أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، أن المبادرات التي يقدمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي العزيمة، تجاه الحركة الشبابية والرياضية، بدأت تؤتي ثمارها ونتائجها الإيجابية باتت واضحة على القطاعين الشبابي والرياضي.
وأشار إلى أن اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ومتابعته المستمرة للمبادرات التي يقدمها، ساهمت في تحقيق النجاح التام لها ووصولها إلى الأهداف النبيلة التي وجدت من أجلها وتحقيق رسالتها الوطنية في رعاية الشباب البحريني في مختلف المجالات، وهو الأمر الذي يتوافق مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والرامية إلى زيادة حجم المبادرات التي تقدم للشباب والتي تساهم في تطوير مهارتهم في مختلف المجالات .
جهود كبيرة
وبين الجودر، أن الوزارة ستبذل جهوداً كبيرةً من أجل التحضير والإعداد لتنظيم جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية ولذي العزيمة ودوري خالد بن حمد للمراكز الشبابية ولذوي العزيمة والفتيات لكرة قدم الصالات، بصورة متميزة تتناسب مع تطلعات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وإظهار المنافسات بصورة راقية وصولاً إلى تحقيق الأهداف التي وجد من أجلها.
دعم المبدعين
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة -بمناسبة الإعلان عن انطلاقة مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي ودوري خالد بن حمد لكرة قدم الصالات: "إن جائزة المسرح الشبابي تعبير واضح من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بأهمية المسرح الشبابي ودعم المبدعين الشباب في هذا المجال الواسع والذي ساهم عبر سنوات طويلة في خلق روح التنافس الإبداعي ودعم وتشجع الشباب البحريني على الإبداع والتميز باعتبار المسرح الشبابي مكاناً لخلق جيل واع مدرك لأهمية الرسالة النبيلة التي يحملها المسرح".
منصة بارزة
وأضاف: "أضحت جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي المنصة الأبرز على مستوى المحلي في مجال التمثيل المسرحي للشباب. كما أن هذه الجائزة تمثل منطلقاً مثالياً للمواهب المسرحية في المملكة لترك بصمتها الفريدة في عالم المسرح علاوة على احتضانها للموهوبين من كافة عناصر المسرح والذين يشاركون جميعاً ضمن برنامج متكامل موجّه لتعزيز معرفتهم بالأوجه المتنوعة لعملية الإنتاج المسرحي".
مشاركة مميزة
وتابع الجودر: "كانت النسخة الماضية من الجائزة مليئة بالمشاركات المتميزة من قبل المشاركين الشباب وذوي العزيمة والذين تمكنوا من أيصال رسائلهم وأفكارهم بصورة متميزة عبر حكايات وقصص تمثيلية على خشبة المسرح ومن المؤكد أن النسخة الرابعة من المسابقة ستكون أفضل بكثير وستقدم فيها أفكار جديدة نظراً للخبرة الواسعة التي اكتسبها المشاركون جراء مشاركتهم في النسخ الماضية وتطور الجوانب الابداعية لديهم في التمثيل والإخراج وكتابة السيناريو وغيرها".
الدوري من أهم المبادرات
وفي شأن دوري خالد بن حمد لكرة قدم الصالات للأندية الوطنية والمراكز الشبابية وذوي العزيمة والفتيات، نوه وزير شؤون الشباب والرياضة، بأن "اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بدوري سموه لكرة القدم للصالات جعل منه واحدا من أهم المبادرات الموجهة إلى الشباب البحريني في رياضة كرة القدم للصالات خاصة مع اتساع رقعة المشاركين فيه من خلال ضم الأندية الوطنية الغير منضوية تحت الاتحاد البحريني لكرة القدم وضمن مسابقات خاصة بالفتيات، الأمر الذي جعل من المنافسة تأخذ صدى واسعاً وتكون حاضرة في جميع منافسات الدوري".
وأشار الجودر، إلى أن "تطوير دوري خالد بن حمد لكرة القدم للصالات بصورة مستمرة وإدخال الأفكار المتميزة من قبل سموه، ساهم في تمهيد الطريق للوصول إلى أهدافه بصورة اسرع في تعظيم دور الأندية الوطنية والمراكز الشبابية وذوي العزيمة والفتيات في إثراء مسيرة كرة القدم داخل الصالات والعمل على رفد هذه اللعبة بالعديد من المواهب الكروية البارزة التي تمكنت في السنوات الماضية من الانضمام إلى الأندية الوطنية والمنتخبات وكان لها دور بارز في تقديم مستويات طيبة".
الاهتمام بذوي العزيمة والفتيات
ولفت إلى أن تنظيم دوري ذوي العزيمة، يساهم في تسليط الضوء على رياضة ذوي العزيمة ويمنح لاعبيها فرصة مناسبة لممارسة لعبتهم المفضلة في أجواء تنافسية حقيقية، كما أن تنظيم دوري للفتيات يؤكد الاهتمام المباشر برياضة الفتيات وتطويرها والعمل على تهيئة كافة المناخات المناسبة للممارسة الفتيات لكرة القدم داخل الصالات.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة، عن تقديره للمشاركة الكبيرة والواسعة من قبل مختلف الفرق في جائزتي خالد بن حمد للمسرح الشبابي ودوري كرة القدم داخل الصالات، متمنياً لهم التوفيق والنجاح وعكس الصورة المشرقة عن الشباب البحريني.
