استقبل وزير شئون الشباب والرياضة هشام الجودر، مدير مراكز أطفال الشارقة عائشة الكعبي، والتي قدمت إلى الوزير الوفد الإداري المرافق ومجموعة الناشئة الذين يزورون مملكة البحرين للاطلاع على فعاليات مدينة شباب 2030 في نسختها التاسعة.
وخلال اللقاء أشاد الوزير بالعلاقات الوطيدة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة في مختلف المجالات بما فيها الجانب الشبابي والذي شهد في الأعوام الماضية نمواً متصاعداً وتبادلاً للوفود الشبابية والناشئة بغية التعرف على التجارب الناجحة في كلا البلدين الشقيقين الأمر الذي يعود بالصورة الإيجابية على مسيرة قطاع الشباب والناشئة ويوفر له فرصة الاستفادة من تلك البرامج التي تطرحها كلا التجربتين بما يجعله قادراً على اكتساب المهارات والخبرات.
وبين أن مدينة شباب 2030 تعتبر من البرامج الناجحة التي تطرحها الوزارة في كل عام والنتائج التي يخرج بها الشباب والناشئة وقصص النجاح تدفع الوزارة إلى مواصلة تطويرها بصورة مستمرة لتتوافق مع الواقع الذي يعيشه سوق العمل البحريني وتخصصاته مؤكداً أن مدينة الشباب وبما تحتويه من برامج رائدة ومتميزة في مجال التدريب تستحق أن تعمم وتنفيذ في العديد من الدول لتتم الاستفادة منها في تدريب مختلف شباب المنطقة.
وكان الجودر قد استمع إلى انطباعات الكعبي والوفد الإداري عن برامج وانشطة مدينة الشباب كما استمع إلى آراء الناشئة حول مدينة الشباب ومدى الاستفادة منها بالإضافة إلى تفاعلهم مع البرامج التي قدمت لهم مع أقرانهم من البحرين.
وأعربت الكعبي عن تقديرها للوزير على حرصه التام لتقوية العلاقات الشبابية والناشئة مع دولة الإمارات العربية المتحدة، وقالت إن الزيارة التي يقوم بها الوفد تمثل شكلاً مهماً من أشكال التعاون وتبادل الوفود مشيرة إلى أن مدينة الشباب تعتبر من البرامج الرائدة على مستوى المنطقة باعتبارها تحمل دلالات تدريبية بارزة للشباب وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وصناعة القيادات مؤكدة على أهمية نقل التجارب الشباب الناجحة بين البلدين والاستفادة منها باعتبار الشباب الإماراتي والبحريني يعيشون قواسم مشتركة وتطلعات عالية للنهوض ببلدانهم.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء أشاد الوزير بالعلاقات الوطيدة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة في مختلف المجالات بما فيها الجانب الشبابي والذي شهد في الأعوام الماضية نمواً متصاعداً وتبادلاً للوفود الشبابية والناشئة بغية التعرف على التجارب الناجحة في كلا البلدين الشقيقين الأمر الذي يعود بالصورة الإيجابية على مسيرة قطاع الشباب والناشئة ويوفر له فرصة الاستفادة من تلك البرامج التي تطرحها كلا التجربتين بما يجعله قادراً على اكتساب المهارات والخبرات.
وبين أن مدينة شباب 2030 تعتبر من البرامج الناجحة التي تطرحها الوزارة في كل عام والنتائج التي يخرج بها الشباب والناشئة وقصص النجاح تدفع الوزارة إلى مواصلة تطويرها بصورة مستمرة لتتوافق مع الواقع الذي يعيشه سوق العمل البحريني وتخصصاته مؤكداً أن مدينة الشباب وبما تحتويه من برامج رائدة ومتميزة في مجال التدريب تستحق أن تعمم وتنفيذ في العديد من الدول لتتم الاستفادة منها في تدريب مختلف شباب المنطقة.
وكان الجودر قد استمع إلى انطباعات الكعبي والوفد الإداري عن برامج وانشطة مدينة الشباب كما استمع إلى آراء الناشئة حول مدينة الشباب ومدى الاستفادة منها بالإضافة إلى تفاعلهم مع البرامج التي قدمت لهم مع أقرانهم من البحرين.
وأعربت الكعبي عن تقديرها للوزير على حرصه التام لتقوية العلاقات الشبابية والناشئة مع دولة الإمارات العربية المتحدة، وقالت إن الزيارة التي يقوم بها الوفد تمثل شكلاً مهماً من أشكال التعاون وتبادل الوفود مشيرة إلى أن مدينة الشباب تعتبر من البرامج الرائدة على مستوى المنطقة باعتبارها تحمل دلالات تدريبية بارزة للشباب وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وصناعة القيادات مؤكدة على أهمية نقل التجارب الشباب الناجحة بين البلدين والاستفادة منها باعتبار الشباب الإماراتي والبحريني يعيشون قواسم مشتركة وتطلعات عالية للنهوض ببلدانهم.