أكد النائب الأول لرئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال نائب رئيس الاتحاد البحريني لرفع الأثقال مساعد رئيس الاتحاد العربي، سلطان الغانم أن الاتحاد البحريني انتهج خلال العام الماضي استراتيجية تواكب ما نشهده من تغيرات وتطوير وإصلاح، يقوده سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفه عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفه بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ولي العهد الأمين، سياسة انعكست في خطوات ومبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفه ممثل جلالة المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية.
وأضاف، أن تلك السياسة تتجلى في مبادرة سموه استجابة، حيث أشار سموه إلى "أننا جميعاً شركاء في هذا النهج والوكب لدفع العجلة للأمام في مختلف مواقعنا"، كما أشار إلى "ضرورة مضاعفة الجهد وأهمية الوقت وفورية العمل فالآمال عالية والمساعي قوية، والتحرك بخطوات جادة مدروسة وثابتة هو ما عهدناه وتعلمناه من قيادتنا".
وأضاف الغانم: "سعى الاتحاد البحريني خلال العام الماضي إلى خطة استراتيجية ومسار يتناسب مع التغيرات والظروف المحيطة فقد، اتجه إلى إيجاد الإيرادات الذاتية للاشتراك في مسؤوليات الإنفاق، ومن أهم مشاريعه تلك برنامج أكاديمية الـIFBB الأقليمية بالتعاون مع اللجنة الأولمبية البحرينية وتمكين بعائد ربح 123.120 ألف دينار، ليتسنى من تلك الإيرادات والأرباح تطوير الرياضات المنضوية تحت مظلته ودعم اللاعبين وخفض العبء العام".
وقال: "وسعى الاتحاد إلى بذل المزيد في ذلك الجانب، بما يسهم في تطوير الرياضات المنضوية تحت مظلته، كما يسهم البرنامج التدريبي في تأهيل مدربين معتمدين تماشياً ودعماً لمبادرة سموه في لجنة اشتراطات ممارسة الرياضة في الأماكن العامة والخاصة بما يضمن سلامة ممارستها وممارسيها".
كما عمل الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، تماشياً مع ما انتهجته اللجنة الأولمبية البحرينية من استضافة وتنظيم واستقطاب الأحداث الرياضية الهامة والتي تخدم البلاد على شتى الأصعدة، ومن ضمنها الاقتصادية وتعزز من مكانتها وسمعتها وتسلط الضوء عليها متى ما نظمت تلك الأحداث الرياضية بما يتناسب مع مكانة المملكة، ما ينصب مع ما ذكره سموه من جذب المؤسسات الهامة لتكون البحرين مقراً لها ومحوراً لعملها.
وأوضح الغانم، أن مملكة البحرين فازت وصنفت كأفضل دولة للاستقرار والعيش لدى الأجانب والوافدين حسب الترتيب الدولي، وقد عمل الاتحاد في ذلك الإطار على استضافة بطولة غرب آسيا لرفع الأثقال التي حظيت بتنظيم رفيع المستوى. كما ينظم بطولة غرب آسيا لبناء الأجسام مطلع شهر مايو المقبل.
ويعتزم الاتحاد تنظيم بطولة العرب لرفع الأثقال، تمهيداً لاستضافة بطولة آسيا لرفع الأثقال وهي من أهم البطولات إطلاقاً على المستوى العالمي والدولي لما تمتاز به القارة الآسيوية من ثقل في هذه الرياضة.
{{ article.visit_count }}
وأضاف، أن تلك السياسة تتجلى في مبادرة سموه استجابة، حيث أشار سموه إلى "أننا جميعاً شركاء في هذا النهج والوكب لدفع العجلة للأمام في مختلف مواقعنا"، كما أشار إلى "ضرورة مضاعفة الجهد وأهمية الوقت وفورية العمل فالآمال عالية والمساعي قوية، والتحرك بخطوات جادة مدروسة وثابتة هو ما عهدناه وتعلمناه من قيادتنا".
وأضاف الغانم: "سعى الاتحاد البحريني خلال العام الماضي إلى خطة استراتيجية ومسار يتناسب مع التغيرات والظروف المحيطة فقد، اتجه إلى إيجاد الإيرادات الذاتية للاشتراك في مسؤوليات الإنفاق، ومن أهم مشاريعه تلك برنامج أكاديمية الـIFBB الأقليمية بالتعاون مع اللجنة الأولمبية البحرينية وتمكين بعائد ربح 123.120 ألف دينار، ليتسنى من تلك الإيرادات والأرباح تطوير الرياضات المنضوية تحت مظلته ودعم اللاعبين وخفض العبء العام".
وقال: "وسعى الاتحاد إلى بذل المزيد في ذلك الجانب، بما يسهم في تطوير الرياضات المنضوية تحت مظلته، كما يسهم البرنامج التدريبي في تأهيل مدربين معتمدين تماشياً ودعماً لمبادرة سموه في لجنة اشتراطات ممارسة الرياضة في الأماكن العامة والخاصة بما يضمن سلامة ممارستها وممارسيها".
كما عمل الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، تماشياً مع ما انتهجته اللجنة الأولمبية البحرينية من استضافة وتنظيم واستقطاب الأحداث الرياضية الهامة والتي تخدم البلاد على شتى الأصعدة، ومن ضمنها الاقتصادية وتعزز من مكانتها وسمعتها وتسلط الضوء عليها متى ما نظمت تلك الأحداث الرياضية بما يتناسب مع مكانة المملكة، ما ينصب مع ما ذكره سموه من جذب المؤسسات الهامة لتكون البحرين مقراً لها ومحوراً لعملها.
وأوضح الغانم، أن مملكة البحرين فازت وصنفت كأفضل دولة للاستقرار والعيش لدى الأجانب والوافدين حسب الترتيب الدولي، وقد عمل الاتحاد في ذلك الإطار على استضافة بطولة غرب آسيا لرفع الأثقال التي حظيت بتنظيم رفيع المستوى. كما ينظم بطولة غرب آسيا لبناء الأجسام مطلع شهر مايو المقبل.
ويعتزم الاتحاد تنظيم بطولة العرب لرفع الأثقال، تمهيداً لاستضافة بطولة آسيا لرفع الأثقال وهي من أهم البطولات إطلاقاً على المستوى العالمي والدولي لما تمتاز به القارة الآسيوية من ثقل في هذه الرياضة.