أشادت رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى، رئيس الاتحاد البحريني للريشة الطائرة والإسكواش، ورئيس الاتحاد العربي للريشة الطائرة، د.سوسن حاجي تقوي، ببرنامج "استجابة" الذي يعد إحدى المبادرات الرائدة التي يقدمها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بهدف تطوير قطاعي الشباب والرياضة في مملكة البحرين، مؤكدة أن تضافر الجهود واستمرار التعاون والتنسيق بين الجهات المعنية والمراكز الشبابية والرياضية، سيؤدي إلى تحقيق الأهداف والطموحات التي يتطلع لتحقيقها سموّه.
وأكدت تقوي، أن هذا البرنامج الرائد سيفتح آفاقاً جديدة للمراكز والأندية الشبابية والرياضية، لاكتشاف موارد جديدة ترفع إيراداتها، وتعزز قدرتها على تطوير كوادرها الشبابية، بما يسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات.
وأشارت إلى أن الأهداف الرئيسة الذي جاء بها البرنامج، والمتمثلة في "تنظيم وإدارة الميزانيات الحكومية على قطاعي الشباب والرياضة وزيادة إيراداتها وممتلكاتها من الاستثمارات والمنشآت والأصول، وتحديد أوجه التحفيز وزيادة فعاليات قطاعي الشباب والرياضة في مملكة البحرين"، تعكس النظرة المستقبلية لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسعيه الدائم نحو الارتقاء بالقطاعين الشبابي والرياضي.
وأثنت الدكتورة سوسن تقوي، على الجهود التي بذلها سموّه في التوقيع على اتفاقيات في أربعة محاور من أصلة خمسة، لتكون البحرين بيئة تنافسية مفتوحة وعادلة، إذ وقع سموه اتفاقيات لاستقطاب المؤسسات الشبابية الدولية، وإشهار الاتحاد الرياضي للجامعات، واتفاقية أكاديمية "young president organization"، واتفاقية متعلقة بالمنح الدراسية الرياضية، والسعي الجاد لتطبيق الاحتراف الرياضي.
ولفتت رئيس لجنة شؤون الشباب، إلى أن اللجنة صاغت اقتراحاً بقانون بشأن الاحتراف الرياضي، وحققت تقدماً في مناقشته ودراسته، بحضور وزير شؤون الشباب والرياضة، فيما نظرت إلى تجارب الدول الأخرى المطبقة لنظام الاحتراف، مبينة أن اللجنة ستواصل بحثها لإيجاد إطار تشريعي للاحتراف الرياضي، وبما يسهم في تعزيز برنامج "استجابة".
وقالت الدكتورة تقوي إن لجنة شؤون الشباب تشارك سمو الشيخ ناصر بن حمد في الطموح نحو تفعيل الاحتراف الرياضي، وأن يكون الاحتراف وظيفة تسجل رسمياً في البطاقات الشخصية الرسمية للاعبين المحترفين.
كما أكدت، أن حرص الاتحادات الرياضية على التفاعل مع برنامج "استجابة"، من خلال وضع الخطط لتنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد، والتعاون مع لجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة في برنامج استجابة، سيسهم في تحديد سبل وآليات تطوير قطاعي الشباب والرياضة في المملكة، والنهوض بهما إلى مستويات عالية، تعزز المستوى المتقدم الذي تحققه المملكة في جميع المجالات الرياضية، وكذلك البرامج والاستراتيجيات الشبابية الطموحة.
وأكدت تقوي، أن هذا البرنامج الرائد سيفتح آفاقاً جديدة للمراكز والأندية الشبابية والرياضية، لاكتشاف موارد جديدة ترفع إيراداتها، وتعزز قدرتها على تطوير كوادرها الشبابية، بما يسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات.
وأشارت إلى أن الأهداف الرئيسة الذي جاء بها البرنامج، والمتمثلة في "تنظيم وإدارة الميزانيات الحكومية على قطاعي الشباب والرياضة وزيادة إيراداتها وممتلكاتها من الاستثمارات والمنشآت والأصول، وتحديد أوجه التحفيز وزيادة فعاليات قطاعي الشباب والرياضة في مملكة البحرين"، تعكس النظرة المستقبلية لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسعيه الدائم نحو الارتقاء بالقطاعين الشبابي والرياضي.
وأثنت الدكتورة سوسن تقوي، على الجهود التي بذلها سموّه في التوقيع على اتفاقيات في أربعة محاور من أصلة خمسة، لتكون البحرين بيئة تنافسية مفتوحة وعادلة، إذ وقع سموه اتفاقيات لاستقطاب المؤسسات الشبابية الدولية، وإشهار الاتحاد الرياضي للجامعات، واتفاقية أكاديمية "young president organization"، واتفاقية متعلقة بالمنح الدراسية الرياضية، والسعي الجاد لتطبيق الاحتراف الرياضي.
ولفتت رئيس لجنة شؤون الشباب، إلى أن اللجنة صاغت اقتراحاً بقانون بشأن الاحتراف الرياضي، وحققت تقدماً في مناقشته ودراسته، بحضور وزير شؤون الشباب والرياضة، فيما نظرت إلى تجارب الدول الأخرى المطبقة لنظام الاحتراف، مبينة أن اللجنة ستواصل بحثها لإيجاد إطار تشريعي للاحتراف الرياضي، وبما يسهم في تعزيز برنامج "استجابة".
وقالت الدكتورة تقوي إن لجنة شؤون الشباب تشارك سمو الشيخ ناصر بن حمد في الطموح نحو تفعيل الاحتراف الرياضي، وأن يكون الاحتراف وظيفة تسجل رسمياً في البطاقات الشخصية الرسمية للاعبين المحترفين.
كما أكدت، أن حرص الاتحادات الرياضية على التفاعل مع برنامج "استجابة"، من خلال وضع الخطط لتنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد، والتعاون مع لجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة في برنامج استجابة، سيسهم في تحديد سبل وآليات تطوير قطاعي الشباب والرياضة في المملكة، والنهوض بهما إلى مستويات عالية، تعزز المستوى المتقدم الذي تحققه المملكة في جميع المجالات الرياضية، وكذلك البرامج والاستراتيجيات الشبابية الطموحة.