قاد مهاجم فريق مركز شباب سافرة حمزة عبدالرحمن فريقه إلى تحقيق فوزه الثاني في مشواره ضمن منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الأولى في دوري المراكز الشبابية لكرة القدم في نسخته الثانية الذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة.
وسجلت ثلاثة أهداف دون مقابل على حساب فريق نادي داركليب في المباراة التي أقيمت بين الفريقين أمس الأول على ملعب ستاد اتحاد الريف، وافتتح نجم فريق سافرة حمزة عبدالرحمن أهداف فريقه من ركلة جزاء (65)، وتابع حمزة تألقه بإحراز هدف فريقه الثاني (69) قبل أن يختتم زميله في الفريق فؤاد حسن أهداف المباراة بتسجيله الهدف الثالث (88).
وهذا الفوز هو الثاني لفريق سافرة بعد ثلاث مباريات خسر في واحدة وبات في مركز متقدم ويملك حظوظا جيدة لمواصلة المشوار في الدوري، وفي الوقت الذي يتعرض فيه فريق نادي داركليب إلى الخسارة الثالثة على التوالي، الأمر الذي يقربه من منطقة الخطر ويقلل من حظوظه في المنافسة على بطاقتي التأهل إلى الدوري الثاني، وكان فريق نادي درا كليب ندا قوي في الشوط الأول، إلا أنه نديته اختفت تماماً في الشوط الثاني مما سهل من مهمة سافرة في إحراز الأهداف الثلاثة، أدار المباراة الحكم راشد الخشرم وساعده جاسم حسن وسيد حسن فيصل.
- السهلة الشمالية يكتسح الجار بسداسية
وفي المباراة الثانية ضمن المجموعة الأولى أيضاً قسى مركز شباب السهلة الشمالية على جاره السهلة الجنوبية بستة أهداف مقابل هدف واحد في ختام الجولة الثالثة سجلها جاسم محمد (32)، حسين عبدالله (34)، وانتهى الشوط بتقدم السهلة الشمالية بهدفين مقابل هدف واحد، وفي الشوط الثاني سجل له حسين عبدالله (54)، قاسم الرفاعي (64)، حسين القصاب (75) وعلي الدرازي (81).
وتقدم السهلة الجنوبية عبر علي ميرزا في الدقيقة الثامنة والعشرين على عكس مجريات اللعب، مستغلاً تمريرة زميله السيد محمد موسى.
وسيطر لاعبو السهلة الشمالية على الملعب ونقل الكرات بشكل منظم وخصوصاً في المنتصف عن طريق أكثر من لاعب كان أبرزهم طاهر المطوع، جاسم محمد، قاسم الرفاعي وخالد الخباز.
وفي الشوط الثاني شهد سيطرة تامة للسهلة الشمالية مقابل تراجع كبير في أداء السهلة الجنوبية الذي تأثر بضعف اللياقة البدنية وقلة الضغط على لاعبي السهلة الشمالية، وانهار لاعبوه في آخر خمسة وعشرين دقيقة فاستغل لاعبو المدرب حسين مشيمع الأمر وسجلوا أربعة أهداف في أوقات متقاربة وبطرق مختلفة نتيجة العمل المنظم في جميع خطوط الفريق.
وأدار المباراة طاقم تحكيم بقيادة الحكم محمد خالد وبمساعدة بدر عبدالباري وسيف هلال.
وتخضع الفرق المشاركة في الدوري الأربعاء إلى الراحة، فيما يلعب الخميس ضمن المجموعة الثانية فريقا مركز شباب القرّية ومركز شباب الزلاق في الخامسة والربع على ستاد نادي اتحاد الريف، وفي المباراة الثانية يلتقي مركز شباب السنابس ومركز شباب كرباباد في الساعة السابعة والربع على الملعب ذاته.
