انضمت لعبة الجودو رسمياً إلى الاتحاد الدولي للجودو، بعد أن حصلت البحرين على العضوية الرسمية من الاتحاد، في خطوة تؤكد العمل الدؤوب من اتحاد البحرين للدفاع عن النفس برئاسة عبدالعزيز الخياط وأعضاء مجلس الإدارة وحرص الاتحاد على التشريف الدائم لكافة الألعاب المنضوية تحت مظلته.
ويأتي حصول البحرين على عضوية الاتحاد الدولي للجودو وانضمامه الرسمي للاتحاد في عضوية "IJF"، تأكيداً للتطور الكبير الذي شهدته اللعبة في الفترة الماضية، حيث عمل الاتحاد على تأسيس قوي للاتحاد ودراسة علمية مميزة قبل إشهار اللعبة وانضمامها لاتحاد البحرين للدفاع عن النفس سنة 2015، حيث تقدم اتحاد البحرين للدفاع عن النفس للحصول على العضوية بعد العمل على الأنظمة واللوائح القانونية المعتمدة في الاتحاد الدولي، لتحصل البحرين على العضوية الرسمية.
وأكد الخياط، أن حصول البحرين على العضوية جاء ثمرة دعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للرياضة البحرينية وحرص جلالته على تقديم كامل الدعم للرياضيين، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مشيراً إلى أن هذا الدعم يؤكد حرصهم على جعل الرياضة البحرينية على الخارطة العالمية.
وأوضح الخياط، أن دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ساهم بوصول الرياضة البحرينية إلى أعلى المستويات.
ولفت الخياط، إلى أن حصول البحرين على عضوية الاتحاد الدولي للجودو ثمرة من ثمار دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وحرص سموه الدائم على مساندة كافة الاتحادات وبالأخص اتحاد البحرين للدفاع عن النفس.
وأكد أن اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، جعل رياضات الدفاع عن النفس تصل إلى أعلى المستويات.
وأشار إلى أن هذه الرياضات خلقت جيلاً بحرينياً واعداً وقادراً على المنافسة في مختلف البطولات الخارجية بفضل اهتمام سموه، مبيناً أن لعبة الجودو إحدى هذه الرياضات التي حظيت باهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وأشاد الخياط بالجهود الكبيرة التي بذلها نائب رئيس اتحاد البحرين للدفاع عن النفس أمين سر لعبة الجودو عمر بوكمال، والتي كانت العلامة المميزة بحصول البحرين على هذه العضوية.
ولفت إلى أن جهوده ساهمت بتحقيق أهداف عديدة، على الرغم من تدشين لعبة الجودو قبل فترة وجيزة فقط، مشيداً في الوقت ذاته بجهود المدير الفني خالد العريفي الذي ساهم بشكل كبير بوضع القواعد والقوانين للحصول على العضوية.
وبذل المدير الفني خالد العريفي، جهوداً كبيرة من خلال السير على القواعد والأنظمة التي يحتاجها الاتحاد الدولي، حيث عمل العريفي على تهيئة كافة الأمور من أجل الحصول على العضوية.
وأصبحت رياضة الجودو معترفاً بها دولياً وبالإمكان المشاركة في البطولات العالمية وبطولات غراند سلام وغراند بري والدخول في جمع النقاط التأهيلي في الأولمبياد وهذا الهدف الأساسي الذي سعى له الاتحاد إضافة إلى الاعتراف التام بشهادات الحزام وشهادات التحكيم وغيرها.
ويأتي حصول البحرين على عضوية الاتحاد الدولي للجودو وانضمامه الرسمي للاتحاد في عضوية "IJF"، تأكيداً للتطور الكبير الذي شهدته اللعبة في الفترة الماضية، حيث عمل الاتحاد على تأسيس قوي للاتحاد ودراسة علمية مميزة قبل إشهار اللعبة وانضمامها لاتحاد البحرين للدفاع عن النفس سنة 2015، حيث تقدم اتحاد البحرين للدفاع عن النفس للحصول على العضوية بعد العمل على الأنظمة واللوائح القانونية المعتمدة في الاتحاد الدولي، لتحصل البحرين على العضوية الرسمية.
وأكد الخياط، أن حصول البحرين على العضوية جاء ثمرة دعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للرياضة البحرينية وحرص جلالته على تقديم كامل الدعم للرياضيين، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مشيراً إلى أن هذا الدعم يؤكد حرصهم على جعل الرياضة البحرينية على الخارطة العالمية.
وأوضح الخياط، أن دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ساهم بوصول الرياضة البحرينية إلى أعلى المستويات.
ولفت الخياط، إلى أن حصول البحرين على عضوية الاتحاد الدولي للجودو ثمرة من ثمار دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وحرص سموه الدائم على مساندة كافة الاتحادات وبالأخص اتحاد البحرين للدفاع عن النفس.
وأكد أن اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، جعل رياضات الدفاع عن النفس تصل إلى أعلى المستويات.
وأشار إلى أن هذه الرياضات خلقت جيلاً بحرينياً واعداً وقادراً على المنافسة في مختلف البطولات الخارجية بفضل اهتمام سموه، مبيناً أن لعبة الجودو إحدى هذه الرياضات التي حظيت باهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وأشاد الخياط بالجهود الكبيرة التي بذلها نائب رئيس اتحاد البحرين للدفاع عن النفس أمين سر لعبة الجودو عمر بوكمال، والتي كانت العلامة المميزة بحصول البحرين على هذه العضوية.
ولفت إلى أن جهوده ساهمت بتحقيق أهداف عديدة، على الرغم من تدشين لعبة الجودو قبل فترة وجيزة فقط، مشيداً في الوقت ذاته بجهود المدير الفني خالد العريفي الذي ساهم بشكل كبير بوضع القواعد والقوانين للحصول على العضوية.
وبذل المدير الفني خالد العريفي، جهوداً كبيرة من خلال السير على القواعد والأنظمة التي يحتاجها الاتحاد الدولي، حيث عمل العريفي على تهيئة كافة الأمور من أجل الحصول على العضوية.
وأصبحت رياضة الجودو معترفاً بها دولياً وبالإمكان المشاركة في البطولات العالمية وبطولات غراند سلام وغراند بري والدخول في جمع النقاط التأهيلي في الأولمبياد وهذا الهدف الأساسي الذي سعى له الاتحاد إضافة إلى الاعتراف التام بشهادات الحزام وشهادات التحكيم وغيرها.