بعد أن انتظرت الجماهير الإنجليزية خبر القرن بتتويج منتخب بلادهم بكأس العالم، وبعد أن ذاع صوت أغنيتهم الشهيرة "It's coming home" حول العالم، استفاقوا على وقع صدمة كبرى بالخروج من نصف النهائي بعد الهزيمة أمام كرواتيا لتنتهي أحلامهم في حمل الذهب العالمي.
المنتخب الإنجليزي طوال المونديال أظهر العديد من النقاط الإيجابية، حيث يتحتم الإشادة بمدرب يدعى جاريث ساوثجيت نجح في الاستفادة من كل التفاصيل التي مرت على منتخب إنجلترا طوال مشواره في البطولة، بدءاً من مباراتين سهلتين في استهلال مشواره أمام تونس وبنما، نجح من خلالهما في الدخول إلى الأجواء، ومروراً بترك صدارة المجموعة لبلجيكا عمداً تجنباً لمنتخبي البرازيل وفرنسا، وختاماً بتفاصيل كل المباريات التي نجح في الحصول على ما يريد منها جميعاً.
أما عن اللاعبين والمنتخب، فمن الممكن ملاحظة أن نصف المنتخب تقريباً يلعب كفريق واحد في توتنهام، مما يجعلهم أكثر تفاهماً، بصمة بوتشيتينو انعكست عليهم، وبصمة الجماعية انعكست بشكل أوضح على أدائهم رفقة المنتخب.
أيضًا اقتباس ساوثجيت نقطتين من جوارديولا مع مانشستر سيتي سواء بلعب كايل والكر كظهير وهمي، أو لعب ستيرلينج كمهاجم وهمي، وبالعودة إلى اللعب بثلاثة مدافعين وظهيرين ينتميان لنصف الملعب أكثر من انتمائهما للدفاع.
كل ذلك ساعد الإنجليز في الوصول إلى نصف نهائي البطولة والاقتراب من التتويج، ولكن نقاطًا سلبية أخرى حالت بينهم والوصول إلى النهائي: مثل سوء مستوى هاري كين، فعلى الرغم من كونه هداف كأس العالم بستة أهداف، لكنه لم يظهر في الكثير من المواقف التي انتظر الجميع الظهور فيها، أيضاً ساوثجيت صنع منظومة قوتها تساوي أكثر بكثير من قوة مجموع أفرادها، وهو ما خدع الكثيرين في قوة الإنجليز.
المنتخب الإنجليزي طوال المونديال أظهر العديد من النقاط الإيجابية، حيث يتحتم الإشادة بمدرب يدعى جاريث ساوثجيت نجح في الاستفادة من كل التفاصيل التي مرت على منتخب إنجلترا طوال مشواره في البطولة، بدءاً من مباراتين سهلتين في استهلال مشواره أمام تونس وبنما، نجح من خلالهما في الدخول إلى الأجواء، ومروراً بترك صدارة المجموعة لبلجيكا عمداً تجنباً لمنتخبي البرازيل وفرنسا، وختاماً بتفاصيل كل المباريات التي نجح في الحصول على ما يريد منها جميعاً.
أما عن اللاعبين والمنتخب، فمن الممكن ملاحظة أن نصف المنتخب تقريباً يلعب كفريق واحد في توتنهام، مما يجعلهم أكثر تفاهماً، بصمة بوتشيتينو انعكست عليهم، وبصمة الجماعية انعكست بشكل أوضح على أدائهم رفقة المنتخب.
أيضًا اقتباس ساوثجيت نقطتين من جوارديولا مع مانشستر سيتي سواء بلعب كايل والكر كظهير وهمي، أو لعب ستيرلينج كمهاجم وهمي، وبالعودة إلى اللعب بثلاثة مدافعين وظهيرين ينتميان لنصف الملعب أكثر من انتمائهما للدفاع.
كل ذلك ساعد الإنجليز في الوصول إلى نصف نهائي البطولة والاقتراب من التتويج، ولكن نقاطًا سلبية أخرى حالت بينهم والوصول إلى النهائي: مثل سوء مستوى هاري كين، فعلى الرغم من كونه هداف كأس العالم بستة أهداف، لكنه لم يظهر في الكثير من المواقف التي انتظر الجميع الظهور فيها، أيضاً ساوثجيت صنع منظومة قوتها تساوي أكثر بكثير من قوة مجموع أفرادها، وهو ما خدع الكثيرين في قوة الإنجليز.