أشاد نجم كرة القدم البحرينية ونادي المحرق قائد منتخبنا الوطني السابق، عدنان ضيف، بدوري خالد بن حمد، والذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي العزيمة، بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالشراكة مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، تحت شعار "ملتقى الأجيال" في الفترة من 24 يونيو وحتى 6 أغسطس الحالي. حيث يأتي هذا الدوري ضمن مبادرات سموه الداعمة للشباب في المجالين الرياضي والإنساني. ويقام الدوري هذا العام بمشاركة واسعة من قبل المراكز الشبابية والأندية الوطنية والفتيات وذوي العزيمة والوزارات والجاليات.
وعبر قائد منتخبنا السابق عن شكره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على إطلاق فكرة دوري كرة قدم للصالات يضم ست فئات، مشيداً بدعم سموه للرياضات البحرينية خاصةً لاعبي الفوتسال، مطالباً المدربين بالحضور لاستكشاف الموهوبين.
وقال ضيف: إن سمو الشيخ خالد أكد دعمه لشباب المملكة من خلال الدوري والمبادرات الأخرى التي تؤثر في الشباب إيجاباً وتطور قدراتهم.
وأوضح ضيف أن سمو الشيخ خالد عُرف بمبادراته التي تخدم المجتمع في مجالات عدة بالنظر إلى اهتماماته وتوجهاته، مبدياً اعتزازه بوجود لاعبين من مختلف مناطق المملكة في أكثر من فريق، وهو ما يعزز تآلف المجتمع ويقويه ويكسبه المناعة ضد ما يفرق شمله، وذلك بفضل مثل هذه الأنشطة الرياضية الشبابية.
أفكار رائدة
اعتبر مدير إدارة ضرائب المؤسسات بوزارة المالية، نواف السادة، فكرة تنظيم الدوري من الأفكار الرائدة لأنها تجمع فئات متنوعة من المجتمع تتشابه في الكثير من الخصائص والتوجهات وتتنافس بشرف على الفوز.
ويرى السادة، أن دوري الوزارات ملتقى متميز اكتشفت من خلاله الوزارات طاقات رياضية وفنية وهي إحدى الفوائد، وهو مدعاة للفخر بوجود طاقات ذات مواهب متنوعة. مضيفاً أن دوري الوزارات يرفع الإلفة بين موظفي الدولة والدوري فرصة لهم ليتعرفوا على نظرائهم في الوزارات الأخرى، الأمر الذي سيساهم في أداء المهام المختلفة بنفسيات مريحة جراء مشاركتهم في نشاطات رياضية مشتركة.
وقال السادة: إن الدوري لا يوجد به فريق خاسر وستظهر نتائج هذه التجمعات مستقبلاً.
التطوير شعار كل عام
أثنى مدير إدارة الموارد البشرية والمالية بوزارة شؤون الشباب والرياضة، محمد عبدالرحمن بوعلي، على مبادرة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بإطلاق دوري سموه لكرة قدم الصالات، وحرصه على تطوير الدوري في كل سنة ليضم شرائح عديدة من المجتمع البحريني ويجمع قرى ومدن مملكة البحرين ووزاراتها وفتياتها وذوي العزيمة.
وقال بوعلي: الأجمل أن الدوري يواصل نجاحاته للسنة السادسة على التوالي بزخم إعلامي واهتمام رسمي من كبار المسؤولين الرياضيين، وذلك يشير إلى أهمية الدوري والرغبة في تطويره وجمع شباب المملكة في مسابقات دوري الفوتسال التي ستتطور مستقبلاً كلما استمر الدوري.
وعبر بوعلي عن شكره لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على تنظيم الدوري بهذا الشكل الرائع سنوياً.
دعم ذوي العزيمة
أشاد الوكيل المساعد للشؤون المالية بوزارة المالية، طه فقيهي، بفكرة تنظيم مسابقة لفئة ذوي العزيمة ودمجهم في المجتمع من خلال الدوري، مطالباً بقية الجهات باتخاذ الخطوة ذاتها. وقال إنهم جزء مهم جداً من المجتمع ينبغي ألا نشعرهم بغير ذلك.
وقال فقيهي: إن المجتمع عليه تبني مثل هذه الأفكار البناءة ذات المضامين الرفيعة مثلما هي عادات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الساعي لتنويع الأنشطة لشباب المملكة.
