وسط حضور جمهور كبير من أبناء القرية، وبصوت المعلق البحريني علي الكعبي واستوديوه التحليلي مع عبدالله خليل، توج النائب الشيخ ماجد الماجد، وبحضور العضو البلدي عبدالله الدوسري ورئيس نادي التضامن الرياضي باقر الهدار، فريق سفريات القصيبي بقيادة عبدالواحد محمد بطلاً لدورة مركز الهملة الكروية لكرة القدم لفئة الشباب لأول مرة في تاريخه.
وانتهى الشوط الأول من المباراة بتقدم فريق سفريات القصيبي بهدف جميل سجله حسن خلف بعد تمريرة جميلة من المتألق محمد منصور الهدار الملقب بالشلهوب، حيث أجاد لاعبو سفريات القصيبي بهذا الشوط وببراعة من المتألق القائد محمد بن علي مكي احكام منطقتهم معتمدين على هجماتهم المرتدة وتمريراتهم الجميلة، وسط ضياع لاعبي هابي خاصة في بداية الشوط الأول وقلة خطورة هجومهم بهذا الشوط، فيما كاد سفريات القصيبي أن يضيف هدفه الثاني لينتهي الشوط الأول بتقدمهم بهدف مقابل لا شيء لهابي.
وبدأ الشوط الثاني بحذر من الفريقين وتميز باللعب وسط الملعب وتبادل فيه أيضا الطرفان الهجمات وكان هابي الأقرب للتسجيل حيث أضاع مهاجموه فرصا أمام حارس مرمى سفريات القصيبي المتألق قاسم زين الدين الذي حاول الدفاع عن مرماه ببسالة، فيما بدأ لاعبو هابي في تنظيم صفوفهم أكثر وبدء الهجوم على فريق سفريات القصيبي، من خلال الضغط على مرماهم، حيث إن فريق هابي فاجأهم بهجومه وحصوله على ضربة جزاء في آخر خمس دقائق من المباراة.
وتوقع الحضور أن تتجه المباراة تتجه لركلات الترجيح، حيث تصدى لركلة الجزاء لاعب هابي المتألق وعميد الفريق علي عبدالله ولكن كانت المفاجأة تألق حارس سفريات القصيبي قاسم زين الدين حيث تمكن من صدها، ليفقد فريق هابي آخر أمل له في تحقيق التعادل، وسط إصرار لاعبوا سفريات القصيبي على الحفاظ على شباكهم نظيفة تماماً بنهائي البطولة.
وقام الماجد بتقديم كاس البطولة وجوائز المركز الأول والجائزة النقدية إلى لاعبي فريق سفريات القصيبي وكذلك جوائز المركز الثاني والجائزة النقدية لفريق هابي. كما قدم رئيس المركز شكره لكل من ساهم في إنجاح هذا المهرجان الكروي خصوصاً أعضاء اللجنة المنظمة وجمهور القرية. صرح بذلك إبراهيم عبدالله أمين السر ورئيس العلاقات العامة بالمركز.
وانتهى الشوط الأول من المباراة بتقدم فريق سفريات القصيبي بهدف جميل سجله حسن خلف بعد تمريرة جميلة من المتألق محمد منصور الهدار الملقب بالشلهوب، حيث أجاد لاعبو سفريات القصيبي بهذا الشوط وببراعة من المتألق القائد محمد بن علي مكي احكام منطقتهم معتمدين على هجماتهم المرتدة وتمريراتهم الجميلة، وسط ضياع لاعبي هابي خاصة في بداية الشوط الأول وقلة خطورة هجومهم بهذا الشوط، فيما كاد سفريات القصيبي أن يضيف هدفه الثاني لينتهي الشوط الأول بتقدمهم بهدف مقابل لا شيء لهابي.
وبدأ الشوط الثاني بحذر من الفريقين وتميز باللعب وسط الملعب وتبادل فيه أيضا الطرفان الهجمات وكان هابي الأقرب للتسجيل حيث أضاع مهاجموه فرصا أمام حارس مرمى سفريات القصيبي المتألق قاسم زين الدين الذي حاول الدفاع عن مرماه ببسالة، فيما بدأ لاعبو هابي في تنظيم صفوفهم أكثر وبدء الهجوم على فريق سفريات القصيبي، من خلال الضغط على مرماهم، حيث إن فريق هابي فاجأهم بهجومه وحصوله على ضربة جزاء في آخر خمس دقائق من المباراة.
وتوقع الحضور أن تتجه المباراة تتجه لركلات الترجيح، حيث تصدى لركلة الجزاء لاعب هابي المتألق وعميد الفريق علي عبدالله ولكن كانت المفاجأة تألق حارس سفريات القصيبي قاسم زين الدين حيث تمكن من صدها، ليفقد فريق هابي آخر أمل له في تحقيق التعادل، وسط إصرار لاعبوا سفريات القصيبي على الحفاظ على شباكهم نظيفة تماماً بنهائي البطولة.
وقام الماجد بتقديم كاس البطولة وجوائز المركز الأول والجائزة النقدية إلى لاعبي فريق سفريات القصيبي وكذلك جوائز المركز الثاني والجائزة النقدية لفريق هابي. كما قدم رئيس المركز شكره لكل من ساهم في إنجاح هذا المهرجان الكروي خصوصاً أعضاء اللجنة المنظمة وجمهور القرية. صرح بذلك إبراهيم عبدالله أمين السر ورئيس العلاقات العامة بالمركز.