أكد الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة، أن برنامج "استجابة" يمثل رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية، وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الاستشرافية والمستقبلية للشباب والرياضة بالبحرين، مشيدا بمضامين برنامج "استجابة" الذي دشنه سمو الشيخ ناصر بن حمد، بوصفه برنامجا هادفا إلى توحيد الجهود من أجل تطوير العمل الشبابي والرياضي في مملكة البحرين.
وأشار الشيخ فيصل بن راشد إلى أن سمو الشيخ ناصر بن حمد تقدم بمبادرات رائدة ساهمت في وضع الحركة الشبابية والرياضية البحرينية على سكة التطور والنماء، مؤكدا أن برنامج "استجابة" الذي يأتي مكملا لتلك المبادرات، سيكون النجاح حليفا له، لما يتضمنه من بنود هامة في استغلال الموارد الكثيرة للحركة الشبابية والرياضية وتسويقها بصورة متميزة لتنويع مصادر الدخل التي تساعد القطاع الشبابي والرياضي على المضي قدما في الوفاء بمتطلباته بما يضمن تطوير أنشطته وبرامجه.
وذكر الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة أن اطلاق برنامج "استجابة" محطة من أهم محطات تطوير القطاع الشبابي والرياضي في المملكة وسيشكل نقلة نوعية بارزة في حاضر ومستقبل الرياضة في البحرين ومن شأنه أن يفتح أبوابا جديدة أمام الرياضة للمضي قدما في مسيرة التطوير والارتقاء، مبينا أن الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة بدأ منذ فترة في وضع الخطط والبرامج التي تتوافق مع برنامج استجابة ورؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة واستغلال الموارد المتاحة للاتحاد من أجل تطوير رياضة الفروسية في المملكة.
وأشار الشيخ فيصل بن راشد إلى أن سمو الشيخ ناصر بن حمد تقدم بمبادرات رائدة ساهمت في وضع الحركة الشبابية والرياضية البحرينية على سكة التطور والنماء، مؤكدا أن برنامج "استجابة" الذي يأتي مكملا لتلك المبادرات، سيكون النجاح حليفا له، لما يتضمنه من بنود هامة في استغلال الموارد الكثيرة للحركة الشبابية والرياضية وتسويقها بصورة متميزة لتنويع مصادر الدخل التي تساعد القطاع الشبابي والرياضي على المضي قدما في الوفاء بمتطلباته بما يضمن تطوير أنشطته وبرامجه.
وذكر الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة أن اطلاق برنامج "استجابة" محطة من أهم محطات تطوير القطاع الشبابي والرياضي في المملكة وسيشكل نقلة نوعية بارزة في حاضر ومستقبل الرياضة في البحرين ومن شأنه أن يفتح أبوابا جديدة أمام الرياضة للمضي قدما في مسيرة التطوير والارتقاء، مبينا أن الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة بدأ منذ فترة في وضع الخطط والبرامج التي تتوافق مع برنامج استجابة ورؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة واستغلال الموارد المتاحة للاتحاد من أجل تطوير رياضة الفروسية في المملكة.