حمزة عبدالرحمن من الرفاع إلى سافرة
قدم لاعب فريق مركز شباب سافرة حمزة عبدالرحمن أداء مميزاً خلال مباراة فريقه أمام دراكليب أمس الأول وتمكن من تسجيل هدفين وترجيح كفة فريقه للفوز في المباراة، وهذا اللاعب سبق له وأن لعب في نادي الرفاع لمدة ثمان سنوات تدرج خلالها في الفئات العمرية من البراعم إلى الشباب قبل أن ينتقل في العام الماضي للعب في فريق النوايف ضمن منافسات بطولة ناصر بن حمد الرمضانية.
وبعد انطلاق دوري المراكز الشبابية أخذ طريقه للعب مع فريقه في دورينا ليكون واحداً من أهم العناصر المؤثرة في نتائجه، وعن مباراة فريقه أمام داركليب يؤكد حمزة أن الفريق بأكمله طبق تعليمات المدرب في الشوط الثاني وكان لهم هذا الفوز الكبير الذي رجح كفتهم في المنافسة على واحدة من بطاقتي المجموعة الأولى.
- عروض الأهلي والرفاع والشرقي والشباب
وفي لقاء له مع الفريق الإعلامي أوضح اللاعب حسين علي صاحب المهارات الفنية العالية والإمكانيات البدنية والذهنية الفائقة وأحد اللاعبين البارزين والموهوبين في دوري المراكز الشبابية، أنه تلقى في السابق عروضاً للعب في فرق الأهلي والرفاع والرفاع الشرقي والشباب، إلا أنه لم يتجاوب مع هذه العروض ولم يكن جاداً معها.
وأشار علي إلى أن حياته الكروية بدأت في نادي داركليب لاعباً في فريق الناشئين واستمر معه إلى اليوم الذي قرر فيه المشاركة واللعب في دورينا، مضيفاً أنه يفضل اللعب في مركز الجناح وفي أن يكون مهاجماً صريحاً، واختتم حديثه مشيراً إلى أنه يتابع باهتمام الدوري الإسباني ويفضل فريق ريال مدريد.
- أحمد عباس: لم نلعب بانهزامية رغم غزارة الأهداف
اعترف لاعب فريق مركز شباب السهلة الجنوبية أحمد عباس بنقص كبير في معدلات اللياقة البدنية لدى زملائه لتأخر الإعداد للدوري، وقال إن اللاعبين لم يتمكنوا من اللحاق بهذا الأمر لضيق الوقت، فكان الظهور بهذا المستوى المنخفض أمراً متوقعاً قياساً بمهارات لاعبي الفرق المنافسة وطول فترة الإعداد لدى البعض.
وأرجع عباس ضياع فرصتين أمام مرمى حارس السهلة الشمالية علي جعفر إلى تشتت أذهان البعض وكثرة الضغط من لاعبي السهلة الشمالية وعدم حصول حامل الكرة على المساندة اللازمة طوال الشوطين.
ونفى عباس أن يكون فريقه قد لعب بانهزامية ويأس في آخر 25 دقيقة من زمن الشوط الثاني، موضحاً أن ارتفاع لياقة لاعبي السهلة الشمالية كانت إحدى العلامات الفارقة في المباراة، وكان بالإمكان أن يكون شكل الفريق أفضل مما ظهر به.
وأشار عباس إلى أن الشوط الأول كان أفضل بالنسبة لفريقه من حيث المستوى وحتى النتيجة، لكنه لم يستغل الأمور لصالحه، فكانت النتيجة ثقيلة عليه في الشوط الثاني.
وبيّن عباس أن فريقه افتقد إلى بعض الأمور التي قد يكون تأثيرها كبيراً على الشكل العام للفريق في مسابقة دوري المراكز الشبابية ومنها صغر سن اللاعبين وقلة خبرتهم في التنافس مع الفرق الأخرى التي تمتلك مقومات النجاح.
