قال رئيس منظمة "كرة قدم ضد العنصرية في أوروبا" بيارا بوار الثلاثاء، إن كأس العالم شهد نحو 300 حالة من أعمال التحرش والمضايقات في الشوارع مما شوه الصورة الإيجابية للبطولة.
وقال بوار رئيس المنظمة، التي تراقب التمييز في كرة القدم الأوروبية، وتعمل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، إن الضحايا ضموا روسيات تعرضن لتحرش جنسي من المشجعين، ومراسلات تلفزيونيات واجهن مضايقات أثناء البث.
وأضاف للصحافيين: "كانت تجربة إيجابية إلى حد بعيد ولم يكن هناك قدر كبير من الوقائع من النوع الذي توقعناه" في إشارة إلى المخاوف من العنصرية، و"رهاب المثليين" التي سادت قبل البطولة.
وتابع قائلاً: "رصدنا 30 حالة ارتكب فيها مشجعون أعمالاً تنطوي على تحرش ومضايقات في الشوارع- وهذا بوضوح تقدير مخفف لأن الرقم الحقيقي ربما أكثر عشر مرات".
وأفاد بوقوع نحو 30 حالة تعرضت خلالها مراسلات لمضايقات على الهواء.
وقال بوار رئيس المنظمة، التي تراقب التمييز في كرة القدم الأوروبية، وتعمل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، إن الضحايا ضموا روسيات تعرضن لتحرش جنسي من المشجعين، ومراسلات تلفزيونيات واجهن مضايقات أثناء البث.
وأضاف للصحافيين: "كانت تجربة إيجابية إلى حد بعيد ولم يكن هناك قدر كبير من الوقائع من النوع الذي توقعناه" في إشارة إلى المخاوف من العنصرية، و"رهاب المثليين" التي سادت قبل البطولة.
وتابع قائلاً: "رصدنا 30 حالة ارتكب فيها مشجعون أعمالاً تنطوي على تحرش ومضايقات في الشوارع- وهذا بوضوح تقدير مخفف لأن الرقم الحقيقي ربما أكثر عشر مرات".
وأفاد بوقوع نحو 30 حالة تعرضت خلالها مراسلات لمضايقات على الهواء.