رفع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للاعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية خالص الشكر والتقدير إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على دعم جلالته للرياضة والرياضيين، كما ثمن استقبال اصحاب السمو و المعالي و السعادة و رؤساء الاتحادات و الاندية الرياضية و المراكز الشبابية لسموه بعد عودته لمملكة البحرين و بعد الانجاز الذي حققه في تكساس بفوزه بالمركز الاول على فئته في سباق الرجل الحديدي .
ونوه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بحضور العديد من الشخصيات الرياضية في المملكة الأمر الذي يشكل مصدر فخر واعتزاز لكافة أعضاء الفريق الذين حققوا بفضل جهودهم الكبيرة وإصرارهم العالي هذا الإنجاز الرائع الذي ضمن للبحرين رفع اسمها وعلمها خفاقا في هذا المحفل الرياضي الكبير الذي شهد مشاركة كبيرة من مختلف لاعبي العالم، مشيرا إلى أن هذا الاستقبال الرائع الذي حظي به الفريق جاء ليعبر عن ترابط وتلاحم الأسرة الرياضية البحرينية وتقدير الانجازات الكبيرة التي تتحقق باسم الوطن الغالي في جميع المحافل الأمر الذي يؤكد أن الأسرة الرياضية تعيش حالة التكاتف في سبيل الوصول بالرياضية البحرينية إلى أعلى المراتب العالمية.
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن خالص تقديره إلى جميع المسؤولين في المملكة ممن حضر الاستقبال وإلى جميع من ساند الفريق في رحلته نحو تحقيق الإنجاز الباهر في تكساس، مؤكدا أن كلمات التهاني والتبريكات التي أطلقها الحاضرون في الاستقبال تبعث في الجميع القوة والحماسة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات الرائعة خاصة في ظل التكاتف الواضح الذي شهدناه من قبل الأسرة الرياضية مع الفريق ودعمه في جميع البطولات.
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن تحقيق الفريق لتلك الإنجازات الكبيرة لم يأت من فراغ أو عن طريق الصدفة وإنما جاء بفضل الإصرار والتحدي والعزم الذي يمتلكه الفريق والتدريبات المستمرة والمتواصلة في سبيل الوصول إلى الجاهزية الفنية والبدينة التي تمكن جميع الأعضاء من إنهاء السباقات الثلاثة في المسابقة والتي تتطلب جهدا بدنيا عاليا موضحا بأن الفريق ومنذ انطلاقة تدريباته للمشاركة في تكساس كان قد عقد العزم على تشريف المملكة في هذا المحفل وإبراز صورة الرياضي البحريني القادر على تجاوز الصعاب والتحديات في سبيل الوصول إلى تحقيق أهدافه المنشودة.
وكان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قد حظي باستقبال رسمي حافل بمطار قاعدة الصخير الجوية لدى عودته من تكساس، الاثنين، بحضور أصحاب السمو وكبار المسؤولين في المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية ووزارة شؤون الشباب والرياضة ورؤساء الاتحادات ورؤساء الأندية ورؤساء المراكز الشبابية ولفيف من الأسرة الرياضية والشبابية الذين استقبلوا سموه بكل حفاوة وترحيب وقدموا لسموه باقات الورد مشيدين بما حققه سموه من إنجاز يبعث على الفخر والاعتزاز.
وتشرف الحضور بالسلام على سموه وتهنئته بالإنجاز الجديد الذي تحقق في بطولة شمال أمريكا للرجل الحديدي، وفيما بعد احتفل سموه مع الحضور بقطع كعكعة بمناسبة الإنجاز مهداة من الأسرة الشبابية والرياضية تزينت بصورة سموه، وبعد ذلك التقط سموه صورة تذكارية مع الحضور بهذه المناسبة وسط فرحة وإشادة كبيرة بالإنجاز الرائع.
وبهذه المناسبة رفع منتسبو القطاعين الشبابي والرياضي في المملكة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة معربين عن فخرهم واعتزازهم بما يحققه سموه من نجاحات بارزة في رياضة الرجل الحديدي (الترايثلون) رفعت اسم المملكة عالياً وساهمت في تعزيز مكانتها على الساحة الإقليمية والقارية والدولية.
وأشاد منتسبو القطاعين الشبابي والرياضي بما يحققه سموه من نجاحات كلاعب وكقائد من الطراز الرفيع ليشكل أنموذجا فريدا من نوعه، مؤكدين بأن هذا الاستقبال هو عبارة عن لمسة وفاء وتقدير لما يقدمه سموه من دعم ومساندة للحركة الشبابية والرياضية والتي وصلت في عهده إلى مكانة مرموقة، مبدين اعتزازهم بما يقدمه سموه من اهتمام وعناية فائقة لقطاعي الشباب والرياضة، معاهدين سموه على مواصلة البذل والعطاء لرفع راية الوطن أسوة بما يظهره سموه من روح وعزيمة وإصرار على التمثيل المشرف في كافة المشاركات الخارجية.
