روما - أحمد صبري
استيقظت جماهير الميلان في مختلف أنحاء العالم يوم الأحد الماضي على خبر سعيد بعودة باولو مالديني أسطورة النادي من جديد لبيته الذي تربى فيه بعد 9 سنوات عن الابتعاد عنه منذ اعتزاله كرة القدم عام 2009.
التغييرات الضخمة التي حدثت في إدارة النادي العريق خلال الشهر الماضي كان له أثر كبير في عودة اللاعب صاحب الرقم القياسي في عدد المشاركات في الكالتشيو عبر تاريخه برصيد 647 مباراة، حيث اعتمدت خطة مجموعة "إليوت" الأمريكية صاحبة الحصة الأكبر في الأسهم على إعادة أبناء النادي للعمل داخله فكانت البداية مع البرازيلي ليوناردو ثم باولو مالديني ليبدأ جمهور النادي في الشعور بالتفاؤل مجدداً بإمكانية العودة من جديد بعد عدة سنوات من التخبط.
{{ article.visit_count }}
استيقظت جماهير الميلان في مختلف أنحاء العالم يوم الأحد الماضي على خبر سعيد بعودة باولو مالديني أسطورة النادي من جديد لبيته الذي تربى فيه بعد 9 سنوات عن الابتعاد عنه منذ اعتزاله كرة القدم عام 2009.
التغييرات الضخمة التي حدثت في إدارة النادي العريق خلال الشهر الماضي كان له أثر كبير في عودة اللاعب صاحب الرقم القياسي في عدد المشاركات في الكالتشيو عبر تاريخه برصيد 647 مباراة، حيث اعتمدت خطة مجموعة "إليوت" الأمريكية صاحبة الحصة الأكبر في الأسهم على إعادة أبناء النادي للعمل داخله فكانت البداية مع البرازيلي ليوناردو ثم باولو مالديني ليبدأ جمهور النادي في الشعور بالتفاؤل مجدداً بإمكانية العودة من جديد بعد عدة سنوات من التخبط.