ميونيخ - مجدي حسونة
بتأهل المنتخب الكرواتي لنهائي كأس العالم بروسيا 2018 يكون بذلك أول منتخب من أوروبا الشرقية يلعب نهائي المونديال منذ 56 عاماً، حيث كان المنتخب التشيكي عام 1962، آخر منتخب من المنطقة بلوغاً لنهائي المونديال في شيلي، وسبق له أيضاً لعب النهائي عام 1934، كما وصلت المجر أيضاً لنهائي 38 و54.
غير ذلك حلت بولندا ثالثه في مونديالي 74و78، وكرواتيا كذلك في مونديال 98، ويوغوسلافيا رابعة في مونديال 62 وروسيا كذلك في مونديال 66 وبلغاريا أيضاً في مونديال 94، لتعيش فرق المنطقة فترة حالكة منذ مونديال 2002 حتى مونديال 2014، حيث كان يصعد منتخب واحد لدور 16 من منتخبين أو 3 يصلون للمونديال.
لتعيد كرواتيا الروح لأوروبا الشرقية بوصولها لنهائي المونديال الحالي، ومن المعروف أن أوروبا الشرقية أحد المدارس الكروية وللأسف لم تتوج بكأس العالم رغم وصول أكثر من دولة شرق أوروبية لنهائي كأس العالم، ويأتي صعود المنتخب الكرواتي إلى نهائي المونديال بعد أن استضافت أوروبا الشرقية منافسات كأس العالم لأول مرة عبر روسيا.
{{ article.visit_count }}
بتأهل المنتخب الكرواتي لنهائي كأس العالم بروسيا 2018 يكون بذلك أول منتخب من أوروبا الشرقية يلعب نهائي المونديال منذ 56 عاماً، حيث كان المنتخب التشيكي عام 1962، آخر منتخب من المنطقة بلوغاً لنهائي المونديال في شيلي، وسبق له أيضاً لعب النهائي عام 1934، كما وصلت المجر أيضاً لنهائي 38 و54.
غير ذلك حلت بولندا ثالثه في مونديالي 74و78، وكرواتيا كذلك في مونديال 98، ويوغوسلافيا رابعة في مونديال 62 وروسيا كذلك في مونديال 66 وبلغاريا أيضاً في مونديال 94، لتعيش فرق المنطقة فترة حالكة منذ مونديال 2002 حتى مونديال 2014، حيث كان يصعد منتخب واحد لدور 16 من منتخبين أو 3 يصلون للمونديال.
لتعيد كرواتيا الروح لأوروبا الشرقية بوصولها لنهائي المونديال الحالي، ومن المعروف أن أوروبا الشرقية أحد المدارس الكروية وللأسف لم تتوج بكأس العالم رغم وصول أكثر من دولة شرق أوروبية لنهائي كأس العالم، ويأتي صعود المنتخب الكرواتي إلى نهائي المونديال بعد أن استضافت أوروبا الشرقية منافسات كأس العالم لأول مرة عبر روسيا.