براءة الحسن
ستشهد العاصمة الأوكرانية كييف، بخلاف النهائي المنتظر بين ريال مدريد وليفربول على لقب دوري أبطال أوروبا، مباراة أخرى داخل الملعب لتأكيد الأفضلية بين كريستيانو رونالدو ومحمد صلاح.
ويقدم النجمان موسما رائعا يجعل منهما مرشحان فوق العادة على جائزة الكرة الذهبية، إلا أن رغم تلك المستويات لم ينجح أي منهما حتى في تحقيق أي بطولة، لذلك سيكون دوري الأبطال ما يمكن وصفه بمباراة فك الاشتباك بينهما.
وبشكل عام لعب كريستيانو رونالدو 39 مباراة مع ريال مدريد في مختلف المسابقات ونجح في تسجيل 41 هدفًا، حيث سجل في الدوري الإسباني 26 هدفا و15 هدفا في دوري أبطال أوروبا علما بأنه لم يشارك في مسابقة الكأس.
أما صلاح فشارك مع ليفربول في 46 مباراة وسجل 43 هدفًا، وهو ما يُعني أن معدل أهداف رونالدو أفضل.
واعتلى صلاح صدارة الدوري الإنجليزي بـ32 هدفا، أما رونالدو فيعتلي صدارة دوري الأبطال بـ15 هدفا.
وبالنظر إلى صناعة الأهداف، فيتفوق محمد صلاح بشكل واضح، حيث صنع 14 هدفا هذا الموسم في مختلف المسابقات، أما رونالدو فاكتفى بصناعة 8 أهداف لزملائه.
ستشهد العاصمة الأوكرانية كييف، بخلاف النهائي المنتظر بين ريال مدريد وليفربول على لقب دوري أبطال أوروبا، مباراة أخرى داخل الملعب لتأكيد الأفضلية بين كريستيانو رونالدو ومحمد صلاح.
ويقدم النجمان موسما رائعا يجعل منهما مرشحان فوق العادة على جائزة الكرة الذهبية، إلا أن رغم تلك المستويات لم ينجح أي منهما حتى في تحقيق أي بطولة، لذلك سيكون دوري الأبطال ما يمكن وصفه بمباراة فك الاشتباك بينهما.
وبشكل عام لعب كريستيانو رونالدو 39 مباراة مع ريال مدريد في مختلف المسابقات ونجح في تسجيل 41 هدفًا، حيث سجل في الدوري الإسباني 26 هدفا و15 هدفا في دوري أبطال أوروبا علما بأنه لم يشارك في مسابقة الكأس.
أما صلاح فشارك مع ليفربول في 46 مباراة وسجل 43 هدفًا، وهو ما يُعني أن معدل أهداف رونالدو أفضل.
واعتلى صلاح صدارة الدوري الإنجليزي بـ32 هدفا، أما رونالدو فيعتلي صدارة دوري الأبطال بـ15 هدفا.
وبالنظر إلى صناعة الأهداف، فيتفوق محمد صلاح بشكل واضح، حيث صنع 14 هدفا هذا الموسم في مختلف المسابقات، أما رونالدو فاكتفى بصناعة 8 أهداف لزملائه.