مدريد - أحمد سياف
لطالما كان بنزيمة في مرمى انتقادات الصحف وهجوم أنصار ريال مدريد لتردي مستواه، حتى إن البعض انتقد المدرب زين الدين زيدان لتفضيله ابن بلده، على ألفارو موراتا الذي سجل أهدافاً أكثر ومع ذلك تركه يرحل.
لكن في الحقيقة، فإن بنزيمة وعلى الرغم من اعتياده على السقوط، لكنه يقف وينفض الغبار وكأن شيء لم يحدث، ليجعل أنصار ريال مدريد يتناسون ما فعله طوال الموسم، في بضع مباريات حاسمة.
ووصل مستوى بنزيمة لأدنى درجات السوء هذا الموسم بتسجيله 11 هدفاً طوال الموسم الحالي.
لكن النجم الفرنسي كان حاسماً تماماً للفريق أمام بايرن ميونيخ وساهم في تأهل الفريق للنهائي بهدفين، حيث سجل الهدف الأول بتحرك رائع جداً يشبه تحرك المهاجمين الكبار، الهدف الثاني أظهر فيه كريم مدى ذكائه وتركيزه على المباراة.
وبهدفين ضد البايرن يكون بزيمة قد سجل 36 مرة هدفين أو أكثر في مباراة واحدة طوال مسيرته الاحترافية، لكن يفتقر اللاعب لشيء مهم وهو الدور الحاسم في المباريات النهائية، حيث لم يسجل فيها.
وطوال الـ9 سنوات الماضية، تعرض بنزيمة لكافة أنواع الانتقادات، الفنية وغير الفنية، لكن احتفظ بالدعم من قبل رئيس النادي، فلورنتينو والذي لطالما كان كريم "نقطة ضعفه", وثانيًا نجم الفريق الأول كريستيانو رونالدو الذي ركض يبحث عنه بعد نهاية مباراة البايرن ليقبله، وأخيراً ابن بلده زيدان.
ومع حصول بنزيمة على الفضل في وصول الريال للنهائي، فإن زيدان على ما يبدو قد ربح الرهان، بتألق اللاعب في هذه المرحلة الحاسمة من الموسم.
لطالما كان بنزيمة في مرمى انتقادات الصحف وهجوم أنصار ريال مدريد لتردي مستواه، حتى إن البعض انتقد المدرب زين الدين زيدان لتفضيله ابن بلده، على ألفارو موراتا الذي سجل أهدافاً أكثر ومع ذلك تركه يرحل.
لكن في الحقيقة، فإن بنزيمة وعلى الرغم من اعتياده على السقوط، لكنه يقف وينفض الغبار وكأن شيء لم يحدث، ليجعل أنصار ريال مدريد يتناسون ما فعله طوال الموسم، في بضع مباريات حاسمة.
ووصل مستوى بنزيمة لأدنى درجات السوء هذا الموسم بتسجيله 11 هدفاً طوال الموسم الحالي.
لكن النجم الفرنسي كان حاسماً تماماً للفريق أمام بايرن ميونيخ وساهم في تأهل الفريق للنهائي بهدفين، حيث سجل الهدف الأول بتحرك رائع جداً يشبه تحرك المهاجمين الكبار، الهدف الثاني أظهر فيه كريم مدى ذكائه وتركيزه على المباراة.
وبهدفين ضد البايرن يكون بزيمة قد سجل 36 مرة هدفين أو أكثر في مباراة واحدة طوال مسيرته الاحترافية، لكن يفتقر اللاعب لشيء مهم وهو الدور الحاسم في المباريات النهائية، حيث لم يسجل فيها.
وطوال الـ9 سنوات الماضية، تعرض بنزيمة لكافة أنواع الانتقادات، الفنية وغير الفنية، لكن احتفظ بالدعم من قبل رئيس النادي، فلورنتينو والذي لطالما كان كريم "نقطة ضعفه", وثانيًا نجم الفريق الأول كريستيانو رونالدو الذي ركض يبحث عنه بعد نهاية مباراة البايرن ليقبله، وأخيراً ابن بلده زيدان.
ومع حصول بنزيمة على الفضل في وصول الريال للنهائي، فإن زيدان على ما يبدو قد ربح الرهان، بتألق اللاعب في هذه المرحلة الحاسمة من الموسم.