محمد خالد
يبدو أن أجواء أوروبا ليست ملائمة للمنتخبات اللاتينية، وخاصة بضمان حصول أحد منتخبات قارة أوروبا على لقب كأس العالم 2018 وللمرة الرابعة على التوالي، بعد أن تأهلت 4 منتخبات أوروبية إلى نصف نهائيات كأس العالم روسيا 2018 هم فرنسا، بلجيكا، إنجلترا وكرواتيا، وذلك بعد إقصاء دول أمريكا الجنوبية في ربع نهائيات المونديال.
وكانت طفرة المواهب في المنتخبات الأوروبية سراً لتأهل 6 منها إلى دور ربع النهائي و4 منها إلى دور نصف النهائي مقابل سقوط مدو للكرة اللاتينية التي خرج عمالقتها من الباب الصغير، وكانت منتخبات أوروبا قد غيرت خارطة الكرة العالمية في كأس العالم الحالي، حيث أكدت تفوقها على نظيرتها اللاتينية وخطفت الأضواء منها بشكل لافت، ولم يقتصر تألق المنتخبات الأوروبية على الفرق التقليدية صاحبة التاريخ والإنجازات الكبيرة في المونديال بل ظهرت منتخبات أخرى شرسة وقوية مثل بلجيكا، كرواتيا وروسيا التي فجرت مفاجأة كبيرة ببلوغها دور ربع النهائي إلى جانب المستوى الرائع الذي ظهر به منتخب بلجيكا خصوصاً في موقعته الساخنة أمام المنتخب البرازيلي في دور ربع النهائي للبطولة.
أثبت مونديال روسيا أن الموهبة وحدها لا تكفي خاصة أن أمريكا اللاتينية ضمت مجموعة من أبرز اللاعبين في العالم، ولم يستطع الأرجنتيني ليونيل ميسي بمفرده تحقيق أحلام راقصي التانغو، وانهار منتخب بلاده أمام قوة جماعية، كرواتيا وفرنسا، وتلقى هزائم ثقيلة، ونفس الأمر بالنسبة للبرازيل، التي لم تستطع عبور بلجيكا في ظل أداء جماعي للشياطين الحمر.
كما لم ينجح نجوم أمريكا اللاتينية في التعامل مع الضغوط الهائلة التي يتعرضون لها، وواجه ليونيل ميسي ضغوطاً هائلة مع الأرجنتين، وهو ما واجهه أيضاً البرازيلي نيمار أيضاً مع منتخب السيلساو.
يبدو أن أجواء أوروبا ليست ملائمة للمنتخبات اللاتينية، وخاصة بضمان حصول أحد منتخبات قارة أوروبا على لقب كأس العالم 2018 وللمرة الرابعة على التوالي، بعد أن تأهلت 4 منتخبات أوروبية إلى نصف نهائيات كأس العالم روسيا 2018 هم فرنسا، بلجيكا، إنجلترا وكرواتيا، وذلك بعد إقصاء دول أمريكا الجنوبية في ربع نهائيات المونديال.
وكانت طفرة المواهب في المنتخبات الأوروبية سراً لتأهل 6 منها إلى دور ربع النهائي و4 منها إلى دور نصف النهائي مقابل سقوط مدو للكرة اللاتينية التي خرج عمالقتها من الباب الصغير، وكانت منتخبات أوروبا قد غيرت خارطة الكرة العالمية في كأس العالم الحالي، حيث أكدت تفوقها على نظيرتها اللاتينية وخطفت الأضواء منها بشكل لافت، ولم يقتصر تألق المنتخبات الأوروبية على الفرق التقليدية صاحبة التاريخ والإنجازات الكبيرة في المونديال بل ظهرت منتخبات أخرى شرسة وقوية مثل بلجيكا، كرواتيا وروسيا التي فجرت مفاجأة كبيرة ببلوغها دور ربع النهائي إلى جانب المستوى الرائع الذي ظهر به منتخب بلجيكا خصوصاً في موقعته الساخنة أمام المنتخب البرازيلي في دور ربع النهائي للبطولة.
أثبت مونديال روسيا أن الموهبة وحدها لا تكفي خاصة أن أمريكا اللاتينية ضمت مجموعة من أبرز اللاعبين في العالم، ولم يستطع الأرجنتيني ليونيل ميسي بمفرده تحقيق أحلام راقصي التانغو، وانهار منتخب بلاده أمام قوة جماعية، كرواتيا وفرنسا، وتلقى هزائم ثقيلة، ونفس الأمر بالنسبة للبرازيل، التي لم تستطع عبور بلجيكا في ظل أداء جماعي للشياطين الحمر.
كما لم ينجح نجوم أمريكا اللاتينية في التعامل مع الضغوط الهائلة التي يتعرضون لها، وواجه ليونيل ميسي ضغوطاً هائلة مع الأرجنتين، وهو ما واجهه أيضاً البرازيلي نيمار أيضاً مع منتخب السيلساو.