موسكو - أحمد صبري
أسدل الستار على النسخة رقم 20 من بطولة كأس العالم التي جرت بروسيا بتتويج المنتخب الفرنسي باللقب على حساب المنتخب الكرواتي، بعدما فاز عليه بنتيجة 4-2، وشهدت البطولة تألق عدد من النجوم الذين أثبتوا أنهم الأفضل في البطولة.
***
لوكا مودريتش
لم يكن فوز النجم الكرواتي بلقب أفضل لاعب في المونديال وليد الصدفة، فقد كان المحرك الأساسي لمنتخب بلاده، وقاده للمباراة النهائية في مفاجأة لم تكن في بال أشد المتفائلين، وبالرغم من تجاوزه الثانية والثلاثين من عمره كان مودريتش لا يتوقف عن الركض دفاعاً وهجوماً، ونجح في تسجيل هدفين وصُنع هدف.
***
ادين هازارد
أضاف النجم البلجيكي نكهة خاصة لأداء منتخب في البطولة بالمزج بين المهارة العالية والكرة الجماعية، ونجح في قيادة منتخب بلاده لأفضل إنجاز في تاريخه، وكان من الممكن أن يكون أحد طرفي المباراة النهائية لولا الخسارة أمام المنتخب الفرنسي، سجل 3 أهداف في البطولة. وصَنع هدفاً واحداً.
***
كيليان امبابي
نال اللاعب الصغير جائزة أفضل لاعب صاعد في المونديال، ووضع نفسه بين الكبار بما قدمه من أداء قاد به الديكة لثاني ألقابهم في المونديال وهو في بداية مشواره، ليطرق أبواب المجد ويسجل اسمه في كتابة التاريخ بعد الأسطورة بيلية كثاني أصغر من سجل في المونديال، نجح في هز الشباك 4 مرات، وصنع هدفاً وحيداً.
***
انتونيو غريزمان
لعب نجم أتلتيكو مدريد مع زميله الشاب امبابي الدور الأكبر في تتويج "الديكة" باللقب، من خلال ترجمتهم للفرص القليلة التي تلوح لفريق المدرب ديشامب إلى أهداف، ونجح غريزمان في تسجيل 4 أهداف وصنع 3.
***
كوتينيو
في الوقت الذي كانت الأنظار تتجه نحو نيمار دا سيلفا لقيادة المنتخب البرازيلي في البطولة، أكد نجم برشلونة الإسباني أنه نجم كبير هو الآخر، ونجح في صنع الفارق للسيلساو، وكان ورقة رابحة للفريق بتسجيله لهدفين وصناعته مثلهما.
أسدل الستار على النسخة رقم 20 من بطولة كأس العالم التي جرت بروسيا بتتويج المنتخب الفرنسي باللقب على حساب المنتخب الكرواتي، بعدما فاز عليه بنتيجة 4-2، وشهدت البطولة تألق عدد من النجوم الذين أثبتوا أنهم الأفضل في البطولة.
***
لوكا مودريتش
لم يكن فوز النجم الكرواتي بلقب أفضل لاعب في المونديال وليد الصدفة، فقد كان المحرك الأساسي لمنتخب بلاده، وقاده للمباراة النهائية في مفاجأة لم تكن في بال أشد المتفائلين، وبالرغم من تجاوزه الثانية والثلاثين من عمره كان مودريتش لا يتوقف عن الركض دفاعاً وهجوماً، ونجح في تسجيل هدفين وصُنع هدف.
***
ادين هازارد
أضاف النجم البلجيكي نكهة خاصة لأداء منتخب في البطولة بالمزج بين المهارة العالية والكرة الجماعية، ونجح في قيادة منتخب بلاده لأفضل إنجاز في تاريخه، وكان من الممكن أن يكون أحد طرفي المباراة النهائية لولا الخسارة أمام المنتخب الفرنسي، سجل 3 أهداف في البطولة. وصَنع هدفاً واحداً.
***
كيليان امبابي
نال اللاعب الصغير جائزة أفضل لاعب صاعد في المونديال، ووضع نفسه بين الكبار بما قدمه من أداء قاد به الديكة لثاني ألقابهم في المونديال وهو في بداية مشواره، ليطرق أبواب المجد ويسجل اسمه في كتابة التاريخ بعد الأسطورة بيلية كثاني أصغر من سجل في المونديال، نجح في هز الشباك 4 مرات، وصنع هدفاً وحيداً.
***
انتونيو غريزمان
لعب نجم أتلتيكو مدريد مع زميله الشاب امبابي الدور الأكبر في تتويج "الديكة" باللقب، من خلال ترجمتهم للفرص القليلة التي تلوح لفريق المدرب ديشامب إلى أهداف، ونجح غريزمان في تسجيل 4 أهداف وصنع 3.
***
كوتينيو
في الوقت الذي كانت الأنظار تتجه نحو نيمار دا سيلفا لقيادة المنتخب البرازيلي في البطولة، أكد نجم برشلونة الإسباني أنه نجم كبير هو الآخر، ونجح في صنع الفارق للسيلساو، وكان ورقة رابحة للفريق بتسجيله لهدفين وصناعته مثلهما.