لندن - محمد المصري
لا يزال الجمهور الإنجليزي يتذكر ضربة رونالدينيو التي خدعت ديفيد سيمان في كأس العالم 2002، وتسببت في خروج إنجلترا من المونديال، وأيضاً خطأ روبرت جرين أمام أمريكا في مونديال 2010.
ودفع المنتخب الإنجليزي الكثير من أخطاء حراس مرماه، وما يؤرق الإنجليز أكثر من هذه الناحية هو المستوى المتواضع للحراس الإنجليز هذا الموسم، وهو ما يهدد حظوظ الأسود الثلاثة في مونديال روسيا.
فالحارس الإنجليزي الأبرز حاليًا هو جو هارت، الذي ارتكب الكثير من الأخطاء وفقد مركزه الأساسي في أكثر من مباراة مع وست هام يونايتد.
فيما عاش فريزر فورستر موسمًا قاسيًا مع ساوثهامبتون الذي يُكافح من أجل تجنب الهبوط، الأمر نفسه بالنسبة لحارس ستوك سيتي جاك بوتلاند، الذي ارتكب هو الآخر الكثير من الأخطاء لعل أبرزها خطأ فادح وساذج أمام ليستر سيتي في فبراير الماضي.
ولعل الأبرز حالياً في البريميرليج هو حارس بيرنلي، نيك بوب، لكن الأخير بلا خبرات دولية تقريبًا، وهو ما يطرح تساؤلات عن مدى قدرته على حماية عرين الأسود الثلاثة في روسيا.
كما استعاد حارس إيفرتون جوردان بيكفورد جزء من مستواه المعهود، لكنه أيضاً بخبرات دولية محدودة، قد تضر بحظوظ الإنجليز في المونديال.
وما يؤكد على وجود أزمة في مركز حراسة المرمى عدم وجود حارس مرمى إنجليزي بين الحراس الأساسين والاحتياطيين للفرق الـ6 الأولى (مانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، توتنهام، ليفربول، آرسنال، تشيلسي).
لا يزال الجمهور الإنجليزي يتذكر ضربة رونالدينيو التي خدعت ديفيد سيمان في كأس العالم 2002، وتسببت في خروج إنجلترا من المونديال، وأيضاً خطأ روبرت جرين أمام أمريكا في مونديال 2010.
ودفع المنتخب الإنجليزي الكثير من أخطاء حراس مرماه، وما يؤرق الإنجليز أكثر من هذه الناحية هو المستوى المتواضع للحراس الإنجليز هذا الموسم، وهو ما يهدد حظوظ الأسود الثلاثة في مونديال روسيا.
فالحارس الإنجليزي الأبرز حاليًا هو جو هارت، الذي ارتكب الكثير من الأخطاء وفقد مركزه الأساسي في أكثر من مباراة مع وست هام يونايتد.
فيما عاش فريزر فورستر موسمًا قاسيًا مع ساوثهامبتون الذي يُكافح من أجل تجنب الهبوط، الأمر نفسه بالنسبة لحارس ستوك سيتي جاك بوتلاند، الذي ارتكب هو الآخر الكثير من الأخطاء لعل أبرزها خطأ فادح وساذج أمام ليستر سيتي في فبراير الماضي.
ولعل الأبرز حالياً في البريميرليج هو حارس بيرنلي، نيك بوب، لكن الأخير بلا خبرات دولية تقريبًا، وهو ما يطرح تساؤلات عن مدى قدرته على حماية عرين الأسود الثلاثة في روسيا.
كما استعاد حارس إيفرتون جوردان بيكفورد جزء من مستواه المعهود، لكنه أيضاً بخبرات دولية محدودة، قد تضر بحظوظ الإنجليز في المونديال.
وما يؤكد على وجود أزمة في مركز حراسة المرمى عدم وجود حارس مرمى إنجليزي بين الحراس الأساسين والاحتياطيين للفرق الـ6 الأولى (مانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، توتنهام، ليفربول، آرسنال، تشيلسي).