وأشار إلى أن اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ومتابعته المستمرة للمبادرات التي يقدمها، ساهمت في تحقيق النجاح التام لها ووصولها إلى الأهداف النبيلة التي وجدت من أجلها وتحقيق رسالتها الوطنية في رعاية الشباب البحريني في مختلف المجالات، وهو الأمر الذي يتوافق مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والرامية إلى زيادة حجم المبادرات التي تقدم للشباب والتي تساهم في تطوير مهارتهم في مختلف المجالات .
جهود كبيرة
وبين الجودر، أن الوزارة ستبذل جهوداً كبيرةً من أجل التحضير والإعداد لتنظيم جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية ولذي العزيمة ودوري خالد بن حمد للمراكز الشبابية ولذوي العزيمة والفتيات لكرة قدم الصالات، بصورة متميزة تتناسب مع تطلعات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وإظهار المنافسات بصورة راقية وصولاً إلى تحقيق الأهداف التي وجد من أجلها.
دعم المبدعين
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة -بمناسبة الإعلان عن انطلاقة مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي ودوري خالد بن حمد لكرة قدم الصالات: "إن جائزة المسرح الشبابي تعبير واضح من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بأهمية المسرح الشبابي ودعم المبدعين الشباب في هذا المجال الواسع والذي ساهم عبر سنوات طويلة في خلق روح التنافس الإبداعي ودعم وتشجع الشباب البحريني على الإبداع والتميز باعتبار المسرح الشبابي مكاناً لخلق جيل واع مدرك لأهمية الرسالة النبيلة التي يحملها المسرح".
منصة بارزة
وأضاف: "أضحت جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي المنصة الأبرز على مستوى المحلي في مجال التمثيل المسرحي للشباب. كما أن هذه الجائزة تمثل منطلقاً مثالياً للمواهب المسرحية في المملكة لترك بصمتها الفريدة في عالم المسرح علاوة على احتضانها للموهوبين من كافة عناصر المسرح والذين يشاركون جميعاً ضمن برنامج متكامل موجّه لتعزيز معرفتهم بالأوجه المتنوعة لعملية الإنتاج المسرحي".
مشاركة مميزة
وتابع الجودر: "كانت النسخة الماضية من الجائزة مليئة بالمشاركات المتميزة من قبل المشاركين الشباب وذوي العزيمة والذين تمكنوا من أيصال رسائلهم وأفكارهم بصورة متميزة عبر حكايات وقصص تمثيلية على خشبة المسرح ومن المؤكد أن النسخة الرابعة من المسابقة ستكون أفضل بكثير وستقدم فيها أفكار جديدة نظراً للخبرة الواسعة التي اكتسبها المشاركون جراء مشاركتهم في النسخ الماضية وتطور الجوانب الابداعية لديهم في التمثيل والإخراج وكتابة السيناريو وغيرها".
الدوري من أهم المبادرات
وفي شأن دوري خالد بن حمد لكرة قدم الصالات للأندية الوطنية والمراكز الشبابية وذوي العزيمة والفتيات، نوه وزير شؤون الشباب والرياضة، بأن "اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بدوري سموه لكرة القدم للصالات جعل منه واحدا من أهم المبادرات الموجهة إلى الشباب البحريني في رياضة كرة القدم للصالات خاصة مع اتساع رقعة المشاركين فيه من خلال ضم الأندية الوطنية الغير منضوية تحت الاتحاد البحريني لكرة القدم وضمن مسابقات خاصة بالفتيات، الأمر الذي جعل من المنافسة تأخذ صدى واسعاً وتكون حاضرة في جميع منافسات الدوري".
وأشار الجودر، إلى أن "تطوير دوري خالد بن حمد لكرة القدم للصالات بصورة مستمرة وإدخال الأفكار المتميزة من قبل سموه، ساهم في تمهيد الطريق للوصول إلى أهدافه بصورة اسرع في تعظيم دور الأندية الوطنية والمراكز الشبابية وذوي العزيمة والفتيات في إثراء مسيرة كرة القدم داخل الصالات والعمل على رفد هذه اللعبة بالعديد من المواهب الكروية البارزة التي تمكنت في السنوات الماضية من الانضمام إلى الأندية الوطنية والمنتخبات وكان لها دور بارز في تقديم مستويات طيبة".
الاهتمام بذوي العزيمة والفتيات
ولفت إلى أن تنظيم دوري ذوي العزيمة، يساهم في تسليط الضوء على رياضة ذوي العزيمة ويمنح لاعبيها فرصة مناسبة لممارسة لعبتهم المفضلة في أجواء تنافسية حقيقية، كما أن تنظيم دوري للفتيات يؤكد الاهتمام المباشر برياضة الفتيات وتطويرها والعمل على تهيئة كافة المناخات المناسبة للممارسة الفتيات لكرة القدم داخل الصالات.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة، عن تقديره للمشاركة الكبيرة والواسعة من قبل مختلف الفرق في جائزتي خالد بن حمد للمسرح الشبابي ودوري كرة القدم داخل الصالات، متمنياً لهم التوفيق والنجاح وعكس الصورة المشرقة عن الشباب البحريني.