مدريد - أحمد سياف
3 سنوات وبطل أوروبا لا يتغير، 3 سنوات وريال مدريد يحتكر عرش القارة العجوز.
لكن مع المتغيرات التي حصلت في النادي الملكي هذا الصيف، بخروج المدرب الذي كان وراء هذا الإنجاز، زين الدين زيدان، وملهم ريال مدريد لهذا الإنجاز، رونالدو، فالكثيرون يتوقعون أن يمر النادي الملكي بفترة انتقالية قد تنزله من على عرشه.
مانشستر سيتي
كان مانشستر سيتي الأكثر رعباً في البطولة الأخيرة من دوري الأبطال، لكنهم تعرضوا لهزيمة غير متوقعة على يد ليفربول وخرجوا من المنافسة في ربع النهائي.
السيتي يمتلك الجودة والموهبة في صفوفه، مدرب خبير في الأبطال وهو جوارديولا. إذا سارت الأمور على ما يرام، فقد يكون هذا هو الموسم الذي يرفعون فيه كأس الأذنين.
قدوم جوارديولا سببه الأول هو نيل لقب دوري أبطال أوروبا بعد أن حققوا الدوري الإنجليزي 3 مرات حتى الآن مع الملاك الجدد.
برشلونة
رغم أنه حقق الدوري المحلي والكأس، لكن الخروج المهين من الأبطال الموسم الماضي على يد روما، كان صعباً على جمهور برشلونة.
الأسوأ أن اللقب ذهب إلى ريال مدريد ليرفع رصيده إلى 13 لقباً مقابل 5 لبرشلونة، ليصبح الفارق 8 بطولات وهو نفس الفارق بينهما قبل عام 2006 حيث كان ريال مدريد 9 ألقاب وبرشلونة لقب وحيد.
سيسعى برشلونة بكل قوة لاستعادة لقبه وكسر هيمنة غريمه التقليدي، قد يجدد نادي برشلونة سيطرته الأوروبية مرة أخرى. هذا الموسم مهم للغاية بالنسبة لهم حيث أن ريال مدريد يمر بمرحلة انتقالية صعبة.
يوفنتوس
كان رونالدو الملهم الأول لريال مدريد في تسيده القاري، اليوم رونالدو في يوفنتوس الساعي لإنهاء حظه الأسود في البطولة، فهو أكثر من جاء كوصيف فيها.
وجود رونالدو يمكن أن يلهم يوفنتوس نحو المجد الأوروبي، وهو ما سيكون صفعة على وجه فلورنتينو بيريز.
دعونا نكون صادقين مع أنفسنا، لا أحد يقترب من كريستيانو رونالدو عندما يتعلق الأمر بتسجيله في دوري الأبطال. يوفنتوس لديه بالفعل خط دفاع قوي، حيث يمكن القول إن دفاعه هو الأفضل في أوروبا، لديهم خط وسط قوي وهجومهم أصبح مميتا بشكل مرعب..
باريس سان جيرمان
يظل هدف باريس سان جيرمان واضحاً للغاية، هو الفوز بدوري أبطال أوروبا.
تحقيق كل البطولات المحلية لم يشفع للمدرب أوناي إيمري بالحفاظ على منصبه، وذلك بعد فشله في دوري أبطال أوروبا.
من أجل الفوز بالبطولة حافظ النادي على خدمات نيمار ومبابي وضم الحارس المخضرم بوفون ليكون جاهزاً للتحدي على اللقب الموسم المقبل.
{{ article.visit_count }}
3 سنوات وبطل أوروبا لا يتغير، 3 سنوات وريال مدريد يحتكر عرش القارة العجوز.
لكن مع المتغيرات التي حصلت في النادي الملكي هذا الصيف، بخروج المدرب الذي كان وراء هذا الإنجاز، زين الدين زيدان، وملهم ريال مدريد لهذا الإنجاز، رونالدو، فالكثيرون يتوقعون أن يمر النادي الملكي بفترة انتقالية قد تنزله من على عرشه.
مانشستر سيتي
كان مانشستر سيتي الأكثر رعباً في البطولة الأخيرة من دوري الأبطال، لكنهم تعرضوا لهزيمة غير متوقعة على يد ليفربول وخرجوا من المنافسة في ربع النهائي.
السيتي يمتلك الجودة والموهبة في صفوفه، مدرب خبير في الأبطال وهو جوارديولا. إذا سارت الأمور على ما يرام، فقد يكون هذا هو الموسم الذي يرفعون فيه كأس الأذنين.
قدوم جوارديولا سببه الأول هو نيل لقب دوري أبطال أوروبا بعد أن حققوا الدوري الإنجليزي 3 مرات حتى الآن مع الملاك الجدد.
برشلونة
رغم أنه حقق الدوري المحلي والكأس، لكن الخروج المهين من الأبطال الموسم الماضي على يد روما، كان صعباً على جمهور برشلونة.
الأسوأ أن اللقب ذهب إلى ريال مدريد ليرفع رصيده إلى 13 لقباً مقابل 5 لبرشلونة، ليصبح الفارق 8 بطولات وهو نفس الفارق بينهما قبل عام 2006 حيث كان ريال مدريد 9 ألقاب وبرشلونة لقب وحيد.
سيسعى برشلونة بكل قوة لاستعادة لقبه وكسر هيمنة غريمه التقليدي، قد يجدد نادي برشلونة سيطرته الأوروبية مرة أخرى. هذا الموسم مهم للغاية بالنسبة لهم حيث أن ريال مدريد يمر بمرحلة انتقالية صعبة.
يوفنتوس
كان رونالدو الملهم الأول لريال مدريد في تسيده القاري، اليوم رونالدو في يوفنتوس الساعي لإنهاء حظه الأسود في البطولة، فهو أكثر من جاء كوصيف فيها.
وجود رونالدو يمكن أن يلهم يوفنتوس نحو المجد الأوروبي، وهو ما سيكون صفعة على وجه فلورنتينو بيريز.
دعونا نكون صادقين مع أنفسنا، لا أحد يقترب من كريستيانو رونالدو عندما يتعلق الأمر بتسجيله في دوري الأبطال. يوفنتوس لديه بالفعل خط دفاع قوي، حيث يمكن القول إن دفاعه هو الأفضل في أوروبا، لديهم خط وسط قوي وهجومهم أصبح مميتا بشكل مرعب..
باريس سان جيرمان
يظل هدف باريس سان جيرمان واضحاً للغاية، هو الفوز بدوري أبطال أوروبا.
تحقيق كل البطولات المحلية لم يشفع للمدرب أوناي إيمري بالحفاظ على منصبه، وذلك بعد فشله في دوري أبطال أوروبا.
من أجل الفوز بالبطولة حافظ النادي على خدمات نيمار ومبابي وضم الحارس المخضرم بوفون ليكون جاهزاً للتحدي على اللقب الموسم المقبل.