اعتبر رئيس أمانة العاصمة محمد الخزاعي، دوري خالد بن حمد، دلالة واضحة على نجاح المسابقة للسنة السادسة على التوالي، مبيناً أن إضافة فئتين في النسختين الخامسة والسادسة دليل على النسق التصاعدي في عملية تطوير المنافسة.
وقال الخزاعي: ارتفاع المشاركة يبشر بالخير في كل عام، وتضم المسابقة ستة دوريات وهو قلّما يحدث حتى خارج البحرين، والرائع دمج فرق ذوي العزيمة في الدوري وهي مبادرة رائعة تدل على تعزيز النواحي الإنسانية من سمو الشيخ خالد تجاه المجتمع البحريني.
وأشاد الخزاعي بأهداف الدوري، مبيناً أن من أهمها تقوية الروابط بين أبناء المملكة وهي من أكبر المكاسب في ظل وجود مبادرات أخرى تبناها سمو الشيخ خالد بن حمد، لتعزيز قدرات الشباب البحريني في مختلف المجالات لتضاهي نظرائهم في الدول الأخرى بفضل اهتمام سموه بتنويع البرامج لتشمل جميع الأنشطة.
وبيّن الخزاعي أن الدوري موقعاً مناسباً لشباب البحرين لإظهار مهاراتهم وتطويرها، خصوصاً وأن الدوري يقام سنوياً بتنظيم رائع من وزارة شؤون الشباب والرياضة وبتعاون الكثير من الجهات ذات العلاقة والرعاة إيماناً منهم بأهمية دعم الشباب البحريني.
شكراً خالد بن حمد
أشاد الإعلامي السعودي مدير المنتخب السعودي لكرة قدم الصالات، عبدالرحمن الأحمدي، بفكرة دوري خالد بن حمد لكرة قدم الصالات، مؤكداً أن كرة الصالات في البحرين ستجني ثمار هذا الدوري على المدى القريب بتطور المنتخب البحريني وظهور خامات جديدة منذ انطلاق الدوري وحتى النسخة الحالية وفي النسخ المقبلة.
وقال الأحمد إن الدوري يضم ثلاثة وثمانين فريقاً وهو رقم كبير يتسعه الدوري ويحتاج إلى جهود ضخمة لتسييره بفضل تكاتف جهود الزملاء، لإظهار المسابقة بأفضل صورة لتعكس قدرات الشباب البحريني الرائعة.
وأضاف الأحمد: كرة قدم الصالات في مملكة البحرين ستذهب بعيداً بفضل اهتمام مسؤوليها، وأتابع مباريات منتخب البحرين في بطولة المنتخبات الخليجية وفي كأس آسيا الأخيرة التي قدم فيها البحرينيون مستوى مميزاً، لكن أتمنى أن يزداد الاهتمام من بقية الجهات لنرى منتخب البحرين منافساً بشكل أكبر في بطولة آسيا، ثم ينبغي أن تشارك الفرق البحرينية في بطولات الأندية الآسيوية لترتفع مستوياتها وتكتمل الجهود الرامية لرفع راية البحرين في المحافل الخارجية.
وعبر الأحمد عن شكره إلى سمو الشيخ خالد، لاحتضانه الجاليات المقيمة على أرض البحرين في دوري الصالات، مؤكداً أنها خطوة تهدف إلى تحقيق مكاسب كبرى للبحرين وينبغي أن تطبق هذه النقطة في الألعاب الأخرى وفي الدول الأخرى لأنها ذات أبعاد متنوعة.
وقال الخزاعي: ارتفاع المشاركة يبشر بالخير في كل عام، وتضم المسابقة ستة دوريات وهو قلّما يحدث حتى خارج البحرين، والرائع دمج فرق ذوي العزيمة في الدوري وهي مبادرة رائعة تدل على تعزيز النواحي الإنسانية من سمو الشيخ خالد تجاه المجتمع البحريني.
وأشاد الخزاعي بأهداف الدوري، مبيناً أن من أهمها تقوية الروابط بين أبناء المملكة وهي من أكبر المكاسب في ظل وجود مبادرات أخرى تبناها سمو الشيخ خالد بن حمد، لتعزيز قدرات الشباب البحريني في مختلف المجالات لتضاهي نظرائهم في الدول الأخرى بفضل اهتمام سموه بتنويع البرامج لتشمل جميع الأنشطة.
وبيّن الخزاعي أن الدوري موقعاً مناسباً لشباب البحرين لإظهار مهاراتهم وتطويرها، خصوصاً وأن الدوري يقام سنوياً بتنظيم رائع من وزارة شؤون الشباب والرياضة وبتعاون الكثير من الجهات ذات العلاقة والرعاة إيماناً منهم بأهمية دعم الشباب البحريني.
شكراً خالد بن حمد
أشاد الإعلامي السعودي مدير المنتخب السعودي لكرة قدم الصالات، عبدالرحمن الأحمدي، بفكرة دوري خالد بن حمد لكرة قدم الصالات، مؤكداً أن كرة الصالات في البحرين ستجني ثمار هذا الدوري على المدى القريب بتطور المنتخب البحريني وظهور خامات جديدة منذ انطلاق الدوري وحتى النسخة الحالية وفي النسخ المقبلة.
وقال الأحمد إن الدوري يضم ثلاثة وثمانين فريقاً وهو رقم كبير يتسعه الدوري ويحتاج إلى جهود ضخمة لتسييره بفضل تكاتف جهود الزملاء، لإظهار المسابقة بأفضل صورة لتعكس قدرات الشباب البحريني الرائعة.
وأضاف الأحمد: كرة قدم الصالات في مملكة البحرين ستذهب بعيداً بفضل اهتمام مسؤوليها، وأتابع مباريات منتخب البحرين في بطولة المنتخبات الخليجية وفي كأس آسيا الأخيرة التي قدم فيها البحرينيون مستوى مميزاً، لكن أتمنى أن يزداد الاهتمام من بقية الجهات لنرى منتخب البحرين منافساً بشكل أكبر في بطولة آسيا، ثم ينبغي أن تشارك الفرق البحرينية في بطولات الأندية الآسيوية لترتفع مستوياتها وتكتمل الجهود الرامية لرفع راية البحرين في المحافل الخارجية.
وعبر الأحمد عن شكره إلى سمو الشيخ خالد، لاحتضانه الجاليات المقيمة على أرض البحرين في دوري الصالات، مؤكداً أنها خطوة تهدف إلى تحقيق مكاسب كبرى للبحرين وينبغي أن تطبق هذه النقطة في الألعاب الأخرى وفي الدول الأخرى لأنها ذات أبعاد متنوعة.