أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام بن محمد الجودر، أن رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي العزيمة، لدوري سموه السادس لكرة قدم الصالات؛ هي محل فخر واعتزاز جميع منتسبي الحركتين الشبابية والرياضية في المملكة، مشيرا الى أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة،، قدم العديد من المبادرات الرائدة والتي كان لها الأثر الإيجابي في دعم مسيرة القطاعين الشبابي والرياضي وتطوير كافة منظومته الإدارية والفنية، علاوة على صقل مهارات الشباب وتوجيهها نحو خدمة المملكة.
تنظيم مميز
وقال الجودر في تصريح له بمناسبة ختام الدوري: "حرصت وزارة شؤون الشباب والرياضة على تنظيم دوري خالد بن حمد، بالشراكة مع المكتب الإعلامي لسموه، في نسخته السادسة بصورة متميزة من كافة النواحي، وتوفير البيئة الملائمة له من أجل الوصول إلى الأهداف البارعة والنبيلة التي وضعها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لهذا التجمع الشبابي الرياضي الرائد، والتي جاءت لتتوافق مع الاستراتيجية الطموحة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية".
اعتزاز بدور سموه
وأضاف: "حرصنا في وزارة شؤون الشباب والرياضة على تنظيم الدوري الشبابي الذي يحمل اسم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وإخراجه بحلة تنظيمية زاهية، تقديرا واعتزازا بالدور الريادي الذي يقوم به سموه في دعم الحركة الشبابية بالمملكة، والتي كان لها أبلغ الأثر في تحقيق منتسبيها العديد من الإنجازات الطيبة على مختلف الأصعدة. وإن رعاية سموه كان لها دور كبير ومهم في نجاح الدوري، حيث شكلت الرعاية قوة دافعة لنا ولجميع اللجان العاملة لاستحضار كل عوامل النجاح لهذا التجمع الشبابي الكروي الكبير".
عوامل النجاح
وتابع الجودر: " هناك عوامل كثيرة ساهمت في نجاح الدوري في نسخته السادسة، ويأتي في مقدمتها الاهتمام الواضح والمتابعة المباشرة من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لكافة الإجراءات التنظيمية والإدارية للدوري، فضلا عن المشاركة الواسعة والمهمة من قبل المراكز الشبابية التي آثرت المشاركة في الدوري بكل فعالية، لتعظيم دورها وتبيان اهتمامها بالشباب، بالإضافة إلى إنجاح كافة المبادرات التي تقدم إلى المراكز الشبابية. كما لابد أن نسجل تقديرنا الكبير للمشاركة المتميزة من قبل فئة ذوي العزيمة التي أثرت مسيرة الدوري في مباريات حماسية رائعة، بالإضافة إلى المشاركة المهمة من قبل الفتيات واللائي كان لمشاركتهن دور أساسي في تأكيد الأولوية التي تحتلها رياضة المرأة. وأيضاً كان لإقامة دوري منفصل للأندية غير المنضوية تحت لواء الاتحاد البحريني لكرة القدم، دور واضح في إنجاح هذا المحفل الرياضي المهم. ولاننسى كذلك التطور الرائع بإقامة دوري الوزارات وأيضاً إشراك الجاليات المقيمة بالبحرين في دوري خاص بهم، وهو من أهم الأمور التطويرية في نسخة هذا العام".
لايوجد خاسر في الدوري
وبين الجودر: "حقيقة دائما نررها ورسالة نوجهها للشباب البحريني والمقيم؛ أنه لا يوجد خاسر في المنافسات الرياضية بين الشباب، والأهم من مبدأ الفوز بالمراكز الأولى هو الوصول إلى الأهداف النبيلة التي وضعت للدوري والتي تعظم دور الشباب وتنمي مواهبهم وتحقيق قدرا كبيرا من التعارف فيما بينهم، وتستغل أوقات فراغهم بالصورة المناسبة".
إشادة بالشركات الراعية
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بدعم الشركات الراعية لدوري خالد بن حمد السادس لكرة القدم الصالات، وأوضح أن هذه الرعاية ساهمت بلا شك في توفير عوامل النجاح للدوري، كما أنها جاءت لتؤكد السياسة الحكيمة التي تتبعها تلك الشركات تجاه شباب البحرين، والعمل بكل تناغم من الجهات المعنية من أجل دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة، متمنيا أن يستمر هذا التعاون في المستقبلن باعتبار تطوير الحركة الشبابية والرياضية في المملكة يتطلب جهدا وطنيا متكاملا وتظافرا لجميع الجهود.
