براءة الحسن
1. مسعود أوزيل - ألمانيا: بعد صدمة الهزيمة أمام المكسيك، سقط نجم آرسنال من حسابات المدرب يواكيم لوف في المباراة الثانية أمام السويد، بعد أن ظهر بمستوى متواضع للغاية، حتى بعدما عاد أمام كوريا لم يُقدم المأمول منه من مساعدة زملائه ليبصم على واحدة من أسوأ مستوياته.
2. توماس مولر - ألمانيا: كان مولر يأمل في زيادة رصيده التهديفي في كأس العالم لتقليص الفارق مع مواطنه ميروسلاف كلوزه، لكنه افتقد للمسة الأخيرة ولم يكن عند حسن الظن، والسبب أيضًا يعود لمشاركته على مركز الجناح.
3. ليونيل ميسي - الأرجنتين: مرة أخرى يفشل ميسي في التعامل مع الضغوطات الكبيرة التي تحملها، كان هدفًا لرقابة الخصوم دون أن ينجح في فك تلك الرقابة أو المساهمة الهجومية المطلوبة مع الأرجنتين، فسجل هدف يتيم فقط أمام نيجيريا.
4. دافيد سيلفا - إسبانيا: لطالما كان الاستحواذ وقدرة لاعبي الوسط على صناعة الأهداف واللعب هي نقطة قوة إسبانيا، لكن سيلفا لم يستطع الظهور بنفس المستويات التي قدمها في التصفيات، فكان أحد أهم أسباب تراجع مستوى المنتخب الإسباني.
1. مسعود أوزيل - ألمانيا: بعد صدمة الهزيمة أمام المكسيك، سقط نجم آرسنال من حسابات المدرب يواكيم لوف في المباراة الثانية أمام السويد، بعد أن ظهر بمستوى متواضع للغاية، حتى بعدما عاد أمام كوريا لم يُقدم المأمول منه من مساعدة زملائه ليبصم على واحدة من أسوأ مستوياته.
2. توماس مولر - ألمانيا: كان مولر يأمل في زيادة رصيده التهديفي في كأس العالم لتقليص الفارق مع مواطنه ميروسلاف كلوزه، لكنه افتقد للمسة الأخيرة ولم يكن عند حسن الظن، والسبب أيضًا يعود لمشاركته على مركز الجناح.
3. ليونيل ميسي - الأرجنتين: مرة أخرى يفشل ميسي في التعامل مع الضغوطات الكبيرة التي تحملها، كان هدفًا لرقابة الخصوم دون أن ينجح في فك تلك الرقابة أو المساهمة الهجومية المطلوبة مع الأرجنتين، فسجل هدف يتيم فقط أمام نيجيريا.
4. دافيد سيلفا - إسبانيا: لطالما كان الاستحواذ وقدرة لاعبي الوسط على صناعة الأهداف واللعب هي نقطة قوة إسبانيا، لكن سيلفا لم يستطع الظهور بنفس المستويات التي قدمها في التصفيات، فكان أحد أهم أسباب تراجع مستوى المنتخب الإسباني.