ميونيخ - مجدي حسونة
توج باريس سان جيرمان ببطولة كأس الرابطة الفرنسية للمرة الخامسة على التوالي بعد الفوز على موناكو بهدفين نظيفين، حيث سجل هدفي باريس، إديسون كافاني، وأنخيل دي ماريا، ليحافظ باريس على رقمه الرائع، ويتوج بالبطولة الثامنة في تاريخه.
بهذا التتويج، رفع اللاعب البرازيلي داني الفيس لقبه رقم 36 في مسيرته الكروية، معادلاً بذلك ريان جيجز من مانشستر يونايتد، كأكثر لاعب تتويجاً بالألقاب الرسمية عبر تاريخ كرة القدم، حيث تُوج البرازيلي داني ألفيس بالألقاب خلال مسيرته الكروية مع أندية باهيا البرازيلي بلقب واحد، ومع إشبيلية بخمسة ألقاب، وبرشلونة بـ23 لقباً، وبلقبين مع يوفنتوس الإيطالي، ومثلهما مع باريس سان جيرمان الفرنسي، وحقق مع المنتخب البرازيلي ثلاثة ألقاب.
وأصبح ألفيس، يقاسم الويلزي راين غيغز، الذي حقق 36 لقباً مع فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، فيما حقق الفيس ألقابه مع أندية مختلفة ومنتخب بلاده.
ويأتي المدافع البرازيلي ماكسويل في المركز الثالث برصيد 35 لقباً جمعها خلال مسيرته الكروية التي امتدت مع كبرى الفرق الأوروبية وهم، أياكس أمستردام الهولندي، وإنتر ميلان الإيطالي، وبرشلونة الإسباني، وباريس سان جيرمان الفرنسي، ويقاسم النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، ماكسويل، في عدد تتويجه بالألقاب، بالرغم من أنهما لعبا معاً في أندية أياكس، وبرشلونة وإنتر ميلان وباريس سان جيرمان، إلا أن إبراهيموفيتش حقق ألقاباً مع ميلان ويوفنتوس.
وفي المركز الخامس، يحل الرسام أندرياس انييستا، لاعب برشلونة الإسباني، وصاحب هدف الفوز بكأس العالم للمنتخب الإسباني، برصيد 34 لقباً جمعها خلال مشاركته مع برشلونة والمنتخب الإسباني، ولعل أغلى بطولة في مسيرته الكروية هو اللقب الوحيد للمنتخب الإسباني في سجلات كأس العالم عندما سجل هدف الفوز في شباك المنتخب الهولندي في الوقت بدل الضائع.
أما في المركز السادس، يحل زميل إنييستا في المنتخب، وفي الفريق، وهو المدافع جيرارد بيكيه، الذي تمكن من تحقيق 32 لقباً مع أندية مانشستر يونايتد الإنجليزي، وبرشلونة، ومع المنتخب الإسباني، وليس بعيداً عن بيكيه الذي يحتل المركز السادس مشاركاً معه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي حقق 32 لقباً مع فريق برشلونة ويتوقع قبل إنهاء مسيرته الكروية أن يتربع على عرش الأكثر تتويجاً بالألقاب.
ويحل في المركز الثامن الحارس البرتغالي فيتور بايا، حارس مرمى برشلونة، وبوردو البرتغالي، والذي تمكن من تحقيق عشرة ألقاب، برفقه برشلونة، و 22 لقباً مع بوردو، ومن أشهر بطولاته مع برشلونة، السوبر الإسباني، وكأس الكؤوس الأوروبية، وكأس الاتحاد الأوروبي.
أما المركز التاسع، فذهب من نصيب أفضل لاعبي خط الوسط في العالم، وأفضل صانع ألعاب على مدار تاريخ اللعبة، المايسترو تشافي هيرنانديز، اللاعب السابق لبرشلونة والمنتخب الإسباني، الذي قاد منتخب بلاده إلى تحقيق بطولة كأس العالم مع زميله السابق الرسام أندرياس إنيستا، فجمع تشافي خلال مسيرته الكروية 30 لقباً، ولحسن حظ تشافي أن التاريخ يكتب مشاركته بيليه في هذا المركز.
