لندن - محمد المصري
ينتظر جمهور كرة القدم على أحر من الجمر انطلاقة الدوري الإنجليزي الممتاز، بما هو معروف عنه من تنافسية كبيرة، وعدم توقع لنتائج المباريات، وهو ما خلق لنا في الأخير "فانتازي البريميرليغ".
وقاد بيب جوارديولا مانشستر سيتي الموسم الماضي لنيل لقب البطولة بعد أن فشل في موسمه الأول، يسعى جوارديولا للحفاظ على اللقب.
ويصطدم المدرب الإسباني وعشاق جمهور السيتي بحقيقة أنه لم ينجح أي فريق في الحفاظ على لقب البطولة منذ موسم 2008/2009 حيث كان اليونايتد تحت قيادة سير أليكس فيرجسون آخر من نجح في ذلك.
ورغم أن هناك مدربين كروبرتو مانشيني وكلاوديو رانييري ومانويل بيليجريني في تحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز منذ ذلك الحين، لكن فوز جوارديولا باللقب ضخمه البعض.
واعتبر البعض أن جوارديولا فرض هيمنته على إنجلترا، رغم أنه لم يحقق اللقب سوى لمرة واحدة، ولم ينتظروا للموسم الثاني لتحقيق ما عجز عنه الجميع منذ 2009 لقول ذلك.
ومن المؤكد أن رغبة مانشستر سيتي الأولى في الموسم الجديد ستكون المنافسة على دوري أبطال أوروبا، وهو هدف ملاك مانشستر سيتي في المقام الأول.
فمدربين كمانشيني وبيليجريني حققوا بطولات محلية، لكن السيتي تعاقد مع جوارديولا للمنافسة الأوروبية على وجه التحديد.
ومع تركيز السيتي على تحقيق اللقب الأوروبي، فهذا قد يفتح الباب أمام الأندية الأخرى لمحاولة تحقيق لقب البريميرليغ، وعلى رأسهم مانشستر يونايتد.
الحقيقة الصادمة الأخرى للسيتي والتي سيكون عليه تفاديها، أن حاملو اللقب في آخر 3 مواسم، لم يفشلوا في تحقيق اللقب فحسب بل أنهوا الموسم التالي خارج المراكز الـ4 الأولى!
ينتظر جمهور كرة القدم على أحر من الجمر انطلاقة الدوري الإنجليزي الممتاز، بما هو معروف عنه من تنافسية كبيرة، وعدم توقع لنتائج المباريات، وهو ما خلق لنا في الأخير "فانتازي البريميرليغ".
وقاد بيب جوارديولا مانشستر سيتي الموسم الماضي لنيل لقب البطولة بعد أن فشل في موسمه الأول، يسعى جوارديولا للحفاظ على اللقب.
ويصطدم المدرب الإسباني وعشاق جمهور السيتي بحقيقة أنه لم ينجح أي فريق في الحفاظ على لقب البطولة منذ موسم 2008/2009 حيث كان اليونايتد تحت قيادة سير أليكس فيرجسون آخر من نجح في ذلك.
ورغم أن هناك مدربين كروبرتو مانشيني وكلاوديو رانييري ومانويل بيليجريني في تحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز منذ ذلك الحين، لكن فوز جوارديولا باللقب ضخمه البعض.
واعتبر البعض أن جوارديولا فرض هيمنته على إنجلترا، رغم أنه لم يحقق اللقب سوى لمرة واحدة، ولم ينتظروا للموسم الثاني لتحقيق ما عجز عنه الجميع منذ 2009 لقول ذلك.
ومن المؤكد أن رغبة مانشستر سيتي الأولى في الموسم الجديد ستكون المنافسة على دوري أبطال أوروبا، وهو هدف ملاك مانشستر سيتي في المقام الأول.
فمدربين كمانشيني وبيليجريني حققوا بطولات محلية، لكن السيتي تعاقد مع جوارديولا للمنافسة الأوروبية على وجه التحديد.
ومع تركيز السيتي على تحقيق اللقب الأوروبي، فهذا قد يفتح الباب أمام الأندية الأخرى لمحاولة تحقيق لقب البريميرليغ، وعلى رأسهم مانشستر يونايتد.
الحقيقة الصادمة الأخرى للسيتي والتي سيكون عليه تفاديها، أن حاملو اللقب في آخر 3 مواسم، لم يفشلوا في تحقيق اللقب فحسب بل أنهوا الموسم التالي خارج المراكز الـ4 الأولى!