لندن - محمد المصري
على الرغم من الاهتمام الملاحظ لمانشستر سيتي بأكاديميته على مستوى الملاعب والمنشآت، واستقدام خيرة المدربين لتطوير المواهب الشابة.
إلا أن أكاديمية بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لم تُدر بالطريقة المرجوة في السنوات الأخيرة، وهو ما جعل بعض اللاعبين الشباب يرحلون عن النادي ويتألقون بشدة في الملاعب الأخرى.
***
أدريان رابيو
من بين الأسماء التي قد تجعلك تندهش أنها كانت في أكاديمية السيتي، نجم وسط باريس سان جيرمان أدريان رابيو الذي يعد حالياً أفضل ألمع المواهب في أوروبا وأفضل لاعبي خط الوسط.
انتقل رابيو بجولة بين 6 أكاديميات، بما في ذلك أكاديمية السيتي، قبل أن يستقر في باريس سان جيرمان.
ويعد رابيو (23 عاماً) ركيزة مهمة لباريس، وقد لعب بالفعل أكثر من 200 مباراة للفريق الفرنسي وساعده في الفوز بأربعة ألقاب في الدوري.
كما انضم للفريق الوطني الفرنسي وظهر معه لأول مرة في نوفمبر 2016.
***
كيران تريبيير
دفع السيتي أمولاً طائلة لضم أظهرة جديدة، وربما لم يكن ليدفع تلك المبالغ لو حافظ على خدمات كيران تريبيير، الظهير الأيمن المتألق مع توتنهام، والذي أصبح دولياً.
تريبيير كان في مانشستر سيتي وذهب معه في بجولة في الولايات المتحدة في صيف عام 2010، كما ظهر أيضاً ضد برشلونة في مباراة ودية.
ومع ذلك فشل في تمثيل فريق السيتي الأول في أي مباراة رسمية. يرجع هذا إلى حد كبير إلى أن السيتي كان في ذلك الوقت أفضل اثنين في مركز الظهير الأيمن في الدوري الإنجليزي الممتاز بابلو زاباليتا، وميكا ريتشاردز.
***
لوريس كاريوس
بعد أن تألق مع المنتخب الألماني دون 16 عاماً، تعاقد السيتي مع لوريس كاريوس في يوليو 2009، لكنه لم ينجح أبداً في الوصول للفريق الأول.
عاد بعد ذلك إلى ألمانيا مع ماينز، حيث أسس نفسه كواحد من أفضل حراس المرمى في البوندسليغا.
تألق كاريوس في موسم 2015-16، وقد تم اختياره كأفضل حارس مرمى في الدوري بعد مانويل نوير. هذا ما دفع ليفربول لضمه في صيف عام 2016. وعانى في البداية وبات خياراً بديلاً لسيمون مينيوليه، لكنه أصبح حالياً الخيار الأول لليفربول بموسم مميز.
***
دينيس سواريز
عندما وقع روبيرتو مانشيني مع دينيس سواريز في عام 2011، اعتقد الكثيرون أن السيتي حظي بأحد أفضل المواهب في أوروبا.
لكن اللاعب وجد صعوبة في المشاركة مع الفريق الأول، على الرغم من حصوله على جائزة أفضل لاعب شاب في السيتي في عام 2012، ليرحل إلى برشلونة في العام التالي ويخسر السيتي خدمات نجم موهوب آخر.
على الرغم من الاهتمام الملاحظ لمانشستر سيتي بأكاديميته على مستوى الملاعب والمنشآت، واستقدام خيرة المدربين لتطوير المواهب الشابة.
إلا أن أكاديمية بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لم تُدر بالطريقة المرجوة في السنوات الأخيرة، وهو ما جعل بعض اللاعبين الشباب يرحلون عن النادي ويتألقون بشدة في الملاعب الأخرى.
***
أدريان رابيو
من بين الأسماء التي قد تجعلك تندهش أنها كانت في أكاديمية السيتي، نجم وسط باريس سان جيرمان أدريان رابيو الذي يعد حالياً أفضل ألمع المواهب في أوروبا وأفضل لاعبي خط الوسط.
انتقل رابيو بجولة بين 6 أكاديميات، بما في ذلك أكاديمية السيتي، قبل أن يستقر في باريس سان جيرمان.
ويعد رابيو (23 عاماً) ركيزة مهمة لباريس، وقد لعب بالفعل أكثر من 200 مباراة للفريق الفرنسي وساعده في الفوز بأربعة ألقاب في الدوري.
كما انضم للفريق الوطني الفرنسي وظهر معه لأول مرة في نوفمبر 2016.
***
كيران تريبيير
دفع السيتي أمولاً طائلة لضم أظهرة جديدة، وربما لم يكن ليدفع تلك المبالغ لو حافظ على خدمات كيران تريبيير، الظهير الأيمن المتألق مع توتنهام، والذي أصبح دولياً.
تريبيير كان في مانشستر سيتي وذهب معه في بجولة في الولايات المتحدة في صيف عام 2010، كما ظهر أيضاً ضد برشلونة في مباراة ودية.
ومع ذلك فشل في تمثيل فريق السيتي الأول في أي مباراة رسمية. يرجع هذا إلى حد كبير إلى أن السيتي كان في ذلك الوقت أفضل اثنين في مركز الظهير الأيمن في الدوري الإنجليزي الممتاز بابلو زاباليتا، وميكا ريتشاردز.
***
لوريس كاريوس
بعد أن تألق مع المنتخب الألماني دون 16 عاماً، تعاقد السيتي مع لوريس كاريوس في يوليو 2009، لكنه لم ينجح أبداً في الوصول للفريق الأول.
عاد بعد ذلك إلى ألمانيا مع ماينز، حيث أسس نفسه كواحد من أفضل حراس المرمى في البوندسليغا.
تألق كاريوس في موسم 2015-16، وقد تم اختياره كأفضل حارس مرمى في الدوري بعد مانويل نوير. هذا ما دفع ليفربول لضمه في صيف عام 2016. وعانى في البداية وبات خياراً بديلاً لسيمون مينيوليه، لكنه أصبح حالياً الخيار الأول لليفربول بموسم مميز.
***
دينيس سواريز
عندما وقع روبيرتو مانشيني مع دينيس سواريز في عام 2011، اعتقد الكثيرون أن السيتي حظي بأحد أفضل المواهب في أوروبا.
لكن اللاعب وجد صعوبة في المشاركة مع الفريق الأول، على الرغم من حصوله على جائزة أفضل لاعب شاب في السيتي في عام 2012، ليرحل إلى برشلونة في العام التالي ويخسر السيتي خدمات نجم موهوب آخر.