روما - أحمد صبري
فأجا أوريليو دي لاورنتس رئيس نادي نابولي ومالكه، اتفاقه السريع والمفاجئ مع كارلو أنشيلوتي المدير الفني السابق لبايرن ميونيخ، ليفتح الباب أمام ماوريسيو ساري للرحيل إلى لندن وخلافة أنطونيو كونتي في تشيلسي ليكون أحدث الإيطاليين في البريميرليغ.
المنتج السينمائي الشهير حسم المفاوضات سريعاً وفي غضون يومين تقريباً، ليعلن للجميع وبشكل واضح، حتى وإن كان غير مباشر، أن النادي يمتلك مشروعاً حقيقياً وسيدخل الميركاتو الصيفي بقوة، وإلا ما كانت موافقة أنشيلوتي على العرض ومغامرته باسمه الكبير في ظل التفوق اللا محدود ليوفنتوس وسيطرته المطلقة على الكرة الإيطالية منذ سبع سنوات.
اختيار أنشيلوتي لتدريب نابولي جاء بعد اقتناع دي لاورنتس بافتقاد ناديه لشخصية الفريق البطل وهو الفارق الحقيقي بينه وبين يوفنتوس، وليست الأمور الفنية مثلما يتخيل البعض باستثناء الفارق بين دكة بدلاء الفريقين، وهو الأمر الذي يستدعي استحضار اسم قادر على نقل شخصية البطل إلى الفريق، وهو أمر يقدر عليه كارليتو دون شك في ظل تدريبه فرق بحجم يوفنتوس والميلان وريال مدريد وباريس سان جيرمان وتشيلسي، وأخيراً بايرن ميونيخ.
دي لاورنتس خطته جاءت أن الموسم المقبل هو الأنسب لمباغتة يوفنتوس قبل ترتيب أوراقه ودعم صفوفه بالشكل المناسب، خاصة مع رحيل أعمدة الفريق مثل بوفون وليشتنشتاينر وأسامواه سوياً، وإمكانية لحاق خضيرة وماندزوكيتش وماركيزيو وبارزالي بهم.
الأزمة التي قد تواجه نابولي مع أنشيلوتي هي عدم قدرة الرجل الإيطالي دائماً على التتويج ببطولات الدوري رغم تفوقه الواضح في دوري الأبطال، فهو لم يتوج بلقب الدوري الإيطالي سوى مرة واحدة مع الميلان وخسره لسنوات عديدة رغم تفوق الروسونيري أوروبياً في عهده.
فأجا أوريليو دي لاورنتس رئيس نادي نابولي ومالكه، اتفاقه السريع والمفاجئ مع كارلو أنشيلوتي المدير الفني السابق لبايرن ميونيخ، ليفتح الباب أمام ماوريسيو ساري للرحيل إلى لندن وخلافة أنطونيو كونتي في تشيلسي ليكون أحدث الإيطاليين في البريميرليغ.
المنتج السينمائي الشهير حسم المفاوضات سريعاً وفي غضون يومين تقريباً، ليعلن للجميع وبشكل واضح، حتى وإن كان غير مباشر، أن النادي يمتلك مشروعاً حقيقياً وسيدخل الميركاتو الصيفي بقوة، وإلا ما كانت موافقة أنشيلوتي على العرض ومغامرته باسمه الكبير في ظل التفوق اللا محدود ليوفنتوس وسيطرته المطلقة على الكرة الإيطالية منذ سبع سنوات.
اختيار أنشيلوتي لتدريب نابولي جاء بعد اقتناع دي لاورنتس بافتقاد ناديه لشخصية الفريق البطل وهو الفارق الحقيقي بينه وبين يوفنتوس، وليست الأمور الفنية مثلما يتخيل البعض باستثناء الفارق بين دكة بدلاء الفريقين، وهو الأمر الذي يستدعي استحضار اسم قادر على نقل شخصية البطل إلى الفريق، وهو أمر يقدر عليه كارليتو دون شك في ظل تدريبه فرق بحجم يوفنتوس والميلان وريال مدريد وباريس سان جيرمان وتشيلسي، وأخيراً بايرن ميونيخ.
دي لاورنتس خطته جاءت أن الموسم المقبل هو الأنسب لمباغتة يوفنتوس قبل ترتيب أوراقه ودعم صفوفه بالشكل المناسب، خاصة مع رحيل أعمدة الفريق مثل بوفون وليشتنشتاينر وأسامواه سوياً، وإمكانية لحاق خضيرة وماندزوكيتش وماركيزيو وبارزالي بهم.
الأزمة التي قد تواجه نابولي مع أنشيلوتي هي عدم قدرة الرجل الإيطالي دائماً على التتويج ببطولات الدوري رغم تفوقه الواضح في دوري الأبطال، فهو لم يتوج بلقب الدوري الإيطالي سوى مرة واحدة مع الميلان وخسره لسنوات عديدة رغم تفوق الروسونيري أوروبياً في عهده.