أكد عضو مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم ورئيس لجنة التدريب والتطوير ياسر الرميثي، أن منهجية تطوير عمل الفئات العمرية بالأندية اعتمدت من قبل مجلس إدارة الاتحاد برئاسة رئيس الاتحاد الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة.
وأوضح أن مجلس الإدارة اطلع على تقرير مفصل أعدته لجنة التدريب والتطوير خلال الفترة الماضية ويتضمن دليلاً إرشادياً لتطوير عمل الفئات العمرية بالأندية عبر منهجية فنية أعدت من قبل أعضاء اللجنة برئاسته.
وأكد الرميثي، أن المنهجية التي باركها مجلس إدارة الاتحاد تعد مشروعاً وطنياً مهماً في مشوار الاتحاد البحريني لكرة القدم، موضحاً أن تواجد نخبة من المحاضرين والمدربين المشهود لهم بالكفاءة سيسهم في تعزيز توجهات اللجنة المتماشية مع رؤى الاتحاد في الارتقاء بالعمل الفني للأندية على مستوى الفئات العمرية بما ينعكس إيجاباً على كرة القدم البحرينية.
وأشار إلى أن المنهجية قام بإعدادها نخبة من المحاضرين الدوليين والآسيويين والمدربين الوطنيين، بناء على ما أفرزته الزيارات الميدانية التي قامت بها اللجنة لجميع الأندية الـ19 الأعضاء بالاتحاد البحريني لكرة القدم.
وأوضح: "سخرت اللجنة جهودها منذ بداية تشكيلها بالتعاون مع قسم شؤون الفنية في إعداد برنامج خاص لتطوير الفئات باعتبارها اللبنة الأساسية للأندية، إذ زارت اللجنة جميع الأندية على مرحلتين وتابعت عن قرب طبيعة العملين الفني والإداري".
وبين الرميثي، أن المنهجية التي أعدتها اللجنة جاءت عبر عمل فني متقن يضمن تحقيق أفضل النتائج في الفئات العمرية للأندية، خاصة مع كونها عصب اللعبة، معرباً عن أمله في استمرار التعاون الإيجابي والكبير الذي لقيته اللجنة خلال فترة الزيارات الميدانية.
وذكر أن رؤية المنهجية تقوم على خطة زمنية تمتد لسنتين يكون العمل فيها متواصلاً لتحقيق الأهداف المطلوبة من خلال خلق ثقافة التطوير والتدريب الرياضي، مشيراً إلى أن العمل سيكون مستمراً لما بعد السنتين لحين تحقيق جميع الأهداف بما فيها خلق ثقافة أهمية تواجد المدير الفني للفئات العمرية.
وأشار إلى غاية اللجنة وراء ذلك في تحقيق أفضل النتائج للفئات بما يرفع المستوى العام للأندية الوطنية عبر وصول اللاعبين لمستوى عالٍ واستقطاب الأفضل منهم للمنتخبات الوطنية بالإضافة إلى تطوير المدرب لوطني.
وأعرب الرميثي، عن ثقته الكبيرة في أن تحقق المنهجية الأهداف التي وضعت في صددها، مبيناً أن لجنة التدريب والتطوير ستواصل عملها خلال الفترة المقبلة، على أن تشهد الأيام القليلة المقبلة توضيح تفاصيل متعلقة بآلية العمل.
وأوضح أن مجلس الإدارة اطلع على تقرير مفصل أعدته لجنة التدريب والتطوير خلال الفترة الماضية ويتضمن دليلاً إرشادياً لتطوير عمل الفئات العمرية بالأندية عبر منهجية فنية أعدت من قبل أعضاء اللجنة برئاسته.
وأكد الرميثي، أن المنهجية التي باركها مجلس إدارة الاتحاد تعد مشروعاً وطنياً مهماً في مشوار الاتحاد البحريني لكرة القدم، موضحاً أن تواجد نخبة من المحاضرين والمدربين المشهود لهم بالكفاءة سيسهم في تعزيز توجهات اللجنة المتماشية مع رؤى الاتحاد في الارتقاء بالعمل الفني للأندية على مستوى الفئات العمرية بما ينعكس إيجاباً على كرة القدم البحرينية.
وأشار إلى أن المنهجية قام بإعدادها نخبة من المحاضرين الدوليين والآسيويين والمدربين الوطنيين، بناء على ما أفرزته الزيارات الميدانية التي قامت بها اللجنة لجميع الأندية الـ19 الأعضاء بالاتحاد البحريني لكرة القدم.
وأوضح: "سخرت اللجنة جهودها منذ بداية تشكيلها بالتعاون مع قسم شؤون الفنية في إعداد برنامج خاص لتطوير الفئات باعتبارها اللبنة الأساسية للأندية، إذ زارت اللجنة جميع الأندية على مرحلتين وتابعت عن قرب طبيعة العملين الفني والإداري".
وبين الرميثي، أن المنهجية التي أعدتها اللجنة جاءت عبر عمل فني متقن يضمن تحقيق أفضل النتائج في الفئات العمرية للأندية، خاصة مع كونها عصب اللعبة، معرباً عن أمله في استمرار التعاون الإيجابي والكبير الذي لقيته اللجنة خلال فترة الزيارات الميدانية.
وذكر أن رؤية المنهجية تقوم على خطة زمنية تمتد لسنتين يكون العمل فيها متواصلاً لتحقيق الأهداف المطلوبة من خلال خلق ثقافة التطوير والتدريب الرياضي، مشيراً إلى أن العمل سيكون مستمراً لما بعد السنتين لحين تحقيق جميع الأهداف بما فيها خلق ثقافة أهمية تواجد المدير الفني للفئات العمرية.
وأشار إلى غاية اللجنة وراء ذلك في تحقيق أفضل النتائج للفئات بما يرفع المستوى العام للأندية الوطنية عبر وصول اللاعبين لمستوى عالٍ واستقطاب الأفضل منهم للمنتخبات الوطنية بالإضافة إلى تطوير المدرب لوطني.
وأعرب الرميثي، عن ثقته الكبيرة في أن تحقق المنهجية الأهداف التي وضعت في صددها، مبيناً أن لجنة التدريب والتطوير ستواصل عملها خلال الفترة المقبلة، على أن تشهد الأيام القليلة المقبلة توضيح تفاصيل متعلقة بآلية العمل.