أعربت عضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، رئيس الاتحاد البحريني لكرة الطاولة، الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة، بالإصالة عن نفسها ونيابة عن كافة مجلس إدارة الاتحاد والأندية أعضاء الجمعية العمومية عن بالغ شكرها وامتنانها إلى جلالة الملك لتفضل جلالته باعتماد المهن الرياضية كمهن رسمية معتمدة في تصنيف المهن بمملكة البحرين.
وأكدت حياة بنت عبدالعزيز أن استقبال جلالته لبطل كمال الأجسام العالمي سامي الحداد ومنحه جواز السفر الذي يتضمن الاعتراف بالرياضة كمهنة في سابقة هي الأولى من نوعها، يعكس بجلاء مدى الدعم والرعاية التي يحظها بها القطاع الرياضي من لدن جلالته والتي ساهمت في تحقيق سلسلة من الإنجازات والمكتسبات على كافة الأصعدة، مشيدة بجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية في مؤازرة كافة الرياضيين ليقود الحركة الرياضية إلى حقبة جديدة من التميز والرقي بالرياضة، مشيرة إلى أن تمهين الرياضيين تعد صفحة جديدة مضيئة في سجل الرياضة البحرينية التي يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بكل جدارة واقتدار.
وأكدت أن تمهين الرياضيين تعتبر خطوة رائدة ومتميزة وهي تحفز جميع الرياضيين على البذل والعطاء من أجل الظهور المشرف وإحراز المزيد من الإنجازات، كما أنها خطوة أسعدت جميع أولياء أمور اللاعبين واللاعبات الحريصين على مستقبل أبنائهم الرياضيين من كلا الجنسين، مشيرة إلى أن ذلك القرار يعتبر نقطة انطلاقة جديدة للرياضة البحرينية، وسيكون له العديد من الإنعكاسات الإيجابية على تحقيق مزيد من الرفعة والتقدم لقطاع الشباب والرياضة بالمملكة.
وقالت إن تمهين الرياضيين تعتبر تقديراً رفيعاً من جلالة الملك لأبنائه الرياضيين ليكونوا قادرين على المضي نحو تقديم الأفضل والمنافسة دائماً على بلوغ منصات التتويج.
وأكدت حياة بنت عبدالعزيز أن استقبال جلالته لبطل كمال الأجسام العالمي سامي الحداد ومنحه جواز السفر الذي يتضمن الاعتراف بالرياضة كمهنة في سابقة هي الأولى من نوعها، يعكس بجلاء مدى الدعم والرعاية التي يحظها بها القطاع الرياضي من لدن جلالته والتي ساهمت في تحقيق سلسلة من الإنجازات والمكتسبات على كافة الأصعدة، مشيدة بجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية في مؤازرة كافة الرياضيين ليقود الحركة الرياضية إلى حقبة جديدة من التميز والرقي بالرياضة، مشيرة إلى أن تمهين الرياضيين تعد صفحة جديدة مضيئة في سجل الرياضة البحرينية التي يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بكل جدارة واقتدار.
وأكدت أن تمهين الرياضيين تعتبر خطوة رائدة ومتميزة وهي تحفز جميع الرياضيين على البذل والعطاء من أجل الظهور المشرف وإحراز المزيد من الإنجازات، كما أنها خطوة أسعدت جميع أولياء أمور اللاعبين واللاعبات الحريصين على مستقبل أبنائهم الرياضيين من كلا الجنسين، مشيرة إلى أن ذلك القرار يعتبر نقطة انطلاقة جديدة للرياضة البحرينية، وسيكون له العديد من الإنعكاسات الإيجابية على تحقيق مزيد من الرفعة والتقدم لقطاع الشباب والرياضة بالمملكة.
وقالت إن تمهين الرياضيين تعتبر تقديراً رفيعاً من جلالة الملك لأبنائه الرياضيين ليكونوا قادرين على المضي نحو تقديم الأفضل والمنافسة دائماً على بلوغ منصات التتويج.