روما - أحمد صبري
لم يكن يتخيل أحد في إيطاليا قبل أسبوعين من الآن، أن تعود الأمور لما كانت عليه وأكثر في جدول ترتيب الكالتشيو، بعدما كانت الإثارة وصلت إلى مداها بفوز درامي لنابولي على يوفنتوس في الدقيقة الأخيرة وتقليص الفارق بينهما إلى نقطة واحدة بعدما كان أربع نقاط كاملة، ولكنه أصبح خلال الأيام الماضية 6 نقاط مع تفوق السيدة العجوز بفارق 16 هدفاً ليصبح البيانكونيري عملياً بطلاً للمسابقة للمرة السابعة على التوالي.
يوفنتوس لم يهدر الفرصة بتحقيق فوز بثلاثة على بولونيا رغم تأخره بهدف مبكر في اللقاء، ولكن الفريق الجنوبي واصل التعثر وتعادل مع ضيفه تورينو بهدفين لكل منهما، لتصبح الأمور منتهية تماماً، ويصبح التتويج الرسمي مسألة وقت ليس أكثر.
الصراع الحقيقي في الكالتشيو تحول إلى المركز الرابع بعد سقوط لاتسيو في فخ التعادل أمام ضيفه أتلانتا وسحق الإنتر لمضيفه أودينيزي برباعية، ليصبح الفارق بينهما نقطتين فقط قبل جولتين من النهاية، علماً بأن الفريقين سيلتقيان سوياً في الجولة الأخيرة من المسابقة في العاصمة الإيطالية، أما القطب الآخر لروما والمتمثل في ذئابها، فأصبح في أمان بشكل كبير بعد فوزه على كالياري رغم الأحزان التي يعيشها الفريق بعد الخروج الأوروبي مساء الأربعاء الماضي.
الصراع الآخر الذي يعيشه الكالتشيو، وهو الهروب من شبح الهبوط، بعدما أصبح الفارق بين كالياري صاحب المركز الثامن عشر والذي يهبط بصاحبه للدرجة الثانية، وسبال صاحب المركز الرابع عشر نقطتين فقط، ليصبح أي فريق من الفرق الخمسة مهدداً بالسقوط مع فريقي بينفينتو وفيرونا اللذين هبطا رسمياً للدرجة الثانية.
لم يكن يتخيل أحد في إيطاليا قبل أسبوعين من الآن، أن تعود الأمور لما كانت عليه وأكثر في جدول ترتيب الكالتشيو، بعدما كانت الإثارة وصلت إلى مداها بفوز درامي لنابولي على يوفنتوس في الدقيقة الأخيرة وتقليص الفارق بينهما إلى نقطة واحدة بعدما كان أربع نقاط كاملة، ولكنه أصبح خلال الأيام الماضية 6 نقاط مع تفوق السيدة العجوز بفارق 16 هدفاً ليصبح البيانكونيري عملياً بطلاً للمسابقة للمرة السابعة على التوالي.
يوفنتوس لم يهدر الفرصة بتحقيق فوز بثلاثة على بولونيا رغم تأخره بهدف مبكر في اللقاء، ولكن الفريق الجنوبي واصل التعثر وتعادل مع ضيفه تورينو بهدفين لكل منهما، لتصبح الأمور منتهية تماماً، ويصبح التتويج الرسمي مسألة وقت ليس أكثر.
الصراع الحقيقي في الكالتشيو تحول إلى المركز الرابع بعد سقوط لاتسيو في فخ التعادل أمام ضيفه أتلانتا وسحق الإنتر لمضيفه أودينيزي برباعية، ليصبح الفارق بينهما نقطتين فقط قبل جولتين من النهاية، علماً بأن الفريقين سيلتقيان سوياً في الجولة الأخيرة من المسابقة في العاصمة الإيطالية، أما القطب الآخر لروما والمتمثل في ذئابها، فأصبح في أمان بشكل كبير بعد فوزه على كالياري رغم الأحزان التي يعيشها الفريق بعد الخروج الأوروبي مساء الأربعاء الماضي.
الصراع الآخر الذي يعيشه الكالتشيو، وهو الهروب من شبح الهبوط، بعدما أصبح الفارق بين كالياري صاحب المركز الثامن عشر والذي يهبط بصاحبه للدرجة الثانية، وسبال صاحب المركز الرابع عشر نقطتين فقط، ليصبح أي فريق من الفرق الخمسة مهدداً بالسقوط مع فريقي بينفينتو وفيرونا اللذين هبطا رسمياً للدرجة الثانية.