تُواصلُ مدينة شباب 2030 التي تنظمها وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع شريكها الاستراتيجي (تمكين) في تحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي اعتمدها قادة العالم، والتي تعالجُ قضايا عديدة تتصل بالتنمية الإنسانية والتي تُعد الأكثر شمولاً وطموحًا، وتهتم بتوجيه التنمية العالمية حتى العام 2030م.
وأعلنت الوكيل المساعد لتنمية الشباب بوزارة شؤون الشباب والرياضة، إيمان فيصل جناحي، أن المدينة في تقدمها واشتغالاتها المهنية تشكل نموذجًا استثنائيا يُقاربُ في نمطه ما تسعى الرؤية الاقتصادية لتحقيقه، مبينةً أنها تمكنت من إدماج 9 أهداف من أصلِ 17 هدفًا، وأضافت (هذا النموذج الذي تُقدمه مدينة الشباب هو قياسٌ لقدرة شبابنا البحريني على تحقيق الرؤية التي نطمحُ إليها، إذ دمجوا في هذا الميدان المُصغر بمساعيهم ومشاركاتهم ما يصلُ إلى أكثر من 50% من تلكَ الأهداف، يعني أننا أمام جيلٍ واعدٍ نستندُ عليه للنهضةِ والتنمية).
وتابعت إيمان "عبر 10 مؤسسات تدريبية ومن خلال طرقِ تعليمٍ إبداعيةٍ وملهمةٍ، كشفت المدينة عن رهاناتٍ شبابية عديدةٍ اكتشفناها من خلال التعليم الجيد وغير التقليدي، وهو ما يُشير إليه الهدف الرابع ضمن تلكَ الأهداف العالمية، وذلك يعزز البُنى التحتية التي نستثمرُ فيها هذه الطاقات، والتي نسعى لتأهيلها وتدريبها كي تبني وتُنجزَ لنا مستقبل البلاد).
وأعلنت الوكيل المساعد لتنمية الشباب بوزارة شؤون الشباب والرياضة، إيمان فيصل جناحي، أن المدينة في تقدمها واشتغالاتها المهنية تشكل نموذجًا استثنائيا يُقاربُ في نمطه ما تسعى الرؤية الاقتصادية لتحقيقه، مبينةً أنها تمكنت من إدماج 9 أهداف من أصلِ 17 هدفًا، وأضافت (هذا النموذج الذي تُقدمه مدينة الشباب هو قياسٌ لقدرة شبابنا البحريني على تحقيق الرؤية التي نطمحُ إليها، إذ دمجوا في هذا الميدان المُصغر بمساعيهم ومشاركاتهم ما يصلُ إلى أكثر من 50% من تلكَ الأهداف، يعني أننا أمام جيلٍ واعدٍ نستندُ عليه للنهضةِ والتنمية).
وتابعت إيمان "عبر 10 مؤسسات تدريبية ومن خلال طرقِ تعليمٍ إبداعيةٍ وملهمةٍ، كشفت المدينة عن رهاناتٍ شبابية عديدةٍ اكتشفناها من خلال التعليم الجيد وغير التقليدي، وهو ما يُشير إليه الهدف الرابع ضمن تلكَ الأهداف العالمية، وذلك يعزز البُنى التحتية التي نستثمرُ فيها هذه الطاقات، والتي نسعى لتأهيلها وتدريبها كي تبني وتُنجزَ لنا مستقبل البلاد).