{{ article.visit_count }}
تنظيم مميز
وقال الجودر في تصريح له بمناسبة ختام الدوري: "حرصت وزارة شؤون الشباب والرياضة على تنظيم دوري خالد بن حمد، بالشراكة مع المكتب الإعلامي لسموه، في نسخته السادسة بصورة متميزة من كافة النواحي، وتوفير البيئة الملائمة له من أجل الوصول إلى الأهداف البارعة والنبيلة التي وضعها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لهذا التجمع الشبابي الرياضي الرائد، والتي جاءت لتتوافق مع الاستراتيجية الطموحة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية".
اعتزاز بدور سموه
وأضاف: "حرصنا في وزارة شؤون الشباب والرياضة على تنظيم الدوري الشبابي الذي يحمل اسم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وإخراجه بحلة تنظيمية زاهية، تقديرا واعتزازا بالدور الريادي الذي يقوم به سموه في دعم الحركة الشبابية بالمملكة، والتي كان لها أبلغ الأثر في تحقيق منتسبيها العديد من الإنجازات الطيبة على مختلف الأصعدة. وإن رعاية سموه كان لها دور كبير ومهم في نجاح الدوري، حيث شكلت الرعاية قوة دافعة لنا ولجميع اللجان العاملة لاستحضار كل عوامل النجاح لهذا التجمع الشبابي الكروي الكبير".
عوامل النجاح
وتابع الجودر: " هناك عوامل كثيرة ساهمت في نجاح الدوري في نسخته السادسة، ويأتي في مقدمتها الاهتمام الواضح والمتابعة المباشرة من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لكافة الإجراءات التنظيمية والإدارية للدوري، فضلا عن المشاركة الواسعة والمهمة من قبل المراكز الشبابية التي آثرت المشاركة في الدوري بكل فعالية، لتعظيم دورها وتبيان اهتمامها بالشباب، بالإضافة إلى إنجاح كافة المبادرات التي تقدم إلى المراكز الشبابية. كما لابد أن نسجل تقديرنا الكبير للمشاركة المتميزة من قبل فئة ذوي العزيمة التي أثرت مسيرة الدوري في مباريات حماسية رائعة، بالإضافة إلى المشاركة المهمة من قبل الفتيات واللائي كان لمشاركتهن دور أساسي في تأكيد الأولوية التي تحتلها رياضة المرأة. وأيضاً كان لإقامة دوري منفصل للأندية غير المنضوية تحت لواء الاتحاد البحريني لكرة القدم، دور واضح في إنجاح هذا المحفل الرياضي المهم. ولاننسى كذلك التطور الرائع بإقامة دوري الوزارات وأيضاً إشراك الجاليات المقيمة بالبحرين في دوري خاص بهم، وهو من أهم الأمور التطويرية في نسخة هذا العام".
لايوجد خاسر في الدوري
وبين الجودر: "حقيقة دائما نررها ورسالة نوجهها للشباب البحريني والمقيم؛ أنه لا يوجد خاسر في المنافسات الرياضية بين الشباب، والأهم من مبدأ الفوز بالمراكز الأولى هو الوصول إلى الأهداف النبيلة التي وضعت للدوري والتي تعظم دور الشباب وتنمي مواهبهم وتحقيق قدرا كبيرا من التعارف فيما بينهم، وتستغل أوقات فراغهم بالصورة المناسبة".
إشادة بالشركات الراعية
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بدعم الشركات الراعية لدوري خالد بن حمد السادس لكرة القدم الصالات، وأوضح أن هذه الرعاية ساهمت بلا شك في توفير عوامل النجاح للدوري، كما أنها جاءت لتؤكد السياسة الحكيمة التي تتبعها تلك الشركات تجاه شباب البحرين، والعمل بكل تناغم من الجهات المعنية من أجل دعم الحركة الشبابية والرياضية في المملكة، متمنيا أن يستمر هذا التعاون في المستقبلن باعتبار تطوير الحركة الشبابية والرياضية في المملكة يتطلب جهدا وطنيا متكاملا وتظافرا لجميع الجهود.