ويرى فقيهي أن أكثر من ثمانين فريقاً في الدوري مؤشر عالٍ على نجاحه واهتمام شباب المملكة باللعب فيه وخوض منافسات،ه ويدل على الكثير من المعاني أهمها أن البحرين أسرة واحدة تجتمع بالحب والود، وهو سبب رئيس لوجود هذا الكم الهائل من الفرق من مختلف مناطق وشرائح المجتمع، متمنياً أن تكسب البحرين ثمار هذا الدوري الذي يعكس صورة حضارية لمملكة البحرين.
وعبر قائد منتخبنا السابق عن شكره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على إطلاق فكرة دوري كرة قدم للصالات يضم ست فئات، مشيداً بدعم سموه للرياضات البحرينية خاصةً لاعبي الفوتسال، مطالباً المدربين بالحضور لاستكشاف الموهوبين.
وقال ضيف: إن سمو الشيخ خالد أكد دعمه لشباب المملكة من خلال الدوري والمبادرات الأخرى التي تؤثر في الشباب إيجاباً وتطور قدراتهم.
وأوضح ضيف أن سمو الشيخ خالد عُرف بمبادراته التي تخدم المجتمع في مجالات عدة بالنظر إلى اهتماماته وتوجهاته، مبدياً اعتزازه بوجود لاعبين من مختلف مناطق المملكة في أكثر من فريق، وهو ما يعزز تآلف المجتمع ويقويه ويكسبه المناعة ضد ما يفرق شمله، وذلك بفضل مثل هذه الأنشطة الرياضية الشبابية.
أفكار رائدة
اعتبر مدير إدارة ضرائب المؤسسات بوزارة المالية، نواف السادة، فكرة تنظيم الدوري من الأفكار الرائدة لأنها تجمع فئات متنوعة من المجتمع تتشابه في الكثير من الخصائص والتوجهات وتتنافس بشرف على الفوز.
ويرى السادة، أن دوري الوزارات ملتقى متميز اكتشفت من خلاله الوزارات طاقات رياضية وفنية وهي إحدى الفوائد، وهو مدعاة للفخر بوجود طاقات ذات مواهب متنوعة. مضيفاً أن دوري الوزارات يرفع الإلفة بين موظفي الدولة والدوري فرصة لهم ليتعرفوا على نظرائهم في الوزارات الأخرى، الأمر الذي سيساهم في أداء المهام المختلفة بنفسيات مريحة جراء مشاركتهم في نشاطات رياضية مشتركة.
وقال السادة: إن الدوري لا يوجد به فريق خاسر وستظهر نتائج هذه التجمعات مستقبلاً.
التطوير شعار كل عام
أثنى مدير إدارة الموارد البشرية والمالية بوزارة شؤون الشباب والرياضة، محمد عبدالرحمن بوعلي، على مبادرة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بإطلاق دوري سموه لكرة قدم الصالات، وحرصه على تطوير الدوري في كل سنة ليضم شرائح عديدة من المجتمع البحريني ويجمع قرى ومدن مملكة البحرين ووزاراتها وفتياتها وذوي العزيمة.
وقال بوعلي: الأجمل أن الدوري يواصل نجاحاته للسنة السادسة على التوالي بزخم إعلامي واهتمام رسمي من كبار المسؤولين الرياضيين، وذلك يشير إلى أهمية الدوري والرغبة في تطويره وجمع شباب المملكة في مسابقات دوري الفوتسال التي ستتطور مستقبلاً كلما استمر الدوري.
وعبر بوعلي عن شكره لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على تنظيم الدوري بهذا الشكل الرائع سنوياً.
دعم ذوي العزيمة
أشاد الوكيل المساعد للشؤون المالية بوزارة المالية، طه فقيهي، بفكرة تنظيم مسابقة لفئة ذوي العزيمة ودمجهم في المجتمع من خلال الدوري، مطالباً بقية الجهات باتخاذ الخطوة ذاتها. وقال إنهم جزء مهم جداً من المجتمع ينبغي ألا نشعرهم بغير ذلك.
وقال فقيهي: إن المجتمع عليه تبني مثل هذه الأفكار البناءة ذات المضامين الرفيعة مثلما هي عادات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الساعي لتنويع الأنشطة لشباب المملكة.
ويرى فقيهي أن أكثر من ثمانين فريقاً في الدوري مؤشر عالٍ على نجاحه واهتمام شباب المملكة باللعب فيه وخوض منافسات،ه ويدل على الكثير من المعاني أهمها أن البحرين أسرة واحدة تجتمع بالحب والود، وهو سبب رئيس لوجود هذا الكم الهائل من الفرق من مختلف مناطق وشرائح المجتمع، متمنياً أن تكسب البحرين ثمار هذا الدوري الذي يعكس صورة حضارية لمملكة البحرين.