- خالد الخباز: الانضباط سهّل الفوز على السهلة الجنوبية
من جانبه، قال لاعب فريق مركز شباب السهلة الشمالية خالد الخباز، إن سيطرة فريقه في البداية وتلقيه الهدف الأول في المباراة عائد لعدم استغلال الفرص، مضيفاً أن الهجمة المرتدة التي جاء منها هدف السهلة الجنوبية أمر اعتيادي بالنظر إلى تقدّم غالبية لاعبي السهلة الشمالية نحو مرمى المنافس وضعف التغطية الدفاعية.
وأوضح الخباز أن المباراة لم تكن سهلة في بدايتها، وما جعلها تتجه نحو السهولة هو انضباط لاعبي فريقه.
وقال الخباز: "بعد تسجيلنا هدف التعادل ازدادت ثقتنا في أنفسنا ولم يكن فريق السهلة الجنوبية منافساً قوياً بعد تركيزنا في جميع الخطوط، ويبدو من المباراة ضعف الانسجام لدى السهلة الجنوبية الذي تأثر بشكل كبير من هذا الأمر، ونحن من جعل المباراة سهلة بتركيزنا ونقل الكرات بطرق مختلفة وتنويعنا في كيفية الهجوم وصناعة الأهداف".
وأرجع الخباز النتيجة الكبيرة لفريقه إلى جهوزية اللاعبين وخصوصاً من الناحية البدنية واستمرار الإعداد منذ أكثر من شهرين على فترات متقطعة، مؤكداً أن فريقه حقق الكثير من الأهداف من وراء ذلك.
ويواجه السهلة الشمالية فريق مركز شباب صدد القادم من خسارة أولى في الجولة الماضية، وعلّق الخباز على ذلك قائلاً: "رغم غياب ستة لاعبين عن صدد إلا أن الأمور لا تقاس بغيابهم، فكل فريق سيلعب بإحدى عشر لاعباً، وسندخل المباراة بنشوة الفوز الأخير ونتطلع إلى فوز ثالث وسنواجه صعوبات مع صدد ورغم الغيابات في صفوفه إلا أننا تعلمنا أنه لا يوجد فريق سهل".
{{ article.visit_count }}
وسجلت ثلاثة أهداف دون مقابل على حساب فريق نادي داركليب في المباراة التي أقيمت بين الفريقين أمس الأول على ملعب ستاد اتحاد الريف، وافتتح نجم فريق سافرة حمزة عبدالرحمن أهداف فريقه من ركلة جزاء (65)، وتابع حمزة تألقه بإحراز هدف فريقه الثاني (69) قبل أن يختتم زميله في الفريق فؤاد حسن أهداف المباراة بتسجيله الهدف الثالث (88).
وهذا الفوز هو الثاني لفريق سافرة بعد ثلاث مباريات خسر في واحدة وبات في مركز متقدم ويملك حظوظا جيدة لمواصلة المشوار في الدوري، وفي الوقت الذي يتعرض فيه فريق نادي داركليب إلى الخسارة الثالثة على التوالي، الأمر الذي يقربه من منطقة الخطر ويقلل من حظوظه في المنافسة على بطاقتي التأهل إلى الدوري الثاني، وكان فريق نادي درا كليب ندا قوي في الشوط الأول، إلا أنه نديته اختفت تماماً في الشوط الثاني مما سهل من مهمة سافرة في إحراز الأهداف الثلاثة، أدار المباراة الحكم راشد الخشرم وساعده جاسم حسن وسيد حسن فيصل.
- السهلة الشمالية يكتسح الجار بسداسية
وفي المباراة الثانية ضمن المجموعة الأولى أيضاً قسى مركز شباب السهلة الشمالية على جاره السهلة الجنوبية بستة أهداف مقابل هدف واحد في ختام الجولة الثالثة سجلها جاسم محمد (32)، حسين عبدالله (34)، وانتهى الشوط بتقدم السهلة الشمالية بهدفين مقابل هدف واحد، وفي الشوط الثاني سجل له حسين عبدالله (54)، قاسم الرفاعي (64)، حسين القصاب (75) وعلي الدرازي (81).
