أعرب بطل كمال الأجسام العالمي سامي الحداد عن أسمى آيات الشكر والتقدير إلى جلالة الملك المفدى على دعم واهتمام جلالته بالرياضة والرياضيين، مبدياً اعتزازه بالحصول على أول جواز يعترف بالرياضة كمهنة احترافية من يد عاهل البلاد معتبراً ذلك تشريف لكل الرياضيين في المملكة، كما أشاد باهتمام ومساندة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والذي شهدت الرياضة في عهده نقلة نوعية على جميع الأصعدة، ليكون تمهين الرياضيين شاهداً جديداً على ما يقدمه سموه من مساندة لجميع الرياضيين.
وأضاف الحداد: "كنت أنوي الاعتزال بعد مشاركتي الأخيرة في بطولة إسبانيا للمحترفين التي حصلت فيها على المركز الأول والميدالية الذهبية، ولكن بعد منحي الجواز باعتباري أول رياضي محترف يمتهن الرياضة في المملكة فقد قررت مواصلة العطاء في ميدان الرياضة بلعبة كمال الأجسام، حيث إن تشرفي بمقابلة جلالة الملك يعتبر وسام فخر واعتزاز وقد منحني طاقة إيجابية ودافعاً كبيراً لمواصلة اللعب لعشر سنوات قادمة لتمثيل بلدي خير تمثيل..".
وتابع: "إنه لشرف عظيم بأن أكون أول رياضي محترف في مملكة البحرين، وما يزيدني فخراً واعتزازاً أن أنال الجواز من يد سيدي جلالة الملك وبحضور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في لحظة تاريخية ستظل عالقة في الأذهان لتعلن عن مرحلة جديدة ستعيشها الرياضة البحرينية..".
وأوضح الحداد، أن تمهين الرياضيين يؤكد حرص جلالة الملك على دعم الحركة الرياضية، وهو يعتبر إنجازاً للرياضة البحرينية ويمثل انطلاقة لمواصلة التطور وتحقيق العديد من الإنجازات لما لذلك القرار من انعكاسات إيجابية على مسيرة الرياضيين الذين كانوا يحلمون الاعتراف بالرياضة كمهنة، ليتحول الحلم إلى حقيقة الأمر الذي سيفتح الباب أمام كل الرياضيين لتفجير طاقاتهم وإبداعاتهم بصورة أكبر خلال المرحلة القادمة.
وأشار الحداد إلى أنه يستعد للمشاركة في بطولة "مستر أولمبيا" التي ستقام بولاية لاس فيغاس الأمريكية بشهر سبتمبر المقبل والتي يتطلع من خلالها لتحقيق نتيجة متميزة لرياضة كمال الأجسام البحرينية، حيث المركز السادس يعتبر أفضل مركز حصل عليه بآخر نسخة وأنه يتطلع لأن يكون من ضمن الخمسة الأوائل، لافتاً النظر إلى أن التأهل إلى بطولة "مستر أولمبيا" يعتبر بحد ذاته إنجازاً باعتبارها واحدة من أقوى بطولات المحترفين على مستوى العالم.
وأضاف الحداد: "كنت أنوي الاعتزال بعد مشاركتي الأخيرة في بطولة إسبانيا للمحترفين التي حصلت فيها على المركز الأول والميدالية الذهبية، ولكن بعد منحي الجواز باعتباري أول رياضي محترف يمتهن الرياضة في المملكة فقد قررت مواصلة العطاء في ميدان الرياضة بلعبة كمال الأجسام، حيث إن تشرفي بمقابلة جلالة الملك يعتبر وسام فخر واعتزاز وقد منحني طاقة إيجابية ودافعاً كبيراً لمواصلة اللعب لعشر سنوات قادمة لتمثيل بلدي خير تمثيل..".
وتابع: "إنه لشرف عظيم بأن أكون أول رياضي محترف في مملكة البحرين، وما يزيدني فخراً واعتزازاً أن أنال الجواز من يد سيدي جلالة الملك وبحضور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في لحظة تاريخية ستظل عالقة في الأذهان لتعلن عن مرحلة جديدة ستعيشها الرياضة البحرينية..".
وأوضح الحداد، أن تمهين الرياضيين يؤكد حرص جلالة الملك على دعم الحركة الرياضية، وهو يعتبر إنجازاً للرياضة البحرينية ويمثل انطلاقة لمواصلة التطور وتحقيق العديد من الإنجازات لما لذلك القرار من انعكاسات إيجابية على مسيرة الرياضيين الذين كانوا يحلمون الاعتراف بالرياضة كمهنة، ليتحول الحلم إلى حقيقة الأمر الذي سيفتح الباب أمام كل الرياضيين لتفجير طاقاتهم وإبداعاتهم بصورة أكبر خلال المرحلة القادمة.
وأشار الحداد إلى أنه يستعد للمشاركة في بطولة "مستر أولمبيا" التي ستقام بولاية لاس فيغاس الأمريكية بشهر سبتمبر المقبل والتي يتطلع من خلالها لتحقيق نتيجة متميزة لرياضة كمال الأجسام البحرينية، حيث المركز السادس يعتبر أفضل مركز حصل عليه بآخر نسخة وأنه يتطلع لأن يكون من ضمن الخمسة الأوائل، لافتاً النظر إلى أن التأهل إلى بطولة "مستر أولمبيا" يعتبر بحد ذاته إنجازاً باعتبارها واحدة من أقوى بطولات المحترفين على مستوى العالم.