روما - أحمد صبري
تتسارع الأحداث في نادي ميلان، بعد استحواذ مجموعة إليوت على ملكية النادي اللومباردي في أعقاب رحيل المالك السابق لي يونج هونج بعد فشله في الوفاء بموعد سداد القروض.
تغييرات عديدة أعقبت ذلك منها تعيين الإيطالي باولو سكاروني رئيساً تنفيذياً جديداً للنادي، وإعفاء ماركو فاسوني من مهامه كمدير عام للنادي.
ومن المتوقع أن يعقد سكاروني اجتماعاً جديداً مع مع ماسيمو ميرابيلي من أجل حسم مستقبله هو الآخر.
وتولى فاسوني دوره في أبريل من العام الماضي، وأشرف على استثمار أكثر من 200 مليون يورو في ضم 11 لاعباً جديداً في الصيف الماضي دون أن يتمكنوا حتى من مساعدة ميلان على تحقيق هدفه في التأهل لدوري أبطال أوروبا.
من بين التغييرات عودة النجم البرازيلي ليوناردو للتركيبة الفنية كمدير للكرة، وقد ينضم له الأسطورة باولو مالديني.
وسيتم منح ليوناردو بعض الحرية للعمل في السوق، وإعادة بناء فريق الكرة.
إداريًا فقد اقترب ميلان من الاستعانة بالثنائي أومبرتو جانديني والرئيس التنفيذي لنادي آرسنال إيفان جازيديس لاستكمال هرمه الإداري.
وساهمت تلك التغييرات في إعادة ميلان لبطولة الدوري الأوروبي، الخميس بعد أن نجح في تقديم استئناف إلى محكمة التحكيم الرياضية ضد قرار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لاستبعاده بسبب مخالفة أحكام اللعب النظيف.
وسيراجع المجلس الجديد أيضاً ميزانية النادي وسيكون الهدف من هذا هو تعزيز تنافسية الفريق، بما يتفق مع اللوائح المالية العادلة في الاتحاد الأوروبي.
وعقب ترتيب الهرم الإداري والفني، يستعد ميلان للدخول مرحلة جديدة، يمكن وصفها بالثورة الثانية، فأمام ليوناردو ومالديني ملفات كبيرة أهمها السوق الصيفي.
وتبرز حاجة الفريق نحو تدعيم الهجوم أكثر من أي شيء آخر، والهدف هو نجم هجوم يوفنتوس هيجواين، الذي قد يوافق على الرحيل مع قدوم كريستيانو رونالدو.
إدارة ميلان الرياضية وضعت اسم مهاجم آخر على اللائحة وهو ألفارو موراتا، الذي سقط من التشكيلة الأساسية لتشيلسي بعد قدوم أوليفيه جيرو.
{{ article.visit_count }}
تتسارع الأحداث في نادي ميلان، بعد استحواذ مجموعة إليوت على ملكية النادي اللومباردي في أعقاب رحيل المالك السابق لي يونج هونج بعد فشله في الوفاء بموعد سداد القروض.
تغييرات عديدة أعقبت ذلك منها تعيين الإيطالي باولو سكاروني رئيساً تنفيذياً جديداً للنادي، وإعفاء ماركو فاسوني من مهامه كمدير عام للنادي.
ومن المتوقع أن يعقد سكاروني اجتماعاً جديداً مع مع ماسيمو ميرابيلي من أجل حسم مستقبله هو الآخر.
وتولى فاسوني دوره في أبريل من العام الماضي، وأشرف على استثمار أكثر من 200 مليون يورو في ضم 11 لاعباً جديداً في الصيف الماضي دون أن يتمكنوا حتى من مساعدة ميلان على تحقيق هدفه في التأهل لدوري أبطال أوروبا.
من بين التغييرات عودة النجم البرازيلي ليوناردو للتركيبة الفنية كمدير للكرة، وقد ينضم له الأسطورة باولو مالديني.
وسيتم منح ليوناردو بعض الحرية للعمل في السوق، وإعادة بناء فريق الكرة.
إداريًا فقد اقترب ميلان من الاستعانة بالثنائي أومبرتو جانديني والرئيس التنفيذي لنادي آرسنال إيفان جازيديس لاستكمال هرمه الإداري.
وساهمت تلك التغييرات في إعادة ميلان لبطولة الدوري الأوروبي، الخميس بعد أن نجح في تقديم استئناف إلى محكمة التحكيم الرياضية ضد قرار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لاستبعاده بسبب مخالفة أحكام اللعب النظيف.
وسيراجع المجلس الجديد أيضاً ميزانية النادي وسيكون الهدف من هذا هو تعزيز تنافسية الفريق، بما يتفق مع اللوائح المالية العادلة في الاتحاد الأوروبي.
وعقب ترتيب الهرم الإداري والفني، يستعد ميلان للدخول مرحلة جديدة، يمكن وصفها بالثورة الثانية، فأمام ليوناردو ومالديني ملفات كبيرة أهمها السوق الصيفي.
وتبرز حاجة الفريق نحو تدعيم الهجوم أكثر من أي شيء آخر، والهدف هو نجم هجوم يوفنتوس هيجواين، الذي قد يوافق على الرحيل مع قدوم كريستيانو رونالدو.
إدارة ميلان الرياضية وضعت اسم مهاجم آخر على اللائحة وهو ألفارو موراتا، الذي سقط من التشكيلة الأساسية لتشيلسي بعد قدوم أوليفيه جيرو.