في عام 1999 اختير بيليه كلاعب القرن من قبل الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم، وفي نفس العام، فاز بيليه بلقب لاعب القرن من مجلة فرانس فوتبول، واختير كرياضي القرن من قبل اللجنة الأولمبية الدولية، كما ويعتبر اللاعب الوحيد الذي توج بلقب المونديال مع البرازيل 3 مرات من مجموع 5 ألقاب مونديالية حققها السيلساو على مر تاريخه، وكان بيليه جزءاً من الثلاثة منتخبات التي فازت بهذه الألقاب 1958 و1962 قبل أن يحرز لقبه الثالث والأخير في عام 1970.
أما عن المراكز من الحادي عشر حتى الخامس عشر فكانت من نصيب وكيني دالجليش نجم سيلتيك وليفربول الذي حقق 28 لقباً، ونجم خط الوسط بفريق مانشستر يونايتد ولاعب المنتخب الإنجليزي بول سكولز، الذي حقق 28 لقباً.
وفي المركز الثالث عشر يحل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي السابق وريال مدريد الإسباني الحالي، صاحب الأرقام القياسية والذي يتربع على عرش هدافي دوري أبطال أوروبا، حيث يملك 26 بطولة محلية ودولية، ولعل أغلى بطولة هي بطولة الأمم الأوروبية التي حققها مع منتخب بلاده، ويشاركه في هذا المركز نجم الكرة الألمانية ولاعب بايرن ميونيخ ومانشستر يونايتد وشيكاغو فاير الأمريكي، النجم باستيان شفاينشتايغر، الذي حقق 26 لقباً مع الأندية، ومع المنتخب الألماني، ويسجل التاريخ أنه كان من ضمن القائمة التي حققت بطولة كأس العالم الأخيرة.
وتختتم القائمة بالمركز الخامس عشر، وهو من نصيب نجم وسط برشلونة والمنتخب الإسباني سيرجيو بوسكيتس، الذي انضم للفريق الكاتالوني عام 2008 ومن وقتها انضم إلى المنتخب الإسباني، وبدأت رحلته في تحقيق البطولات حتى وصلت إلى 25 لقباً، ويتوقع منه أن يتقدم أكثر في هذه القائمة.
توج باريس سان جيرمان ببطولة كأس الرابطة الفرنسية للمرة الخامسة على التوالي بعد الفوز على موناكو بهدفين نظيفين، حيث سجل هدفي باريس، إديسون كافاني، وأنخيل دي ماريا، ليحافظ باريس على رقمه الرائع، ويتوج بالبطولة الثامنة في تاريخه.
بهذا التتويج، رفع اللاعب البرازيلي داني الفيس لقبه رقم 36 في مسيرته الكروية، معادلاً بذلك ريان جيجز من مانشستر يونايتد، كأكثر لاعب تتويجاً بالألقاب الرسمية عبر تاريخ كرة القدم، حيث تُوج البرازيلي داني ألفيس بالألقاب خلال مسيرته الكروية مع أندية باهيا البرازيلي بلقب واحد، ومع إشبيلية بخمسة ألقاب، وبرشلونة بـ23 لقباً، وبلقبين مع يوفنتوس الإيطالي، ومثلهما مع باريس سان جيرمان الفرنسي، وحقق مع المنتخب البرازيلي ثلاثة ألقاب.
وأصبح ألفيس، يقاسم الويلزي راين غيغز، الذي حقق 36 لقباً مع فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، فيما حقق الفيس ألقابه مع أندية مختلفة ومنتخب بلاده.
ويأتي المدافع البرازيلي ماكسويل في المركز الثالث برصيد 35 لقباً جمعها خلال مسيرته الكروية التي امتدت مع كبرى الفرق الأوروبية وهم، أياكس أمستردام الهولندي، وإنتر ميلان الإيطالي، وبرشلونة الإسباني، وباريس سان جيرمان الفرنسي، ويقاسم النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، ماكسويل، في عدد تتويجه بالألقاب، بالرغم من أنهما لعبا معاً في أندية أياكس، وبرشلونة وإنتر ميلان وباريس سان جيرمان، إلا أن إبراهيموفيتش حقق ألقاباً مع ميلان ويوفنتوس.
