أعلن الأمين العام لجائزة ناصر بن حمد للبحث العلمي بالمجال الرياضي، د.عبدالرحمن سيار عن التوصيات النهائية لمنتدى البحث العلمي في اقتصاديات الرياضة الذي نظمته اللجنة الأولمبية البحرينية من 3 إلى 5 مايو الجاري، حيث أوصى بحشد وتعبئة الطاقات العلمية والتكنولوجية لخدمة القضايا التنموية ذات الأولوية الاقتصادية بالنسبة للدولة، وضرورة إنشاء صندوق لدعم الرياضة بالتعاون بين اللجنة الأولمبية والقطاع الخاص.
كما أوصى المنتدى، بالاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في عملية انتقاء الموهوبين رياضياً ومد جسور التعاون والتنسيق وإبرام الاتفاقيات الملائمة لذلك.
وأوصى المنتدى، بأهمية إقرار الاستراتيجية الوطنية لانتقاء الموهوبين رياضياً بالتعاون بين اللجنة الأولمبية ووزارة شؤون الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والاتحادات الرياضية بهدف انتقاء الموهوبين وفق معايير علمية سليمة، وإعادة هيكلة الأندية والاتحادات الرياضية بحيث تتضمن الإدارة التجارية والقانونية والتسويق، وبناء المنشآت الرياضية حسب المعايير الدولية للألعاب الرياضية لاستقطاب البطولات والدورات الرياضية الدولية.
ومن بين التوصيات، إعداد قيادات وطنية مؤهلة من خلال التحاقهم بدورات تدريبية متقدمة في مجال الطاقة المتجددة والتسويق الرقمي والأمن الإلكتروني والذكاء الاصطناعي وأهمية التأكيد على الرياضة المدرسية ومخرجاتها لخلق قاعدة عريضة من الممارسين للتعلم من خلال الممارسة واعتبار الرياضة أسلوب حياة والتربية البدنية للياقة والصحة والتربية لاستثمار وقت الفراغ والتربية لاستخدام المكملات الغذائية.
وأضاف سيار: "أن الرياضة أصبحت اليوم صناعة قائمة بذاتها وأن الاقتصاد المحلي والعالمي يتأثر بها ومن المفيد أن يتم تعزيز الجانب الإنساني والاجتماعي والأخلاقي والثقافي في الرياضة حتى لا تتحول الرياضة إلى سلعة تجارية لا يحصل عليها إلا من يدفع ثمنها".
كما تمت التوصية بجعل الرياضة من ضمن أولويات الدولة من خلال مؤسساتها الرسمية والأهلية باعتبارها استثماراً مضمون العائد ولما لها من دور في التنمية البشرية، ولما لها من دور وقائي وعلاجي للتخلص من أمراض العصر مثل السمنة والسكري وأمراض القلب الناتجة عن قلة الحركة والخمول، ولما تلعبه الرياضة من دور في تحقيق الأمن الوطني.
{{ article.visit_count }}
كما أوصى المنتدى، بالاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في عملية انتقاء الموهوبين رياضياً ومد جسور التعاون والتنسيق وإبرام الاتفاقيات الملائمة لذلك.
وأوصى المنتدى، بأهمية إقرار الاستراتيجية الوطنية لانتقاء الموهوبين رياضياً بالتعاون بين اللجنة الأولمبية ووزارة شؤون الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والاتحادات الرياضية بهدف انتقاء الموهوبين وفق معايير علمية سليمة، وإعادة هيكلة الأندية والاتحادات الرياضية بحيث تتضمن الإدارة التجارية والقانونية والتسويق، وبناء المنشآت الرياضية حسب المعايير الدولية للألعاب الرياضية لاستقطاب البطولات والدورات الرياضية الدولية.
ومن بين التوصيات، إعداد قيادات وطنية مؤهلة من خلال التحاقهم بدورات تدريبية متقدمة في مجال الطاقة المتجددة والتسويق الرقمي والأمن الإلكتروني والذكاء الاصطناعي وأهمية التأكيد على الرياضة المدرسية ومخرجاتها لخلق قاعدة عريضة من الممارسين للتعلم من خلال الممارسة واعتبار الرياضة أسلوب حياة والتربية البدنية للياقة والصحة والتربية لاستثمار وقت الفراغ والتربية لاستخدام المكملات الغذائية.
وأضاف سيار: "أن الرياضة أصبحت اليوم صناعة قائمة بذاتها وأن الاقتصاد المحلي والعالمي يتأثر بها ومن المفيد أن يتم تعزيز الجانب الإنساني والاجتماعي والأخلاقي والثقافي في الرياضة حتى لا تتحول الرياضة إلى سلعة تجارية لا يحصل عليها إلا من يدفع ثمنها".
كما تمت التوصية بجعل الرياضة من ضمن أولويات الدولة من خلال مؤسساتها الرسمية والأهلية باعتبارها استثماراً مضمون العائد ولما لها من دور في التنمية البشرية، ولما لها من دور وقائي وعلاجي للتخلص من أمراض العصر مثل السمنة والسكري وأمراض القلب الناتجة عن قلة الحركة والخمول، ولما تلعبه الرياضة من دور في تحقيق الأمن الوطني.