روما - أحمد صبري
لم يكن من الممكن أن ينتهي الموسم الحالي من الكالتشيو دون نهاية درامية جديدة تكمل السيناريو الغريب الذي يضرب الكرة الإيطالية في كل جولة بشكل مختلف ومغاير، ولكنه جاء تلك المرة في صراع المركز الرابع بين فريقي لاتسيو والإنتر.
اللقاء الذي جمع بين الفريقين على الملعب الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما كان هو الحاسم في تحديد اسم الفريق الرابع المتأهل لدوري الأبطال الموسم المقبل بعد تغيير نظام البطولة ومنح الأندية الإيطالية مقعداً رابعاً للمرة الأولى بعد عدة سنوات.
الفوز كان وحده هو من يمنح النيرازوري المركز الرابع بفضل قاعدة مجموع اللقاءين التي تحكم اللوائح الإيطالية بعد انتهاء لقاء الدور الأول بالتعادل، فيما كان التعادل كافياً لمنح نسور العاصمة مقعداً في دوري المجموعات بالبطولة الأشهر والأقوى الموسم القادم.
ورغم تسيد لاتسيو للقاء تماماً خلال الشوط الأول والتقدم بهدفين مقابل هدف واحد، تغير كل شيء خاصة بعد التغيير الغريب من قبل المدرب إنزاجي بإخراج هدافه تشيرو إيموبيلي وإراحة دفاعات الإنتر وجعل مهمة وسط الملعب أسهل في الجانب الهجومي، لتنقلب الأمور بهدفين في شباك أصحاب الأرض وينتهي اللقاء بنتيجة (3-2) ويحصد النيرازوري بطاقة التأهل لدوري الأبطال للمرة الأولى منذ عام 2011 كما يتساوى ماورو إيكاردي قائد الفريق مع تشيرو إيموبيلي في صدارة هدافي المسابقة برصيد 29 هدف لكل منهما.
{{ article.visit_count }}
لم يكن من الممكن أن ينتهي الموسم الحالي من الكالتشيو دون نهاية درامية جديدة تكمل السيناريو الغريب الذي يضرب الكرة الإيطالية في كل جولة بشكل مختلف ومغاير، ولكنه جاء تلك المرة في صراع المركز الرابع بين فريقي لاتسيو والإنتر.
اللقاء الذي جمع بين الفريقين على الملعب الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما كان هو الحاسم في تحديد اسم الفريق الرابع المتأهل لدوري الأبطال الموسم المقبل بعد تغيير نظام البطولة ومنح الأندية الإيطالية مقعداً رابعاً للمرة الأولى بعد عدة سنوات.
الفوز كان وحده هو من يمنح النيرازوري المركز الرابع بفضل قاعدة مجموع اللقاءين التي تحكم اللوائح الإيطالية بعد انتهاء لقاء الدور الأول بالتعادل، فيما كان التعادل كافياً لمنح نسور العاصمة مقعداً في دوري المجموعات بالبطولة الأشهر والأقوى الموسم القادم.
ورغم تسيد لاتسيو للقاء تماماً خلال الشوط الأول والتقدم بهدفين مقابل هدف واحد، تغير كل شيء خاصة بعد التغيير الغريب من قبل المدرب إنزاجي بإخراج هدافه تشيرو إيموبيلي وإراحة دفاعات الإنتر وجعل مهمة وسط الملعب أسهل في الجانب الهجومي، لتنقلب الأمور بهدفين في شباك أصحاب الأرض وينتهي اللقاء بنتيجة (3-2) ويحصد النيرازوري بطاقة التأهل لدوري الأبطال للمرة الأولى منذ عام 2011 كما يتساوى ماورو إيكاردي قائد الفريق مع تشيرو إيموبيلي في صدارة هدافي المسابقة برصيد 29 هدف لكل منهما.