براءة الحسن
تتسارع خطوات الأندية في التحضيرات للموسم الجديد عبر إكمال الصفوف وسد الحاجات والنواقص والثغرات.
وعلى الرغم من تحقيقه للقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل، فإن تشكيلة السيتي تعاني من نقص واضح في بعض الخيارات وبعض المراكز ومن أهم هذه المراكز مركز لاعب الوسط المدافع.
بالتمعن الجيد في تكتيك بيب جوارديولا فهو لا يعطي أولوية كبيرة لهذا المركز ودائماً يحب لاعب الوسط القادر على الإضافة الهجومية، لكن طريقة لعبه ستكون مكشوفة للمنافسين في الموسم الجديد.
لا يمتلك مانشستر سيتي في صفوفه حاليا سوى لاعب وسط دفاعي صريح وهو فيرناندينيو، ومن حسن حظ الفريق أن اللاعب البرازيلي كان لائقاً وابتعدت الإصابات عنه في الموسم الماضي.
لكن غياب فيرناندينيو دون وجود البديل سيعرض مانشستر سيتي لمخاطر كثيرة في الدفاع في الموسم المقبل.
ولعب فيرناندينيو دوراً كبيراً في نيل السيتي للقب الموسم الماضي، وهو ما يؤكد أهمية لاعب الارتكاز في صفوف البطل، كما عودنا البريميرليغ في المواسم الأخيرة.
فنجولو كانتي كان ركيزة في فوز ليستر سيتي بلقبه التاريخي، وكان كذلك عندما انتقل إلى تشيلسي في الموسم التالي وساهم معه في نيل اللقب، وقبل ذلك كان نيمانيا ماتيتش مع تشيلسي، وسكولز وفييرا مع مانشستر يونايتد وآرسنال سابقاً وبعد اعتزال الأول ورحيل الثاني فقد العملاقان الكثير من قوتهما.
تتسارع خطوات الأندية في التحضيرات للموسم الجديد عبر إكمال الصفوف وسد الحاجات والنواقص والثغرات.
وعلى الرغم من تحقيقه للقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل، فإن تشكيلة السيتي تعاني من نقص واضح في بعض الخيارات وبعض المراكز ومن أهم هذه المراكز مركز لاعب الوسط المدافع.
بالتمعن الجيد في تكتيك بيب جوارديولا فهو لا يعطي أولوية كبيرة لهذا المركز ودائماً يحب لاعب الوسط القادر على الإضافة الهجومية، لكن طريقة لعبه ستكون مكشوفة للمنافسين في الموسم الجديد.
لا يمتلك مانشستر سيتي في صفوفه حاليا سوى لاعب وسط دفاعي صريح وهو فيرناندينيو، ومن حسن حظ الفريق أن اللاعب البرازيلي كان لائقاً وابتعدت الإصابات عنه في الموسم الماضي.
لكن غياب فيرناندينيو دون وجود البديل سيعرض مانشستر سيتي لمخاطر كثيرة في الدفاع في الموسم المقبل.
ولعب فيرناندينيو دوراً كبيراً في نيل السيتي للقب الموسم الماضي، وهو ما يؤكد أهمية لاعب الارتكاز في صفوف البطل، كما عودنا البريميرليغ في المواسم الأخيرة.
فنجولو كانتي كان ركيزة في فوز ليستر سيتي بلقبه التاريخي، وكان كذلك عندما انتقل إلى تشيلسي في الموسم التالي وساهم معه في نيل اللقب، وقبل ذلك كان نيمانيا ماتيتش مع تشيلسي، وسكولز وفييرا مع مانشستر يونايتد وآرسنال سابقاً وبعد اعتزال الأول ورحيل الثاني فقد العملاقان الكثير من قوتهما.