منذ أن أصبحت دولة مستقلة، لم تغب كرواتيا عن كأس العالم سوى في مرة واحدة، لكنها في المقابل تخطت دور المجموعات مرة واحدة أيضاً، في أفضل ظهور لها في فرنسا 1998 حين وصلوا لنصف النهائي.
في نسخة 2018 بإمكان كرواتيا السير بعيداً وترك بصمة رائعة عبر كتيبة قوية مدججة بالنجوم بقيادة مودريتش وراكيتيتش وكوفازيتش ولوفرين وماندزوكيتش وبيرزيتش وكالينيتش.
المدرب: زلاتكو داليتش
بعد أن حل مكان أنتي كاسيتش في أكتوبر 2017، قاد داليتش ممثلي منطقة البلقان إلى الملحق الأوروبي حيث ألحق هزيمة عريضة باليونان بنتيجة 4/1 في مجموع المباراتين ليحجز تذكرة العبور إلى روسيا 2018. وقد سبق لداليتش أن أدار دفة نادي العين الإماراتي وقاده لنهائي دوري أبطال آسيا 2016.
نجم الفريق: لوكا مودريتش
يعد أفضل لاعبي الوسط في العالم حالياً، هو أحد أبرز المساهمين في تفوق ريال مدريد في السنوات الأخيرة. وما من شك أن المنتخب الكرواتي سيعول كثيراً في العرس الكروي العالمي على خبرة "لوكا"، لكن من دون شك سيتعرض لرقابة شديدة هذه المرة، كي لا يجول بالكرة في حديقته الخاصة.
النجم التاريخي: دافور سوكر
الاسم الأبرز الذي أنجبته الكرة الكرواتية، والملهم وراء إنجاز فرنسا 1998. توج نجم هجوم ريال مدريد السابق هدافاً لكأس العالم سنة 1998 بإحرازه ستة أهداف ليتفوق على رونالدو وجابرييل باتيستوتا وليساعد منتخبه بالفوز بالميدالية البرونزية في كأس العالم بعد تغلبهم على هولندا بهدفين لهدف.
في نسخة 2018 بإمكان كرواتيا السير بعيداً وترك بصمة رائعة عبر كتيبة قوية مدججة بالنجوم بقيادة مودريتش وراكيتيتش وكوفازيتش ولوفرين وماندزوكيتش وبيرزيتش وكالينيتش.
المدرب: زلاتكو داليتش
بعد أن حل مكان أنتي كاسيتش في أكتوبر 2017، قاد داليتش ممثلي منطقة البلقان إلى الملحق الأوروبي حيث ألحق هزيمة عريضة باليونان بنتيجة 4/1 في مجموع المباراتين ليحجز تذكرة العبور إلى روسيا 2018. وقد سبق لداليتش أن أدار دفة نادي العين الإماراتي وقاده لنهائي دوري أبطال آسيا 2016.
نجم الفريق: لوكا مودريتش
يعد أفضل لاعبي الوسط في العالم حالياً، هو أحد أبرز المساهمين في تفوق ريال مدريد في السنوات الأخيرة. وما من شك أن المنتخب الكرواتي سيعول كثيراً في العرس الكروي العالمي على خبرة "لوكا"، لكن من دون شك سيتعرض لرقابة شديدة هذه المرة، كي لا يجول بالكرة في حديقته الخاصة.
النجم التاريخي: دافور سوكر
الاسم الأبرز الذي أنجبته الكرة الكرواتية، والملهم وراء إنجاز فرنسا 1998. توج نجم هجوم ريال مدريد السابق هدافاً لكأس العالم سنة 1998 بإحرازه ستة أهداف ليتفوق على رونالدو وجابرييل باتيستوتا وليساعد منتخبه بالفوز بالميدالية البرونزية في كأس العالم بعد تغلبهم على هولندا بهدفين لهدف.