أشاد رجل الأعمال وعضو مجلس إدارة نادي المحرق ورئيس لجنة التطوير والاستثمار إبراهيم الشيخ، بمباركة واعتماد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، المهن الرياضية كمهن رسمية معتمدة في تصنيف المهن بمملكة البحرين، مؤكداً أن القرار تقدير للرياضيين في البحرين وحافز كبير للتميز والإبداع للرياضيين البحرينيين.
وذكر أن "مباركة واعتماد حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى دافع كبير للرياضيين في مملكة البحرين نحو تحقيق الذهب، وتشجيع ودعم نحو الاحتراف".
وأشار إلى أن "تلك الخطوة الرائدة التي اتخذها جلالته ستلقي بظلالها على تحقيق نقلة نوعية للرياضة البحرينية"، موضحاً أنها "ستكون لها انعكاسات إيجابية على تحقيق مزيد من الرفعة والتقدم لقطاع الشباب والرياضة بالمملكة".
وأثنى الشيخ على الخطوة باعتبارها "تقدير رفيع لأبناء المملكة الرياضيين ليكونوا قادرين على المضي نحو تقديم الأفضل والمنافسة دائماً على بلوغ منصات التتويج".
ورأى أن تلك الخطوة الرائدة أمنت مستقبل الرياضيين المحترفين، وأدخلت القطاع الرياضي كمصدر جديد للوظائف في سوق العمل، عبر تغذية السوق بالمهن النوعية والجاذبة لفئات الشباب المؤهلين لذلك.
وذكر أن ذلك سيكون دافعاً كبيراً من أجل استثمار مختلف القطاعات المولدة للوظائف لإدماج الشباب البحريني في حركة الإنتاج والتنمية، كما يمكنهم من تحقيق الإنجازات الرياضية لمملكة البحرين على المستويين القاري والدولي، وكل تلك النتائج ستصب لصالح تعزيز الاستثمار في المجالات الرياضية.
وأشاد الشيخ بمبادرة تمهين الرياضيين التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية الرياضية، والإعلان عن البدء بها، لتدخل البحرين منظومة الاحتراف الرياضي الشامل في الألعاب الفردية والجماعية، وما يترتب على ذلك من تأمين مستقبل وظيفي آمن للشباب الرياضي البحريني ضمن التشريعات والقرارات المنظمة لقانون العمل في القطاع الأهلي.
وأوضح أن "سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يؤدي دوراً كبيراً متميزاً ورائداً من أجل الارتقاء بالحركة الرياضية والشبابية في المملكة".
وثمن الشيخ تنفيذ سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لتوجيهات جلالة الملك المفدى، للنهوض بالحركة الرياضية، عبر الخطط والاستراتيجيات المتطورة التي استطاعت من خلالها البحرين أن تعزز من مكانتها المرموقة على خارطة الرياضة العالمية.
وقال إن "الخطوة المباركة من لدن جلالة الملك المفدى، تأتي من منطلق حرص واهتمام جلالته بتوجيه الدعم للرياضة البحرينية ومنتسبيها من الرياضيين، والذي سيعزز من الجهود في تطبيق الاحتراف الرياضي".
وذكر أن "مباركة واعتماد حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى دافع كبير للرياضيين في مملكة البحرين نحو تحقيق الذهب، وتشجيع ودعم نحو الاحتراف".
وأشار إلى أن "تلك الخطوة الرائدة التي اتخذها جلالته ستلقي بظلالها على تحقيق نقلة نوعية للرياضة البحرينية"، موضحاً أنها "ستكون لها انعكاسات إيجابية على تحقيق مزيد من الرفعة والتقدم لقطاع الشباب والرياضة بالمملكة".
وأثنى الشيخ على الخطوة باعتبارها "تقدير رفيع لأبناء المملكة الرياضيين ليكونوا قادرين على المضي نحو تقديم الأفضل والمنافسة دائماً على بلوغ منصات التتويج".
ورأى أن تلك الخطوة الرائدة أمنت مستقبل الرياضيين المحترفين، وأدخلت القطاع الرياضي كمصدر جديد للوظائف في سوق العمل، عبر تغذية السوق بالمهن النوعية والجاذبة لفئات الشباب المؤهلين لذلك.
وذكر أن ذلك سيكون دافعاً كبيراً من أجل استثمار مختلف القطاعات المولدة للوظائف لإدماج الشباب البحريني في حركة الإنتاج والتنمية، كما يمكنهم من تحقيق الإنجازات الرياضية لمملكة البحرين على المستويين القاري والدولي، وكل تلك النتائج ستصب لصالح تعزيز الاستثمار في المجالات الرياضية.
وأشاد الشيخ بمبادرة تمهين الرياضيين التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية الرياضية، والإعلان عن البدء بها، لتدخل البحرين منظومة الاحتراف الرياضي الشامل في الألعاب الفردية والجماعية، وما يترتب على ذلك من تأمين مستقبل وظيفي آمن للشباب الرياضي البحريني ضمن التشريعات والقرارات المنظمة لقانون العمل في القطاع الأهلي.
وأوضح أن "سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يؤدي دوراً كبيراً متميزاً ورائداً من أجل الارتقاء بالحركة الرياضية والشبابية في المملكة".
وثمن الشيخ تنفيذ سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لتوجيهات جلالة الملك المفدى، للنهوض بالحركة الرياضية، عبر الخطط والاستراتيجيات المتطورة التي استطاعت من خلالها البحرين أن تعزز من مكانتها المرموقة على خارطة الرياضة العالمية.
وقال إن "الخطوة المباركة من لدن جلالة الملك المفدى، تأتي من منطلق حرص واهتمام جلالته بتوجيه الدعم للرياضة البحرينية ومنتسبيها من الرياضيين، والذي سيعزز من الجهود في تطبيق الاحتراف الرياضي".