وتقدم السهلة الجنوبية عبر علي ميرزا في الدقيقة الثامنة والعشرين على عكس مجريات اللعب، مستغلاً تمريرة زميله السيد محمد موسى.
وسيطر لاعبو السهلة الشمالية على الملعب ونقل الكرات بشكل منظم وخصوصاً في المنتصف عن طريق أكثر من لاعب كان أبرزهم طاهر المطوع، جاسم محمد، قاسم الرفاعي وخالد الخباز.
وفي الشوط الثاني شهد سيطرة تامة للسهلة الشمالية مقابل تراجع كبير في أداء السهلة الجنوبية الذي تأثر بضعف اللياقة البدنية وقلة الضغط على لاعبي السهلة الشمالية، وانهار لاعبوه في آخر خمسة وعشرين دقيقة فاستغل لاعبو المدرب حسين مشيمع الأمر وسجلوا أربعة أهداف في أوقات متقاربة وبطرق مختلفة نتيجة العمل المنظم في جميع خطوط الفريق.
وأدار المباراة طاقم تحكيم بقيادة الحكم محمد خالد وبمساعدة بدر عبدالباري وسيف هلال.
وتخضع الفرق المشاركة في الدوري الأربعاء إلى الراحة، فيما يلعب الخميس ضمن المجموعة الثانية فريقا مركز شباب القرّية ومركز شباب الزلاق في الخامسة والربع على ستاد نادي اتحاد الريف، وفي المباراة الثانية يلتقي مركز شباب السنابس ومركز شباب كرباباد في الساعة السابعة والربع على الملعب ذاته.
حمزة عبدالرحمن من الرفاع إلى سافرة
قدم لاعب فريق مركز شباب سافرة حمزة عبدالرحمن أداء مميزاً خلال مباراة فريقه أمام دراكليب أمس الأول وتمكن من تسجيل هدفين وترجيح كفة فريقه للفوز في المباراة، وهذا اللاعب سبق له وأن لعب في نادي الرفاع لمدة ثمان سنوات تدرج خلالها في الفئات العمرية من البراعم إلى الشباب قبل أن ينتقل في العام الماضي للعب في فريق النوايف ضمن منافسات بطولة ناصر بن حمد الرمضانية.
وبعد انطلاق دوري المراكز الشبابية أخذ طريقه للعب مع فريقه في دورينا ليكون واحداً من أهم العناصر المؤثرة في نتائجه، وعن مباراة فريقه أمام داركليب يؤكد حمزة أن الفريق بأكمله طبق تعليمات المدرب في الشوط الثاني وكان لهم هذا الفوز الكبير الذي رجح كفتهم في المنافسة على واحدة من بطاقتي المجموعة الأولى.
- عروض الأهلي والرفاع والشرقي والشباب
وفي لقاء له مع الفريق الإعلامي أوضح اللاعب حسين علي صاحب المهارات الفنية العالية والإمكانيات البدنية والذهنية الفائقة وأحد اللاعبين البارزين والموهوبين في دوري المراكز الشبابية، أنه تلقى في السابق عروضاً للعب في فرق الأهلي والرفاع والرفاع الشرقي والشباب، إلا أنه لم يتجاوب مع هذه العروض ولم يكن جاداً معها.
وأشار علي إلى أن حياته الكروية بدأت في نادي داركليب لاعباً في فريق الناشئين واستمر معه إلى اليوم الذي قرر فيه المشاركة واللعب في دورينا، مضيفاً أنه يفضل اللعب في مركز الجناح وفي أن يكون مهاجماً صريحاً، واختتم حديثه مشيراً إلى أنه يتابع باهتمام الدوري الإسباني ويفضل فريق ريال مدريد.