{{ article.visit_count }}
ونوه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بحضور العديد من الشخصيات الرياضية في المملكة الأمر الذي يشكل مصدر فخر واعتزاز لكافة أعضاء الفريق الذين حققوا بفضل جهودهم الكبيرة وإصرارهم العالي هذا الإنجاز الرائع الذي ضمن للبحرين رفع اسمها وعلمها خفاقا في هذا المحفل الرياضي الكبير الذي شهد مشاركة كبيرة من مختلف لاعبي العالم، مشيرا إلى أن هذا الاستقبال الرائع الذي حظي به الفريق جاء ليعبر عن ترابط وتلاحم الأسرة الرياضية البحرينية وتقدير الانجازات الكبيرة التي تتحقق باسم الوطن الغالي في جميع المحافل الأمر الذي يؤكد أن الأسرة الرياضية تعيش حالة التكاتف في سبيل الوصول بالرياضية البحرينية إلى أعلى المراتب العالمية.
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن خالص تقديره إلى جميع المسؤولين في المملكة ممن حضر الاستقبال وإلى جميع من ساند الفريق في رحلته نحو تحقيق الإنجاز الباهر في تكساس، مؤكدا أن كلمات التهاني والتبريكات التي أطلقها الحاضرون في الاستقبال تبعث في الجميع القوة والحماسة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات الرائعة خاصة في ظل التكاتف الواضح الذي شهدناه من قبل الأسرة الرياضية مع الفريق ودعمه في جميع البطولات.
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن تحقيق الفريق لتلك الإنجازات الكبيرة لم يأت من فراغ أو عن طريق الصدفة وإنما جاء بفضل الإصرار والتحدي والعزم الذي يمتلكه الفريق والتدريبات المستمرة والمتواصلة في سبيل الوصول إلى الجاهزية الفنية والبدينة التي تمكن جميع الأعضاء من إنهاء السباقات الثلاثة في المسابقة والتي تتطلب جهدا بدنيا عاليا موضحا بأن الفريق ومنذ انطلاقة تدريباته للمشاركة في تكساس كان قد عقد العزم على تشريف المملكة في هذا المحفل وإبراز صورة الرياضي البحريني القادر على تجاوز الصعاب والتحديات في سبيل الوصول إلى تحقيق أهدافه المنشودة.
وكان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قد حظي باستقبال رسمي حافل بمطار قاعدة الصخير الجوية لدى عودته من تكساس، الاثنين، بحضور أصحاب السمو وكبار المسؤولين في المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية ووزارة شؤون الشباب والرياضة ورؤساء الاتحادات ورؤساء الأندية ورؤساء المراكز الشبابية ولفيف من الأسرة الرياضية والشبابية الذين استقبلوا سموه بكل حفاوة وترحيب وقدموا لسموه باقات الورد مشيدين بما حققه سموه من إنجاز يبعث على الفخر والاعتزاز.
وتشرف الحضور بالسلام على سموه وتهنئته بالإنجاز الجديد الذي تحقق في بطولة شمال أمريكا للرجل الحديدي، وفيما بعد احتفل سموه مع الحضور بقطع كعكعة بمناسبة الإنجاز مهداة من الأسرة الشبابية والرياضية تزينت بصورة سموه، وبعد ذلك التقط سموه صورة تذكارية مع الحضور بهذه المناسبة وسط فرحة وإشادة كبيرة بالإنجاز الرائع.
وبهذه المناسبة رفع منتسبو القطاعين الشبابي والرياضي في المملكة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة معربين عن فخرهم واعتزازهم بما يحققه سموه من نجاحات بارزة في رياضة الرجل الحديدي (الترايثلون) رفعت اسم المملكة عالياً وساهمت في تعزيز مكانتها على الساحة الإقليمية والقارية والدولية.
وأشاد منتسبو القطاعين الشبابي والرياضي بما يحققه سموه من نجاحات كلاعب وكقائد من الطراز الرفيع ليشكل أنموذجا فريدا من نوعه، مؤكدين بأن هذا الاستقبال هو عبارة عن لمسة وفاء وتقدير لما يقدمه سموه من دعم ومساندة للحركة الشبابية والرياضية والتي وصلت في عهده إلى مكانة مرموقة، مبدين اعتزازهم بما يقدمه سموه من اهتمام وعناية فائقة لقطاعي الشباب والرياضة، معاهدين سموه على مواصلة البذل والعطاء لرفع راية الوطن أسوة بما يظهره سموه من روح وعزيمة وإصرار على التمثيل المشرف في كافة المشاركات الخارجية.