مازن أنور
قال رئيس لجنة شؤون أوضاع وانتقالات اللاعبين بالاتحاد البحريني لكرة القدم خالد الدوسري، إن اللجنة مازالت لم تتخذ قرارها النهائي ولم ترفع أي توصيات بشأن قضية اللاعب الدولي عبدالوهاب المالود والذي وقع على عقدين لناديين وهما المحرق والرفاع.
وقال في تصريح لـ"الوطن"، إن "اللجنة اجتمعت بكافة الأطراف المعنية بالقضية، وهم اللاعب عبدالوهاب المالود وأندية المحرق والرفاع والحد، واستمعنا لأقوال كل طرف على حدة، ومع الاستماع لهذه الأطراف فلا يوجد اجتماعات مع أطراف جديدة، والآن جمعنا كافة المعلومات التي تم الإدلاء بها وبالتالي تعتبر هذه المعلومات معطيات تساعدنا على صياغة قرارنا كلجنة بحسب اللوائح التي تنظم عملنا".
وأضاف الدوسري: "نريد مزيداً من الوقت من أجل صياغة القرار وتوصيات اللجنة، نسعى لحل هذه القضية، فرغم أنها قضية شائكة إلا أن اللوائح هي الفيصل، ونعلم بأن القرار النهائي سيخدم طرف على آخر ولكننا في النهاية ملزمون بوضع قرارنا بناء على بنود في لوائح رسمية نستند عليها".
يشار إلى أن هذه القضية تعتبر القضية الأكبر في الشارع الرياضي في الفترة الحالية، لا سيما وأنها تجمع لاعب دولي بحجم عبدالوهاب المالود وناديين كبيرين ومنافسين لبعضهما وهما المحرق والرفاع، حيث يدور صراع خفي كبير في هذه القضية.
يذكر أن اللاعب، وفي جميع الأحوال، قد يتعرض لعقوبة إيقاف وغرامة مالية، وقد يتسبب إيقافه عن غياب لعدة أشهر يخسر فيه تمثيل ناديه القادم والمنتخب الوطني وخصوصاً في الاستحقاق الأهم للأحمر المتمثل في كأس آسيا 2019 التي ستقام في شهر يناير المقبل.
قال رئيس لجنة شؤون أوضاع وانتقالات اللاعبين بالاتحاد البحريني لكرة القدم خالد الدوسري، إن اللجنة مازالت لم تتخذ قرارها النهائي ولم ترفع أي توصيات بشأن قضية اللاعب الدولي عبدالوهاب المالود والذي وقع على عقدين لناديين وهما المحرق والرفاع.
وقال في تصريح لـ"الوطن"، إن "اللجنة اجتمعت بكافة الأطراف المعنية بالقضية، وهم اللاعب عبدالوهاب المالود وأندية المحرق والرفاع والحد، واستمعنا لأقوال كل طرف على حدة، ومع الاستماع لهذه الأطراف فلا يوجد اجتماعات مع أطراف جديدة، والآن جمعنا كافة المعلومات التي تم الإدلاء بها وبالتالي تعتبر هذه المعلومات معطيات تساعدنا على صياغة قرارنا كلجنة بحسب اللوائح التي تنظم عملنا".
وأضاف الدوسري: "نريد مزيداً من الوقت من أجل صياغة القرار وتوصيات اللجنة، نسعى لحل هذه القضية، فرغم أنها قضية شائكة إلا أن اللوائح هي الفيصل، ونعلم بأن القرار النهائي سيخدم طرف على آخر ولكننا في النهاية ملزمون بوضع قرارنا بناء على بنود في لوائح رسمية نستند عليها".
يشار إلى أن هذه القضية تعتبر القضية الأكبر في الشارع الرياضي في الفترة الحالية، لا سيما وأنها تجمع لاعب دولي بحجم عبدالوهاب المالود وناديين كبيرين ومنافسين لبعضهما وهما المحرق والرفاع، حيث يدور صراع خفي كبير في هذه القضية.
يذكر أن اللاعب، وفي جميع الأحوال، قد يتعرض لعقوبة إيقاف وغرامة مالية، وقد يتسبب إيقافه عن غياب لعدة أشهر يخسر فيه تمثيل ناديه القادم والمنتخب الوطني وخصوصاً في الاستحقاق الأهم للأحمر المتمثل في كأس آسيا 2019 التي ستقام في شهر يناير المقبل.