أقام مجلس لاعب نادي النجمة والمنتخب الوطني لكرة القدم السابق جمعة هلال وبدعم من مجلس النواب، أمسية تكريمية على شرف المنتخبات العربية الأربعة المتاهلة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم التي ستنطلق بعد أيام في العاصمة الروسية موسكو وهي منتخبات المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية والجمهورية التونسية والمملكة المغربية، وذلك في لفتة قومية عربية غير مسبوقة.
الأمسية التي أقيمت مساء الأحد، حضرها النائب عباس الماضي نيابة عن رئيس مجلس النواب أحمد الملا، كما حضرها عدد من النواب و لفيف من الرياضيين المعروفين والإعلاميين بالإضافة إلى سفراء الدول الأربع الذين تم تكريمهم بتسليم كل منهم لوحة فنية بقلم الفنان جمعة هلال تتضمن صورة السفير مع شعار دولته و شعار كأس العالم لتكون ذكرى خاصة بهذه المناسبة وبمثابة الدعم المعنوي للمنتخبات العربية المشاركة في النهائيات.
مدير الأكاديمية الأولمبية البحرينية د.نبيل طه، أشاد بدور صاحب المبادرة جمعة هلال في الحرص على اللحمة الوطنية ولم الشمل، واصفاًً المبادرة بأنها تعزيز للانتماء العربي وتجسيد للمؤازرة المعنوية للمنتخبات العربية المشاركة في مونديال روسيا؟
وأكد صاحب المبادرة، أن هذه اللفتة جاءت كفكرة جماعية من رواد المجلس وأغلبهم من الرياضيين المنغمسين في لعبة كرة القدم، مبيناً أن هذه اللفتة هي أقل ما يمكن أن نقدمه كدعم لمنتخباتنا العربية نعكس من خلالها حبنا و انتماءنا لقوميتنا العربية .
الأمسية التي أقيمت مساء الأحد، حضرها النائب عباس الماضي نيابة عن رئيس مجلس النواب أحمد الملا، كما حضرها عدد من النواب و لفيف من الرياضيين المعروفين والإعلاميين بالإضافة إلى سفراء الدول الأربع الذين تم تكريمهم بتسليم كل منهم لوحة فنية بقلم الفنان جمعة هلال تتضمن صورة السفير مع شعار دولته و شعار كأس العالم لتكون ذكرى خاصة بهذه المناسبة وبمثابة الدعم المعنوي للمنتخبات العربية المشاركة في النهائيات.
مدير الأكاديمية الأولمبية البحرينية د.نبيل طه، أشاد بدور صاحب المبادرة جمعة هلال في الحرص على اللحمة الوطنية ولم الشمل، واصفاًً المبادرة بأنها تعزيز للانتماء العربي وتجسيد للمؤازرة المعنوية للمنتخبات العربية المشاركة في مونديال روسيا؟
وأكد صاحب المبادرة، أن هذه اللفتة جاءت كفكرة جماعية من رواد المجلس وأغلبهم من الرياضيين المنغمسين في لعبة كرة القدم، مبيناً أن هذه اللفتة هي أقل ما يمكن أن نقدمه كدعم لمنتخباتنا العربية نعكس من خلالها حبنا و انتماءنا لقوميتنا العربية .