أشاد الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص البحريني بمشروع "استجابة"، الذي دشنه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضية رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وقال الشيخ دعيج بن خليفة في بيان صحافي: "استقبلنا هذه المبادرة الطيبة بكثير من الفرح والسرور والتفاؤل، وهي ترجمة لنجاح المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبرنامج عمل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
وواصل الشيخ دعيج: "وضعنا أنفسنا في محل المخاطَب مباشرة بهذا المشروع الفذ، نظراً لما يتمتع به الأولمبياد الخاص من مقومات أساسية متوافقة مع هذه الرؤية، من حيث الدمج ما بين الإنجازات الرياضية والتواصل المجتمعي تطبيقاً لمبدأ الشراكة والدمج تحقيقا للبنية التحتية اللازمة لعملية التطوير والبناء".
وقال "إنّ لاعبينا موجودون في مختلف المحافل التي تناولها البرنامج، كالجامعات والمدارس، والمنشآت الرياضية، والتواجد في مختلف المحافل الرياضية، والمجمعات التجارية، آملين أن يساهم حراكنا في خلق بيئة تنافسية مفتوحة وعادلة كما دعا سمو الشيخ ناصر بن حمد.
وأكد رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص على أهمية التواصل المجتمعي وإقامة البرامج المتنوعة للرياضيين وعدم حصرهم في نطاق الرياضة فقط، وهو ما يصب في طمأنة الداعمين من القطاع الخاص أنهم استثمروا أموالهم واهتمامهم في الاتجاه الصحيح. وإلى جانب المشاركات الرياضية الناجحة فإن للأولمبياد الخاص سعي متواصل في هذا الجانب من خلال برامج إعداد القادة، والعائلة، وصغار اللاعبين، ناهيك عن الأعمال التطوعية وإحياء المناسبات الوطنية.
وعبر الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة، عن أمله في المزيد من التوفيق والنجاح لسمو الشيخ ناصر بن حمد، مؤكداً أن الأولمبياد الخاص المعني بالإعاقة الذهنية مساهم بكل إمكانياته في إنجاح هذه التجربة الطموحة التي بلا شك تدعم سمعة المملكة رياضياً وتنموياً.
وقال الشيخ دعيج بن خليفة في بيان صحافي: "استقبلنا هذه المبادرة الطيبة بكثير من الفرح والسرور والتفاؤل، وهي ترجمة لنجاح المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبرنامج عمل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
وواصل الشيخ دعيج: "وضعنا أنفسنا في محل المخاطَب مباشرة بهذا المشروع الفذ، نظراً لما يتمتع به الأولمبياد الخاص من مقومات أساسية متوافقة مع هذه الرؤية، من حيث الدمج ما بين الإنجازات الرياضية والتواصل المجتمعي تطبيقاً لمبدأ الشراكة والدمج تحقيقا للبنية التحتية اللازمة لعملية التطوير والبناء".
وقال "إنّ لاعبينا موجودون في مختلف المحافل التي تناولها البرنامج، كالجامعات والمدارس، والمنشآت الرياضية، والتواجد في مختلف المحافل الرياضية، والمجمعات التجارية، آملين أن يساهم حراكنا في خلق بيئة تنافسية مفتوحة وعادلة كما دعا سمو الشيخ ناصر بن حمد.
وأكد رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص على أهمية التواصل المجتمعي وإقامة البرامج المتنوعة للرياضيين وعدم حصرهم في نطاق الرياضة فقط، وهو ما يصب في طمأنة الداعمين من القطاع الخاص أنهم استثمروا أموالهم واهتمامهم في الاتجاه الصحيح. وإلى جانب المشاركات الرياضية الناجحة فإن للأولمبياد الخاص سعي متواصل في هذا الجانب من خلال برامج إعداد القادة، والعائلة، وصغار اللاعبين، ناهيك عن الأعمال التطوعية وإحياء المناسبات الوطنية.
وعبر الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة، عن أمله في المزيد من التوفيق والنجاح لسمو الشيخ ناصر بن حمد، مؤكداً أن الأولمبياد الخاص المعني بالإعاقة الذهنية مساهم بكل إمكانياته في إنجاح هذه التجربة الطموحة التي بلا شك تدعم سمعة المملكة رياضياً وتنموياً.