ميونيخ - مجدي حسونة
وضع يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني ثقته في بعض لاعبيه القدامى خلال مونديال روسيا إلا أن ثقته لم تكن في محلها، حيث لم يكن البعض في جاهزية تامة لخوض المونديال سواء بدنياً أو فنياً، مما تسبب في خروج أبطال العالم من الدور الأول ولأول مرة في تاريخ المنتخب العريق في هذه البطولة. وبعد تجديد الثقة بالمدير الفني لوف بدأ بعمل مشروع جديد للمنتخب من خلال ضخ دماء جديدة للمانشافت مع وجود بعض من اللاعبين السابقين أصحاب الخبرة والذين لا غنى عنهم أمثال الحارس مانويل نوير والمدافع هوملز ولاعب خط الوسط توني كروس، خاصة أنه لا يملك وقتاً كثيراً مع قرب انطلاق أول بطولة ينظمها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم باسم دوري الأمم (Nations Leaugue) خلال شهر سبتمبر المقبل.
وسيبدأ المشروع الجديد بالاعتماد على كل من جوليان دراكسلر وليون جوريتسكا والحارس مارك أندريه تير شتيغن، بالإضافة إلى العناصر الشابة فيليب ماكس وجوليان براندت وسيرجي جنابري وكاي هافيرتز وليروي ساني والذي شكل استبعاده من القائمة النهائية للمنتخب التي شاركت في كأس العالم مفاجأة كبيرة بعد إحرازه لجائزة أفضل لاعب شاب في الدوري الإنجليزي، بالإضافة إلى الاعتماد على لاعبي المنتخب السابقين والذين حققوا بطولة كأس القارات الأخيرة ولم يشارك معظمهم في كأس العالم.
ومن ضمن المشروع الجديد للمنتخب الألماني هو عدم استدعاء بعض من لاعبي المنتخب السابقين وفي مقدمتهم المهاجم ماريو جوميز 33 عاماً ولاعب خط الوسط سامي خضيرة 32 عاماً، بالإضافة إلى بعض الأسماء الأخرى والتي لم يستقر عليها المدرب ولوف ومساعده بيرهوف، وتوجد بعض الأسماء يختلف عليها في الاستبعاد أو في أن تكون جزءاً من المشروع الجديد منها المدافع جيروم بواتينغ وتوماس مولر ومسعود أوزيل وجوندوجان.
وبعد ضخ دماء جديدة في المنتخب يتعين على لوف تسريع عملية إدماجهم بصفوف المانشافت، وأيضاً إيجاد مهاجم قوي في سن مناسب لقيادة هجوم الماكينات بعدما فشل تيمو فيرنر في القيام بهذا الدور، حيث يتألق اللاعب أكثر عندما يلعب كمهاجم ثانٍ أو مهاجم طرف نظراً لسرعته الكبيرة، وهو مطالب كذلك بإعادة المنظومة الدفاعية خاصة مع البطء الشديد للاعبي قلب دفاع الماكينات الألمانية بجانب التقدم المبالغ فيه من جانب الظهيرين خاصة جوشوا كيميتش.
وقد تكون خطة 3-4-2-1 التي اعتمد عليها لوف في كأس القارات هي الأنسب في الوقت الحالي، حيث ستمنح الأظهرة الحرية في التقدم مع تأمين دفاعي بوجود 3 لاعبين في الخط الخلفي.
وضع يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني ثقته في بعض لاعبيه القدامى خلال مونديال روسيا إلا أن ثقته لم تكن في محلها، حيث لم يكن البعض في جاهزية تامة لخوض المونديال سواء بدنياً أو فنياً، مما تسبب في خروج أبطال العالم من الدور الأول ولأول مرة في تاريخ المنتخب العريق في هذه البطولة. وبعد تجديد الثقة بالمدير الفني لوف بدأ بعمل مشروع جديد للمنتخب من خلال ضخ دماء جديدة للمانشافت مع وجود بعض من اللاعبين السابقين أصحاب الخبرة والذين لا غنى عنهم أمثال الحارس مانويل نوير والمدافع هوملز ولاعب خط الوسط توني كروس، خاصة أنه لا يملك وقتاً كثيراً مع قرب انطلاق أول بطولة ينظمها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم باسم دوري الأمم (Nations Leaugue) خلال شهر سبتمبر المقبل.
وسيبدأ المشروع الجديد بالاعتماد على كل من جوليان دراكسلر وليون جوريتسكا والحارس مارك أندريه تير شتيغن، بالإضافة إلى العناصر الشابة فيليب ماكس وجوليان براندت وسيرجي جنابري وكاي هافيرتز وليروي ساني والذي شكل استبعاده من القائمة النهائية للمنتخب التي شاركت في كأس العالم مفاجأة كبيرة بعد إحرازه لجائزة أفضل لاعب شاب في الدوري الإنجليزي، بالإضافة إلى الاعتماد على لاعبي المنتخب السابقين والذين حققوا بطولة كأس القارات الأخيرة ولم يشارك معظمهم في كأس العالم.
ومن ضمن المشروع الجديد للمنتخب الألماني هو عدم استدعاء بعض من لاعبي المنتخب السابقين وفي مقدمتهم المهاجم ماريو جوميز 33 عاماً ولاعب خط الوسط سامي خضيرة 32 عاماً، بالإضافة إلى بعض الأسماء الأخرى والتي لم يستقر عليها المدرب ولوف ومساعده بيرهوف، وتوجد بعض الأسماء يختلف عليها في الاستبعاد أو في أن تكون جزءاً من المشروع الجديد منها المدافع جيروم بواتينغ وتوماس مولر ومسعود أوزيل وجوندوجان.
وبعد ضخ دماء جديدة في المنتخب يتعين على لوف تسريع عملية إدماجهم بصفوف المانشافت، وأيضاً إيجاد مهاجم قوي في سن مناسب لقيادة هجوم الماكينات بعدما فشل تيمو فيرنر في القيام بهذا الدور، حيث يتألق اللاعب أكثر عندما يلعب كمهاجم ثانٍ أو مهاجم طرف نظراً لسرعته الكبيرة، وهو مطالب كذلك بإعادة المنظومة الدفاعية خاصة مع البطء الشديد للاعبي قلب دفاع الماكينات الألمانية بجانب التقدم المبالغ فيه من جانب الظهيرين خاصة جوشوا كيميتش.
وقد تكون خطة 3-4-2-1 التي اعتمد عليها لوف في كأس القارات هي الأنسب في الوقت الحالي، حيث ستمنح الأظهرة الحرية في التقدم مع تأمين دفاعي بوجود 3 لاعبين في الخط الخلفي.