روما - أحمد صبري
لم يفصل بين إمكانية دخول يوفنتوس الإيطالي تاريخ دوري أبطال أوروبا من أوسع أبوابه إلا ثوانٍ قليلة فقط، ولكن صافرة الحكم الإنجليزي مايكل أوليفر جاءت لتنهي كل شيء وتحتسب ركلة جزاء لصالح ريال مدريد يسجلها رونالدو، وينهي ليلة كانت صعبة للغاية على مشجعي المرينغي.
بتسجيل رونالدو لهدفه، انتهت مغامرة يوفنتوس بعد تقدمهم 3-0 على ملعب سانتياجو بيرنابيو وإلغاء نتيجة لقاء الذهاب مثلما كان مدربهم ماسيمليانو أليغري حرفياً عشية اللقاء في المؤتمر الصحافي الذي عُقد في ملعب المباراة، ولكن بهدف النجم البرتغالي انتهت المغامرة الإيطالية وحصد ريال مدريد بطاقة التأهل للدور قبل النهائي.
الصحافي الإيطالي ماسيمو بافان رئيس تحرير موقع "توتو يوفي" والمتخصص في متابعة أخبار البيانكونري تحدث إلى صحيفة (إكسترا سبورت) قائلاً: "ركلة الجزاء كانت محل شك كبير، وشخصياً لا أرى أن الحكم كان موفقاً أبداً في احتسابها خاصة وأنه لم يكن في موضع يسمح له برؤية كل التفاصيل التي حاول البعض قولها بعد اللقاء".
وأضاف بافان "أشعر بالفخر كمشجع ليوفنتوس لما قدمه فريقي رغم غياب لاعب بحجم ديبالا وأمام فريق له تاريخ عريق وحاضر رائع ويكفي فوزه باللقب في العامين الأخيرين".
وعن رؤيته ليوفنتوس الموسم المقبل قال بافان: "الفريق يحتاج لبعض الدعم وخاصة في وسط الملعب بلاعبين أقوياء وأصغر في العمر ومن المهم للغاية أن يستمر أليجري وإن كنت لا أخشى رحيله".
أما الصحافي روميو أجريستي المتخصص في متابعة يوفنتوس عبر النسخة الإيطالية من موقع جول فقال لـ"إكسترا سبورت": "يوفنتوس لعب مباراة للتاريخ ولكن للأسف الحكم أوقف كتابة تاريخ حقيقي كان سيُكتب على الأرجح في الوقت بدل الضائع، خاصة وأن أليجري كان لايزال يمتلك تغييرين في جعبته بخلاف الحالة المعنوية العالية والفنية المميزة التي كان عليها جميع لاعبي يوفنتوس".
وأضاف أجريستي: " قمت بعمل وشم على جسدي بعد يومين فقط من عودتي من مدريد، كنت على وشك رسم هدف ماتويدي التالت من شدة فخري بما قدمه الفريق مساء الأربعاء ولكني تراجعت في النهاية وقررت رسم شيء أخر لا يتعلق بالرياضة".
يذكر أن جمهور يوفنتوس كان قد ملأ ملعب أليانز لافتات شكر للفريق خلال لقاء سامبدوريا مساء الأحد الماضي والذي كان اللقاء الأول للفريق بعد موقعة سانتياجو بيرنابيو.
لم يفصل بين إمكانية دخول يوفنتوس الإيطالي تاريخ دوري أبطال أوروبا من أوسع أبوابه إلا ثوانٍ قليلة فقط، ولكن صافرة الحكم الإنجليزي مايكل أوليفر جاءت لتنهي كل شيء وتحتسب ركلة جزاء لصالح ريال مدريد يسجلها رونالدو، وينهي ليلة كانت صعبة للغاية على مشجعي المرينغي.
بتسجيل رونالدو لهدفه، انتهت مغامرة يوفنتوس بعد تقدمهم 3-0 على ملعب سانتياجو بيرنابيو وإلغاء نتيجة لقاء الذهاب مثلما كان مدربهم ماسيمليانو أليغري حرفياً عشية اللقاء في المؤتمر الصحافي الذي عُقد في ملعب المباراة، ولكن بهدف النجم البرتغالي انتهت المغامرة الإيطالية وحصد ريال مدريد بطاقة التأهل للدور قبل النهائي.
الصحافي الإيطالي ماسيمو بافان رئيس تحرير موقع "توتو يوفي" والمتخصص في متابعة أخبار البيانكونري تحدث إلى صحيفة (إكسترا سبورت) قائلاً: "ركلة الجزاء كانت محل شك كبير، وشخصياً لا أرى أن الحكم كان موفقاً أبداً في احتسابها خاصة وأنه لم يكن في موضع يسمح له برؤية كل التفاصيل التي حاول البعض قولها بعد اللقاء".
وأضاف بافان "أشعر بالفخر كمشجع ليوفنتوس لما قدمه فريقي رغم غياب لاعب بحجم ديبالا وأمام فريق له تاريخ عريق وحاضر رائع ويكفي فوزه باللقب في العامين الأخيرين".
وعن رؤيته ليوفنتوس الموسم المقبل قال بافان: "الفريق يحتاج لبعض الدعم وخاصة في وسط الملعب بلاعبين أقوياء وأصغر في العمر ومن المهم للغاية أن يستمر أليجري وإن كنت لا أخشى رحيله".
أما الصحافي روميو أجريستي المتخصص في متابعة يوفنتوس عبر النسخة الإيطالية من موقع جول فقال لـ"إكسترا سبورت": "يوفنتوس لعب مباراة للتاريخ ولكن للأسف الحكم أوقف كتابة تاريخ حقيقي كان سيُكتب على الأرجح في الوقت بدل الضائع، خاصة وأن أليجري كان لايزال يمتلك تغييرين في جعبته بخلاف الحالة المعنوية العالية والفنية المميزة التي كان عليها جميع لاعبي يوفنتوس".
وأضاف أجريستي: " قمت بعمل وشم على جسدي بعد يومين فقط من عودتي من مدريد، كنت على وشك رسم هدف ماتويدي التالت من شدة فخري بما قدمه الفريق مساء الأربعاء ولكني تراجعت في النهاية وقررت رسم شيء أخر لا يتعلق بالرياضة".
يذكر أن جمهور يوفنتوس كان قد ملأ ملعب أليانز لافتات شكر للفريق خلال لقاء سامبدوريا مساء الأحد الماضي والذي كان اللقاء الأول للفريق بعد موقعة سانتياجو بيرنابيو.