- أحمد عباس: لم نلعب بانهزامية رغم غزارة الأهداف
اعترف لاعب فريق مركز شباب السهلة الجنوبية أحمد عباس بنقص كبير في معدلات اللياقة البدنية لدى زملائه لتأخر الإعداد للدوري، وقال إن اللاعبين لم يتمكنوا من اللحاق بهذا الأمر لضيق الوقت، فكان الظهور بهذا المستوى المنخفض أمراً متوقعاً قياساً بمهارات لاعبي الفرق المنافسة وطول فترة الإعداد لدى البعض.
وأرجع عباس ضياع فرصتين أمام مرمى حارس السهلة الشمالية علي جعفر إلى تشتت أذهان البعض وكثرة الضغط من لاعبي السهلة الشمالية وعدم حصول حامل الكرة على المساندة اللازمة طوال الشوطين.
ونفى عباس أن يكون فريقه قد لعب بانهزامية ويأس في آخر 25 دقيقة من زمن الشوط الثاني، موضحاً أن ارتفاع لياقة لاعبي السهلة الشمالية كانت إحدى العلامات الفارقة في المباراة، وكان بالإمكان أن يكون شكل الفريق أفضل مما ظهر به.
وأشار عباس إلى أن الشوط الأول كان أفضل بالنسبة لفريقه من حيث المستوى وحتى النتيجة، لكنه لم يستغل الأمور لصالحه، فكانت النتيجة ثقيلة عليه في الشوط الثاني.
وبيّن عباس أن فريقه افتقد إلى بعض الأمور التي قد يكون تأثيرها كبيراً على الشكل العام للفريق في مسابقة دوري المراكز الشبابية ومنها صغر سن اللاعبين وقلة خبرتهم في التنافس مع الفرق الأخرى التي تمتلك مقومات النجاح.
- خالد الخباز: الانضباط سهّل الفوز على السهلة الجنوبية
من جانبه، قال لاعب فريق مركز شباب السهلة الشمالية خالد الخباز، إن سيطرة فريقه في البداية وتلقيه الهدف الأول في المباراة عائد لعدم استغلال الفرص، مضيفاً أن الهجمة المرتدة التي جاء منها هدف السهلة الجنوبية أمر اعتيادي بالنظر إلى تقدّم غالبية لاعبي السهلة الشمالية نحو مرمى المنافس وضعف التغطية الدفاعية.
وأوضح الخباز أن المباراة لم تكن سهلة في بدايتها، وما جعلها تتجه نحو السهولة هو انضباط لاعبي فريقه.
وقال الخباز: "بعد تسجيلنا هدف التعادل ازدادت ثقتنا في أنفسنا ولم يكن فريق السهلة الجنوبية منافساً قوياً بعد تركيزنا في جميع الخطوط، ويبدو من المباراة ضعف الانسجام لدى السهلة الجنوبية الذي تأثر بشكل كبير من هذا الأمر، ونحن من جعل المباراة سهلة بتركيزنا ونقل الكرات بطرق مختلفة وتنويعنا في كيفية الهجوم وصناعة الأهداف".
وأرجع الخباز النتيجة الكبيرة لفريقه إلى جهوزية اللاعبين وخصوصاً من الناحية البدنية واستمرار الإعداد منذ أكثر من شهرين على فترات متقطعة، مؤكداً أن فريقه حقق الكثير من الأهداف من وراء ذلك.
ويواجه السهلة الشمالية فريق مركز شباب صدد القادم من خسارة أولى في الجولة الماضية، وعلّق الخباز على ذلك قائلاً: "رغم غياب ستة لاعبين عن صدد إلا أن الأمور لا تقاس بغيابهم، فكل فريق سيلعب بإحدى عشر لاعباً، وسندخل المباراة بنشوة الفوز الأخير ونتطلع إلى فوز ثالث وسنواجه صعوبات مع صدد ورغم الغيابات في صفوفه إلا أننا تعلمنا أنه لا يوجد فريق سهل".