وفي المركز الخامس، يحل الرسام أندرياس انييستا، لاعب برشلونة الإسباني، وصاحب هدف الفوز بكأس العالم للمنتخب الإسباني، برصيد 34 لقباً جمعها خلال مشاركته مع برشلونة والمنتخب الإسباني، ولعل أغلى بطولة في مسيرته الكروية هو اللقب الوحيد للمنتخب الإسباني في سجلات كأس العالم عندما سجل هدف الفوز في شباك المنتخب الهولندي في الوقت بدل الضائع.
أما في المركز السادس، يحل زميل إنييستا في المنتخب، وفي الفريق، وهو المدافع جيرارد بيكيه، الذي تمكن من تحقيق 32 لقباً مع أندية مانشستر يونايتد الإنجليزي، وبرشلونة، ومع المنتخب الإسباني، وليس بعيداً عن بيكيه الذي يحتل المركز السادس مشاركاً معه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي حقق 32 لقباً مع فريق برشلونة ويتوقع قبل إنهاء مسيرته الكروية أن يتربع على عرش الأكثر تتويجاً بالألقاب.
ويحل في المركز الثامن الحارس البرتغالي فيتور بايا، حارس مرمى برشلونة، وبوردو البرتغالي، والذي تمكن من تحقيق عشرة ألقاب، برفقه برشلونة، و 22 لقباً مع بوردو، ومن أشهر بطولاته مع برشلونة، السوبر الإسباني، وكأس الكؤوس الأوروبية، وكأس الاتحاد الأوروبي.
أما المركز التاسع، فذهب من نصيب أفضل لاعبي خط الوسط في العالم، وأفضل صانع ألعاب على مدار تاريخ اللعبة، المايسترو تشافي هيرنانديز، اللاعب السابق لبرشلونة والمنتخب الإسباني، الذي قاد منتخب بلاده إلى تحقيق بطولة كأس العالم مع زميله السابق الرسام أندرياس إنيستا، فجمع تشافي خلال مسيرته الكروية 30 لقباً، ولحسن حظ تشافي أن التاريخ يكتب مشاركته بيليه في هذا المركز.
في عام 1999 اختير بيليه كلاعب القرن من قبل الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم، وفي نفس العام، فاز بيليه بلقب لاعب القرن من مجلة فرانس فوتبول، واختير كرياضي القرن من قبل اللجنة الأولمبية الدولية، كما ويعتبر اللاعب الوحيد الذي توج بلقب المونديال مع البرازيل 3 مرات من مجموع 5 ألقاب مونديالية حققها السيلساو على مر تاريخه، وكان بيليه جزءاً من الثلاثة منتخبات التي فازت بهذه الألقاب 1958 و1962 قبل أن يحرز لقبه الثالث والأخير في عام 1970.
أما عن المراكز من الحادي عشر حتى الخامس عشر فكانت من نصيب وكيني دالجليش نجم سيلتيك وليفربول الذي حقق 28 لقباً، ونجم خط الوسط بفريق مانشستر يونايتد ولاعب المنتخب الإنجليزي بول سكولز، الذي حقق 28 لقباً.
وفي المركز الثالث عشر يحل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي السابق وريال مدريد الإسباني الحالي، صاحب الأرقام القياسية والذي يتربع على عرش هدافي دوري أبطال أوروبا، حيث يملك 26 بطولة محلية ودولية، ولعل أغلى بطولة هي بطولة الأمم الأوروبية التي حققها مع منتخب بلاده، ويشاركه في هذا المركز نجم الكرة الألمانية ولاعب بايرن ميونيخ ومانشستر يونايتد وشيكاغو فاير الأمريكي، النجم باستيان شفاينشتايغر، الذي حقق 26 لقباً مع الأندية، ومع المنتخب الألماني، ويسجل التاريخ أنه كان من ضمن القائمة التي حققت بطولة كأس العالم الأخيرة.
وتختتم القائمة بالمركز الخامس عشر، وهو من نصيب نجم وسط برشلونة والمنتخب الإسباني سيرجيو بوسكيتس، الذي انضم للفريق الكاتالوني عام 2008 ومن وقتها انضم إلى المنتخب الإسباني، وبدأت رحلته في تحقيق البطولات حتى وصلت إلى 25 لقباً، ويتوقع منه أن يتقدم أكثر في هذه القائمة.