أظهرت لقطات فوتوغرافية مشاهد حزينة للمنتخب الألماني في مطار بالعاصمة الروسية موسكو، قبل رحلة العودة الحزينة التي أعقبت الإقصاء التاريخي من الدور الأول للمونديال الروسي.
وبدا مدرب المانشافت يواكيم لوف واللاعبون بتعبيرات حزينة تماماً استعداداً للعودة إلى ألمانيا بعد ساعات من الهزيمة بهدفين نظيفين أمام منتخب كوريا الجنوبية.
وبعد الخروج الذي وصفته صحف ألمانية بـ"العار"، اعتذر منتخب المانشافت لجماهيره عن الوداع المبكر لكأس العالم 2018، معترفاً بأنه "استحق الإقصاء" من مونديال روسيا.
ومُني بطل نسخة عام 2014، الأربعاء، بهزيمته الثانية في المجموعة الخامسة، ليودع البطولة بعد احتلاله المركز الأخير برصيد 3 نقاط.
وقالت صحيفة "بيلد" الألمانية إن الخروج المبكر من دور المجموعات "أكبر عار في تاريخ ألمانيا بكأس العالم"، علماً أنها لم تحدث منذ 80 عاماً.
وكتب المنتخب على حسابه الرسمي بموقع "تويتر" الخميس: "أعزاؤنا المشجعون، نحن نشعر بالإحباط مثلكم. كأس العالم يأتي فقط كل 4 سنوات ونحن توقعنا أكثر بكثير".
وأضاف الحساب في عبارة تجسد حالة الحزن العام: "نحن آسفون لأننا لم نلعب كأبطال العالم، وبكل الألم فنحن نستحق الخروج".
ثم كتب المنتخب تغريدة أخرى وجه فيها التهنئة لمنافسيه، منتخبي السويد والمكسيك اللذين صعدا إلى دور الـ16، والمنتخب الكوري الجنوبي الذي حقق الفوز في اللقاء الأخير.
وهي المرة السادسة في تاريخ المونديال، التي يغادر فيها حامل اللقب من الدور الأول في النسخة التالية لتتويجه.
{{ article.visit_count }}
وبدا مدرب المانشافت يواكيم لوف واللاعبون بتعبيرات حزينة تماماً استعداداً للعودة إلى ألمانيا بعد ساعات من الهزيمة بهدفين نظيفين أمام منتخب كوريا الجنوبية.
وبعد الخروج الذي وصفته صحف ألمانية بـ"العار"، اعتذر منتخب المانشافت لجماهيره عن الوداع المبكر لكأس العالم 2018، معترفاً بأنه "استحق الإقصاء" من مونديال روسيا.
ومُني بطل نسخة عام 2014، الأربعاء، بهزيمته الثانية في المجموعة الخامسة، ليودع البطولة بعد احتلاله المركز الأخير برصيد 3 نقاط.
وقالت صحيفة "بيلد" الألمانية إن الخروج المبكر من دور المجموعات "أكبر عار في تاريخ ألمانيا بكأس العالم"، علماً أنها لم تحدث منذ 80 عاماً.
وكتب المنتخب على حسابه الرسمي بموقع "تويتر" الخميس: "أعزاؤنا المشجعون، نحن نشعر بالإحباط مثلكم. كأس العالم يأتي فقط كل 4 سنوات ونحن توقعنا أكثر بكثير".
وأضاف الحساب في عبارة تجسد حالة الحزن العام: "نحن آسفون لأننا لم نلعب كأبطال العالم، وبكل الألم فنحن نستحق الخروج".
ثم كتب المنتخب تغريدة أخرى وجه فيها التهنئة لمنافسيه، منتخبي السويد والمكسيك اللذين صعدا إلى دور الـ16، والمنتخب الكوري الجنوبي الذي حقق الفوز في اللقاء الأخير.
وهي المرة السادسة في تاريخ المونديال، التي يغادر فيها حامل اللقب من الدور الأول في النسخة التالية لتتويجه.