفعاليات المختلفة، ما جعلها قبلة إقليمية لصناعة المعارض العالمية".
وقال مالك "مونتريال للسيارات" إن تنظيم البحرين لهذا الحدث الرياضي العالمي يتخطى حدود المحلية إلى العالمية، وينتظره العالم كله، ويحظى باهتمام جماهيري كبير، ويشاهده الملايين عبر شاشات التلفاز، مما يبرز اسم مملكة البحرين بعراقتها وتاريخها المجيد وحاضرها الزاهر وما حققته من إنجازات في مختلف المجالات".
ورأى الشيخ أن "هذا الحدث الرياضي الكبير، الذي يترافق معه العديد من الأنشطة والفعاليات المتنوعة، يعد مشروعاً وطنياً حرصت المملكة على أن يبقى نافذة تعبر عن البحرين المعروفة باحتضانها للجميع من شتى بقاع الأرض، وبأنها أرض السلام والمحبة، خاصة مع تصاعد وتيرة النمو الملحوظة في مداخيل الحلبة وعائداتها، بالإضافة إلى قاعدة المستفيدين من السباق، والتي تشمل الجميع بلا استثناء، كما أنها لا يمكن قصرها على داخل أسوار الحلبة ومضمارها فقط، بل تتعداها لتشمل كل ركن من أركان الاقتصاد والأسواق".
وأوضح أن "مثل هذه العوائد النوعية التي يجلبها السباق للبحرين تشكل بنداً اقتصادياً بالغ الأهمية، وتلعب دوراً محورياً في تنمية الاقتصاد، خاصة على المدى الطويل، لا سيما بالنظر إلى أن هذا الحدث الرياضي يحظى بمتابعة واهتمام كبير على مستوى العالم، ويستحوذ على أكبر نسبة متابعة بين الأحداث الرياضية السنوية في العالم، ويتابعه ما يقارب 500 مليون مشاهد في 187 دولة حول العالم، مما يسهم في الترويج الكبير للمملكة، وإبراز وجهها الحضاري المشرق لها وقدرتها على استضافة الفعاليات والأحداث الدولية الهامة، ويعكس ما يتمتع به الوطن من أمن وأمان واستقرار".