عاد المنتخب السنغالي للمشاركة في نهائيات كأس العالم للمرة الثانية بعد أن ظهر بمستوى رائع في تصفيات إفريقيا ويأمل في تكرار إنجازه في نسخة 2002 عندما أصبح أول منتخب إفريقي يصل لربع نهائي تلك النسخة. ويملك المنتخب السنغالي تشكيلة جيدة من اللاعبين الذين يستطيعون منافسة كل من كولومبيا وبولندا واليابان في المجموعة الثامنة بالمونديال بفضل الأداء الجيد تحت قيادة المدرب أليو سيسيه.
المدرب أليو سيسيه:
تولى سيسيه قيادة السنغال في 2015 بعقد يمتد إلى 2019، وتمكن من جعل المنتخب يعود لتقديم الكرة الجميلة وسط مستوى قوي، خاصة في تطبيق الضغط العالي رغم عدم وجود خبرات سابقة له كمدير فني وخلال 27 مباراة لسيسيه مع المنتخب السنغالي حقق الفوز في 16 مباراة، بينما خسر 3 مرات، وسيطر التعادل على 8 مباريات، ويفضل سيسيه تنفيذ المنتخب السنغالي لطريقة لعب هجومية هي 4-3-3
النجم الأول ساديو ماني :
يلعب ساديو ماني في صفوف المنتخب السنغالي منذ عام 2012 وحتى الآن ويعتبر أحد أشهر اللاعبين حالياً في القارة الإفريقية خاصة بعد اختياره كثاني أفضل لاعب في القارة بعد المصري وزميله في فريق ليفربول محمد صلاح، خاض ماني 50 مباراة بقميص المنتخب سجل خلالها 14 هدفاً .
النجم التاريخي للمنتخب هنري كمارا :
يعتبر الهداف التاريخي للسنغال والأكثر مشاركة بقميص المنتخب وكان من أبرز لاعبي الجيل الذهبي في مونديال 2002 ، بالإضافة إلى جول بوكاندي أسطورة السنغال وكان من أفضل لاعبي القارة السمراء في فترة ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي ولعب 73 مباراة دولية سجل فيها 20 هدفاً.
المدرب أليو سيسيه:
تولى سيسيه قيادة السنغال في 2015 بعقد يمتد إلى 2019، وتمكن من جعل المنتخب يعود لتقديم الكرة الجميلة وسط مستوى قوي، خاصة في تطبيق الضغط العالي رغم عدم وجود خبرات سابقة له كمدير فني وخلال 27 مباراة لسيسيه مع المنتخب السنغالي حقق الفوز في 16 مباراة، بينما خسر 3 مرات، وسيطر التعادل على 8 مباريات، ويفضل سيسيه تنفيذ المنتخب السنغالي لطريقة لعب هجومية هي 4-3-3
النجم الأول ساديو ماني :
يلعب ساديو ماني في صفوف المنتخب السنغالي منذ عام 2012 وحتى الآن ويعتبر أحد أشهر اللاعبين حالياً في القارة الإفريقية خاصة بعد اختياره كثاني أفضل لاعب في القارة بعد المصري وزميله في فريق ليفربول محمد صلاح، خاض ماني 50 مباراة بقميص المنتخب سجل خلالها 14 هدفاً .
النجم التاريخي للمنتخب هنري كمارا :
يعتبر الهداف التاريخي للسنغال والأكثر مشاركة بقميص المنتخب وكان من أبرز لاعبي الجيل الذهبي في مونديال 2002 ، بالإضافة إلى جول بوكاندي أسطورة السنغال وكان من أفضل لاعبي القارة السمراء في فترة ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي ولعب 73 مباراة دولية سجل فيها 20 هدفاً.